ياحنابلة-(بأذن الله ستبقون على الدوام)مهانين مطرودين محرومين(وتستخدمون التقيه)وسندرس مذهب التجسيم-
بتاريخ : 28-01-2014 الساعة : 09:39 AM
ابن تيميه السلفي
محمد خليل هراس
ص6
وكان هذا المذهب قد كان يندرس ولم يكن له وجود الا في زوايا اهل الحديث
من الحنابلة وغيرهم وهم ايضا لم يكونوا يستطيعون الجهر به او اشاءه في الناس والا لحقتهم الاهانه وكان جزاؤهم الطرد والحرمان
اقول انا الطالب313
اولا- هذا حالكم يامجسمه وسيبقى دوما باذن الله تعالى
ثانيا-يعني تقرون باستعمال التقيه الان فلا تفشون عقائدكم حتى مع ابناء جلدتكم
وباذن الله ستبقون مطرودين وهانين ياحشويه
بسمه تعالى
و الله العلي العظيم هي صفعة قوية و بحق ..
سلمت سواعدكم الحيدرية و وفقكم الرحمن بحق محمد و آل محمد أخينا المؤمن الطالب
من التقية و اخفاء معتقدهم التجسيمي الفاشل كاد أن يندرس هذا المعتقد التجسيمي لولا أن أتى أبي الحروف الأطول من المدة و الأقوى من الشدة و الأحد من السين البطل القوي الأندرتيكر بن تيمية و جدد هذا المعتقد المجسم ... !!
أيها الطالب: معيار الحكم على جماعة هو وضعها الحالي ونحن الحنابلة العظماء لا نقول بالتجسيم
-الحنبلي العظيم حسن المكزوني-
بل تقولون بلاستحمار حتى هل تعلم انك رب هاك ملي عينك
العواصم والقواصم
للقاضي ابي بكر بن العربي
ص209
ولما سمعوا قوله : { الرحمن على العرش استوى } قالوا : إنه جالسٌ عليه ، متصل به ، وأنه أكبر بأربع أصابع ، إذ لا يصح أن يكون أصغر منه لأنه العظيم ولا يكون مثله لأنه { ليس كمثله شيء} ، فهو أكبر ن العرش بأربع أصابع .
ولقد أخبرني جماعة من أهل السنة بمدينة السلام أنه ورد بها الأستاذ أبو القاسم عبد الكريم بن هوازن القشيري الصوفي من نيسابور ، فعقد مجلساً للذكر ، وحضر فيه كافة الخلق ، وقرأ القارئ { الرحمن على العرش استوى } ، قال لي أخصهم : فرأيت – يعني الحنابلة – يقومون في أثناء المجلس ويقولون : قاعدٌ قاعدٌ بأرفع صوتٍ وأبعده مدى ، وثار إليهم أهل السنة من أصحاب القشيري ومن أهل الحضرة ، وتثاور الفئتان ، وغلبت العامة فأجحروهم المدرسة النظامية وحصروهم فيها ، فرموهم بالنشاب ، فمات منهم قوم ، وركب زعيم الكفاة وبعض الدارية فسكنوا ثورتهم وأطفوا نورتهم .
وقالوا : إنه يتكلم بحرف وصوت ، وعزوه إلى أحمد بن حنبل ، وتعدى بهم الباطل إلى أن يقولوا : إن الحروف قديمة !!
وقالوا : إنه ذو يد وأصابع وساعد وذراع وخاصرة وساق ورجل يطأ بها حيث شاء ، وأنه يضحك ويمشي ويهرول .
وأخبرني من أثق به من مشيختي أن أبا يعلى محمد بن الحسين الفراء - رئيس الحنابلة ببغداد –
كان يقول إذا ذكر الله تعالى وما ورد من هذه الظواهر في صفاته ، يقول : ألزموني ما شئتم فإني ألتزمه إلا اللحية والعورة !! وانتهى بهم القول إلى أن يقولوا : إن أراد أحد أن يعلم الله فلينظر إلى نفسه فإنه الله بعينه ، إلا أن الله منزه عن الآفات قديم لا أول له دائم لا يفنى ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (إن الله خلق آدم على صورته) وفي رواية : (على صورة الرحمن) وهي صحيحة . فلله الوجه بعينه لا ننفيه ولا نتأوله ، إلى محالات لا يرضى بها ذو نهى.
