|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 80895
|
الإنتساب : May 2014
|
المشاركات : 117
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم قنبر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-05-2014 الساعة : 05:03 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قادمون يا قدس
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وواجهوا من تعاليمه ، في قرانه وسنته ، سدا منيعا من القيم والشيم و الدروس ، والمخططات الناجحة ، والاهداف السامية ، السريعة الاثر في النفوس ، لا تنفذ فيها سهام الحقد الجاهلي ، والنعرة الطائفية ، وكبر العنصرية ، ولا تلوثها الدعايات المغرضة . ولما رأوا الابواب تلك أمام بغيهم موصدة ، في لجأوا إلى الشغب والتشويش
|
سبحان الله هذا ما حصل تماماً من قبل المجوس واليهود
اقتباس :
|
والقصة حدثت بالضبط عندما ولدت هذه السيدة الطيبة ابن رسول الله إبراهيم . وما أيسر أن تثار زوجة عاقر ، ضد ضرتها التي ولدت ابنا ! وما أشد حقد زوجة تعتد بجمالها ، وانتماءها القبلي ، ضد ضرتها التي هي أمة مهداة !
|
يقول ما لا يفعل !!!
هذا طعن في نساء النبي عليه الصلاة والسلام إذن مس صاحب البيت والتهمة التي أراد أن يتهم بها غيره وقع فيها
اقتباس :
|
إن عائشة هي التي أثارت التهمة ضد السيدة أم إبراهيم : مارية القبطية ، فقذفتها بأن ولدها ليس من النبي صلى الله عليه واله وسلم ، وإنما هو من ابن عمها جريج القبطي، الذي كان يخدمها، وكان كلام عائشة خطابا للنبي صلى الله عليه واله مباشرة !
فغصب النبي صلى الله عليه واله وسلم ، وقال لعلي عليه السلام : خذ . سيفك - يا علي - وامض إلى بيت مارية ، فإن وجدت القبطي فاضرب عنقه ! وهكذا أغضبت عائشة النبي صلى الله عليه واله وسلم حيث أصبحت ألعوبة بأيدي أعداء الاسلام ، وهي في داخل بيت الرسول صلى الله عليه واله .
|
ادعاء لا يوجد له دليل بل حشر رأيه الخاص الرافضي وأنتم تنسخون بلا دليل نقلي ولا عقلي !
ادعى أن عائشة رضي الله عنه هي من اتهمت مارية بالفاحشة بحسب الروايات في كتب أهل السنة كنز العمال ومجمع الزوائد ولا وجود لهذا الشيء
وأدعى أن الروايات تدخل في قضية حادثة الإفك ولا وجود لهذا الشيء أيضاً
هذه هي الروايات
32214 - إن جبريل أتاني فأخبرني أن الله قد برأ مارية وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها مني غلاما وأنه أشبه الخلق بي وأمرني أن أسميه إبراهيم وكناني بأبي إبراهيم ولولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لاكتنيت بأبي إبراهيم كما كناني جبريل
( ابن عساكر - عن ابن عمرو )
32215 - ألا أخبرك يا عمر أن جبريل أتاني فأخبرني أن الله عز و جل قد برأ مارية وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها غلاما مني وأنه أشبه الخلق بي وأمرني أن أسميه إبراهيم وكناني بأبي إبراهيم ؟ ولولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لاكتنيت بأبي إبراهيم كما كناني جبريل
( ابن عساكر - عن ابن عمرو )
32216 - ألا أخبرك يا عمر أن جبريل أتاني فأخبرني أن الله عز و جل قد برأ مارية وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها غلاما مني وأنه أشبه الخلق بي وأمرني أن أسميه إبراهيم وكناني بأبي إبراهيم ؟ فلولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لتكنيت بأبي إبراهيم كما كناني جبريل
( طب - عن ابن عمرو )
35550 - عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه و سلم دخل على أم إبراهيم مارية القبطية وهي حامل منه بإبراهيم وعندها نسيب لها كان قدم معها من مصر وأسلم وحسن إسلامه وكان كثيرا ما يدخل على أم إبراهيم وإنه جب نفسه فقطع ما بين رجليه حتى لم يبق قليلا ولا كثيرا فدخل رسول الله صلى الله عليه و سلم يوما على أم إبراهيم فوجد عندها قريبها فوجد في نفسه من ذلك شيئا كما يقع في أنفس الناس فرجع متغير اللون فلقيه عمر بن الخطاب فعرف ذلك في وجهه فقال : يا رسول الله ما لي أراك متغير اللون ؟ فأخبره ما وقع في نفسه من قريب مارية فمضى بسيفه فأقبل يسعى حتى دخل على مارية فوجد عندها قريبها ذلك فأهوى بالسيف ليقتله فلما رأى ذلك منه كشف عن نفسه فلما رآه عمر رجع إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأخبره فقال : إن جبريل أتاني فأخبرني أن الله عز و جل قد برأها وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها مني غلاما وأنه أشبه الخلق بي وأمرني أن أسمي ابني إبراهيم وكناني بأبي إبراهيم ولولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لاكتنيت بأبي إبراهيم كما كناني جبريل
في مجمع الزوائد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على أم إبراهيم مارية القبطية أم ولده وهي حامل منه بإبراهيم فوجد عندها نسيبا لها كان قدم معها من مصر فأسلم وحسن إسلامه وكان يدخل على أم إبراهيم مارية القبطية وإنه رضي لمكانه من أم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجب نفسه فقطع ما بين رجليه حتى لم يبق لنفسه قليلا ولا كثيرا فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أم إبراهيم فوجد قريبها عندها فوقع في نفسه من ذلك شيء كما يقع في أنفس الناس فرجع متغير اللون فلقي عمر فأخبره بما وقع في نفسه من قريب أم إبراهيم فأخذ السيف وأقبل يسعى حتى دخل على مارية فوجد قريبها ذلك عندها فأهوى إليه بالسيف ليقتله فلما رأى ذلك منه كشف عن نفسه فلما رأى ذلك عمر رجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أخبرك يا عمر إن جبريل صلى الله عليه وسلم أتاني فأخبرني أن الله عز وجل قدبرأها وقريبها مما وقع في نفسي وبشرني أن في بطنها غلاما مني وأنه أشبه الناس بي وأمرني أن أسميه إبراهيم وكناني بأبي إبراهيم ولولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لتكنيت بأبي إبراهيم كما كناني جبريل عليه السلام
ــــــــــــــــــــ
مشكلتنا معكم أنكم لا تقرأون كتبكم وإن قرأتوها لا تبحثون عن صحة ما فيها من عدمه
عالمكم المفيد استشهد بكتب أهل السنة في السير مثل كتاب كنز العمال ومجمع الزوائد للهيتمي وكل الروايات ضعيفة ومعلوم أن كتاب كنز العمال فيه روايات موضوعة
|
|
|
|
|