قال الله تعالى (وفاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون) صدق الله العظيم
هل المقصود من تفسير الايه ان الفاكهة توكل مرة واحدة بشهر وموسميه (حسب تنوعي)
وان اللحم مرة واحدة بشهر (وحسب الرغبه )اي معنى الشهر الحالي تناولت لحم الشهر التاني ممكن يكون متلا سمك
ارجو الرد وضح السوال
وصل المراد وفقكم الله هناك لاوجود للزمان فلا مواسم ولا فصول ولا شتاء ولا صيف كل الفواكة موجودة وفي كل وقت وبحسب الطلب واما الحم فلا يقصد بقولة تعالى (ولحم طير مما يشتهون) انة ياكل تارة سمك وتارة دجاج لا المقصود ياكلون لحم طير ان احبو ان يكون مشوي او مقلي او الى غيرها ولكن للحم الطير فقط دون غيرة هذا ما توحي له الاية المباركة
اخي العزيز الاية لاتوحي الى هذا الشي مطلقا وفقكم الله ولا يجوز التفسير بالراي لكن الاية بها اشعار ان الفاكهة اكثر فوائد من اللحم لذلك قدمها الله على اللحم