وكان رأس هذه الطائفة بالشام أبو الفرج الحنبلي بدمشق ، وابن الرميلي المحدث ببيت المقدس ، والقطرواني بنواحي نابلس ، والفاخوري بديار مصر ، ولحقت منهم ببغداد أبا الحسين بن أبي يعلى الفراء ، وكل منهم ذو أتباع من العوام ، جمعاً غفيراً وعصبة عصية عن الحق وعصبية على الخلق .
ولو كانت لهم أفهام ورزقوا معرفة بدين الإسلام لكان لهم من أنفسهم وازع ، لظهور التهافت على مقالاتهم ، وعموم البطلان لكلماتهم . ولكن الفدامة استولت عليهم ، فليس لهم قلوب يعقلون بها ، ولا أعين يبصرون بها ، ولا آذان يسمعون بها ، أؤلئك كالأنعام بل هم أضل . ولقد أخبرني غير واحد عن أبي حامد أحمد بن أبي طاهر الاسفراييني أنه خرج يوما على أصحابه مسروراً فسألوه ، فقال : ناظرت اليوم عاميا فظهرت عليه . فقيل له : وأنت تظهر على الأيمة ، فكيف تفرح بالظهور على العوام ؟ فقال : العالم يرده علمه وعقله ودينه ، والعامي لا يرده فهمٌ ولا يردعه دين ، فغلبته نهزة ونادرة .
بسمه تعالى
و الله العلي العظيم هي صفعة قوية و بحق ..
سلمت سواعدكم الحيدرية و وفقكم الرحمن بحق محمد و آل محمد أخينا المؤمن الطالب
من التقية و اخفاء معتقدهم التجسيمي الفاشل كاد أن يندرس هذا المعتقد التجسيمي لولا أن أتى أبي الحروف الأطول من المدة و الأقوى من الشدة و الأحد من السين البطل القوي الأندرتيكر بن تيمية و جدد هذا المعتقد المجسم ... !!
ياكريمة يامكرمه هاك هذه ايضا اقوى من تلك
الانحرافات العقدية والعلمية
للزهراني
المجلد الاول
وتعتبر فرقتا الاشاعرة والماتريدية من اكبر الفرق الاسلاميه
ومن اعظم طوائف المتكلمة والتي لاتزال الى اليوم تمثل نسبه كبيره من المسلمين وقد وصل الامر بالاشاعره في بعض الاحيان الى محاربة عقيده السلف والنيل من علمائها واستعداء السلطة عليهم كما فعل بالحافظ عبد الغني المقدسي حين طردوه من البلد ومن قبله بأبي اسماعيل الهروي
والذي جرى منهم لشيخ الاسلام ابن تيميه امر مشهور حيث تسببوا في نفيه وسجنه وحرق كتبه وأذوه وأتباعه اشد الايذاء حتى صار كثير منهم يخفى عقيدته حتى لاتطول ايدي هؤلاء المبتدعة من الاشاعرة وغيرهم
واستمر هؤلاء المتكلمة في نشر عقائدهم الكلامية ومحارية العقيدة الصحيحه ومنع القراءه في كتب هذه العقيدة وعلمائها كابن تيميه وغيره
ومما يؤسف له انكان للازهر من هذه العداوه أوفر الحظ والنصيب حيث لم يكن لحاملي هذه العقيدة من العلماء فيه مكان يذكر ولم ترتفع راية هذه العقيدة فوق منبره يوما من الايام
اولا- هذا حالكم يامجسمه وسيبقى دوما باذن الله تعالى
ثانيا-يعني تقرون باستعمال التقيه الان فلا تفشون عقائدكم حتى مع ابناء جلدتكم
وباذن الله ستبقون مطرودين وهانين ياحشويه