|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 83053
|
الإنتساب : May 2018
|
المشاركات : 616
|
بمعدل : 0.26 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتدى القرآن الكريم
[* شهادة بعض عظماء الإفرنج بعظمة القرآن ]
بتاريخ : 22-12-2021 الساعة : 09:29 PM
[* شهادة بعض عظماء الإفرنج بعظمة القرآن ]
《 سنايس 》
*
ـ قال الأستاذ سنايس : إن القُرآن هو القانون العام ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، فهو صالح لكل زمان ومكان .
ـ فلو تمسّك به المسلمون حقاً ، وعملوا بموجب تعاليمه وأحكامه ، لأصبحوا سادة الأمم كما كانوا ، أو بالأقل لصار حالهم حال الأقوام المتمدنة .
《 غوستاف لوبون 》
ـ وقال الدكتور غوستاف لوبون الفرنسي : إن التعاليم الأخلاقية التي جاء بها القُرآن ، هي صفوة الآداب العالمية ، وخلاصة المبادیء الخُلقية الكريمة ، فقد حَضَّ علی الصدقة والإحسان والكرم والعفّة والاعتدال ، ودعا إلی التمسك بالميثاق والوعد ، والوفاء بالذمة والعهد .
ـ وأمر بحبّ الجار وصِلة الرحم وإيتاء ذي القربی ، ومساعدة الأرامل واليتامی . تلك هي الآداب السامية التي دعا إليها القرآن ، وهي أسمی بكثير من آداب الإنجيل .
《 ماكس منين 》
ـ ويقول المستشرق ماكس منين : إن مرشد المسلمين هو القرآن وحده . والقرآن ليس بكتاب دين فقط ، بل هو أيضاً كتاب الآداب ، وتجد به أصول الحياة السياسية والاجتماعية ، بل إنه مرشد الإنسان إلی وظائفه اليومية.
《 داور أورلو هارت 》
ـ ويقول داور أورلو هارت : أشرق الإسلام بصقعهم نوراً يا له من نور ، وهو نور حكمة القرآن ، الذي أنزله علی صدر نبيّه ، المبعوث لا محالة لإرشاد البشر ! .
ـ وأبقی لهم دستوراً لن يضلوا به أبداً ، وهو القُرآن ، الجامع لمصالح دنياهم ، ولِخير اُخراهم .
《 هنري دي كستري 》
ـ ويقول الكونت هنري دي كستري : لو لم يكن في القرآن غير بهاء معانيه ، وجمال مبانيه ، لكفی بذلك أن يستولي علی الأفكار ، ويأخذ بمجامع القلوب .
《 رينورت 》
ـ ويقول رينورت : يجب أنْ نعترف بأنَّ العلوم الطبيعية والفلك والفلسفة والرياضيات ، التي أنعشت أوروبا في القرن العاشر ، مُقتـَبَسة من القرآن ، بل إنَّ أوروبا لَـمَدينةٌ للإسلام .
《 كوزان دي بيرسوفال 》
ـ ويقول كوزان دي بيرسوفال : (....) والعقل يحار كيف يتأتّی أن تصدر تلك الآيات من رَجُلٍ اُمِيّ. وقد اعترف الشرق قاطبة أنها آيات يعجز فكر بني الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظاً ومعنی.آيات لمّا سمعها عقبة بن ربيعة حار في جمالها(...) وفاضت أعين النجاشي ملك الحبشة ، لما تلا عليه جعفر بن أبي طالب (سورة مريم)(...)
《 موريس 》
ـ ويقول الدكتور موريس الفرنسي : إن القرآن أفضل كتاب أخرجتهُ يدُ الصناعة الأزلية للبشر .
《 غلادستون 》
ـ ويقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً : طالما أن القرآن في أيدي المسلمين ، فلن يقرّ لنا قرار في بلادهم .
《 أنّا ماري شيمِّيل 》
ـ وتقول الدكتورة الألمانية أنّا ماري شيمِّيل : إن القرآن هو المعجزة الكبری للنبي (ص) ، والدليل القاطع علی صحة نبوّته، وأنه رسالة الله إلی الناس كافة.
ـ وإن القرآن هو المهيمن علی ما سلفه من الكتب المنزّلة من الله علی الأنبياء والرسل ، وإنه يخاطب العقل والضمير والوجدان .
《 جول لابوم 》
ـ وقال الخبير الفرنسي جول لابوم : أيها الناس، دقّقوا في القرآن ، حتی تظهر لكم حقائقه ، فكل هذه العلوم والفنون التي اكتسبها العرب ، وكل صروح المعرفة التي شيّدوها ، إنما أساسها القرآن (...)
《فرانسوا ماري فولتر 》
ـ وقال العالم الفرنسي المشهور فرانسوا ماري فولتر : أنا علی يقين أنه لو تمّ عرْض القرآن والإنجيل علی شخص غير متديِّن ، لاختار الأول ، إذْ إنّ الكتاب الذي نزل علی صدر محمد (ص) ، يعرض في ظاهره أفكاراً تنطبق وبالمقدار اللازم مع الأسس العقلية .
ــــــــــــــــــــــــــ
[] الإعجاز العددي في القرآن / صفحة 87 - 92 / تأليف الدكتور لبيب بَيضون / مؤسسة الأعلمي للمطبوعات []
ـــــــــــــــــــــــــــ
ـ الإِفْرَنْج : سُـكّان أوروبا ما عدا الأَرْوَام والأتْراك (فرنسيّة) ، والأَرْوَام جيل من الناس يسكنون شمالي البحر المتوسط .
ـــــــــــــــــــــــــــ
ـ وجاء في نفس الكتاب ، صفحة 95 :
[ قصة لبيد بن ربيعة العامري* ]
ـ وأما لبيد الذي يُضرَب به المثل في الشِّعر ، فقد أسلم بَعد إذعانه بِسُمُوِّ معنی القرآن، وترَك قيلَ الشعر تعظيماً واحتراماً للقرآن .
ـ ولمّا قيل له: ما فعلتْ قصيدتاك ؟ قال أبدلني الله بخيرٍ منهما في سورتي البقرة وآل عمران .
[ قصة رفع المعلقات من الكعبة* ]
ـ ومِمّا شاع وذاع ، وملأت روايته الأسماع والأصقاع ، أن قريشاً بعدما نزلت وتُلِيَتْ عليهم الآية : ۞ وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابـْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ وَقُضِيَ الأَمْرُ وَاسـْتَوَتْ عَـلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِين ۞ بادرت قريش إلی رفع القصائد السبع المعلقات حول الكعبة ، وهي خير ما جادت به قرائح الشعراء والعباقرة ، أمثال : امرؤ القيس ، وطرفة بن العبد ، وكعب بن زهير ، وعمرو بن كلثوم ، خجلاً من " بلاغة القرآن " ، كالذي زيّن البيت بقناديل الزيت ، ثمّ سَطعت من حوله مصابيح الكهرباء الباهرة .
|
|
|
|
|