|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 18236
|
الإنتساب : Apr 2008
|
المشاركات : 879
|
بمعدل : 0.14 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابن قدامة المقدسي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-06-2008 الساعة : 01:00 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن قدامة المقدسي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يا شيعة العالم انظرو إلى هذا السؤال
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن قدامة المقدسي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
دعونا نسلم بأن فدك إرث لفاطمة رضي الله عنها .. نصيبها الذي هو النصف إذا ماتت فاطمة من يرث فاطمة ؟ يرثها أولادها وزوجها من أولاد فاطمة ؟ .. اربعة : الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم وزوجها علي , أبوها توفي صلى الله عليه وسلم وأمها توفيت وهي خديجة رضي الله عنها , مابقي من الورثة إلا الأولاد والزوج .. الزوج يأخذ الربع لوجود الفرع الوارث فربع الميراث لعلي , وبقية الميراث - ميراث فاطمة – لأولاد فاطمة للذكر مثل حظ الأنثيين ..
طيب علي في خلافته لم يعط فدك لفاطمة ولم يعطها لأولاد فاطمة ..
فإن كان أبو بكر ظالماً وعمر كان ظالماً وعثمان كان ظالماً لفدك فعلي كان ظالماً كذلك , فكلهم لم يعطوا فدك لأهلها .. أبو بكر لم يعطها لأهلها , عمر لم يعطها لأهلها , عثمان لم يعطها لأهلها , علي لم يعطها لأهلها , وإسألوا علمائكم في هذا الأمر هل أعطى علي فدك لأولاد فاطمة ؟ لم يعطهم فدك .
الحسن إستخلف بعد علي هل أعطى فدك لأخيه الحسين ولأخته زينب لم يعطهم , لأن أم كلثوم كانت قد توفيت ..
إذاً لماذا يُلام أبو بكر وعمر وعثمان ولا يُلام علي رضي الله عنه ؟! إما أن يُلام الجميع وإما أن لايُلام أحد ..
ننظر موقف أهل السنة وموقف الشيعة , أهل السنة لا يلومون أحداً , لماذا لا تلومون أحداً .. قالوا لأنها أصلاً ليست ميراثاً لفاطمة ولذلك لا نلوم أحداً .
أما الشيعة فيلومون أبو بكر ويلومون عمر ويلومون عثمان ويلزمهم أن يلوموا علي ولذلك خرجت طائفة من الشيعة يُقال لها الكاملية هذه الطائفة تطعن في علي مع أنها شيعية .. قالوا أبو بكر وعمر وعثمان ظلمة أخذوا الخلافة من علي , وعلي لم يستجب لأمر النبي صلى الله عليه وسلم لأنه أمره بالخلافة و بايعهم وترك أمر الخلافة فعلي أيضاً مذنب ..
وهذا يلزمهم لأنهم لو فكروا بعقولهم بناءً على الأدلة الباطلة التي إستدلوا بها , إذاً فدك ليست إرثاً لفاطمة رضي الله عنها وأبو بكر خيراً صنع لأنه إتبع النبي صلى الله عليه وسلم لأنه سمعه يقول : ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه فهو صدقة ).smilies/50.gif
|
والله انت تافه يا زغلول
استمع
فدك معطاة لفاطمة عليها السلام ومن كتبكم والروايه هذه
واما الحديث المكذوب الذي كذب به الملعون ابو بكر الكذاب على رسول الله ( ص ) الذي قال فيه ( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه فهو صدقة )
فهو كذب واليك الدليل من كتبكم
نقول اذا كان الرسول ( ص ) لايورث فكيف عموري قسم خيبر على نساء النبي اجبنا يا زغلول او ليس الرسول لايورث فكيف هذا الشيء يكون
واما قولك يا زغلول لماذا الامام علي ( ع ) لم يعد فدك فاليك قول سيدي ومولاي امير المؤمنين ( ع ) وقراء كلامه وتعرف على اخلاقه يا بهيمه انظر ماذا يقول
(((( فوالله ما كنزت من دنياكم تبرا ، ولا ادخرت من غنائمها وفرا ، ولا أعددت لبالي ثوبي طمرا ( 2 ) . بلى كانت في أيدينا فدك من كل ما أظلته السماء ، فشحت عليها نفوس قوم وسخت عنها نفوس آخرين . ونعم الحكم الله . وما أصنع بفدك وغير فدك والنفس مظانها في غد جدث ( 3 ) تنقطع في ظلمته آثارها ، وتغيب أخبارها ، وحفرة لو زيد في فسحتها وأوسعت يدا حافرها لاضغطها الحجر والمدر ( 4 ) ، وسد فرجها التراب المتراكم ، وإنما هي نفسي أروضها بالتقوى ( 5 ) لتأتي آمنة يوم الخوف الأكبر ، وتثبت على جوانب المزلق ( 6 ) . ولو شئت لاهتديت الطريق ( 7 ) إلى مصفى هذا العسل ولباب هذا القمح ونسائج هذا القز ، ولكن هيهات أن يغلبني هواي ويقودني جشعي ( 1 ) إلى تخير الأطعمة . ولعل بالحجاز أو اليمامة ( 2 ) من لا طمع له في القرص ولا عهد له بالشبع ، أو أبيت مبطانا وحولي بطون غرثى وأكباد حرى ؟ أو أكون كما قال القائل - وحسبك داء أن تبيت ببطنة ( 3 ) * وحولك أكباد تحن إلى القد أأقنع من نفسي بأن يقال أمير المؤمنين ولا أشاركهم في مكاره الدهر ، أو أكون أسوة لهم في جشوبة العيش ( 4 ) . فما خلقت ليشغلني أكل الطيبات كالبهيمة المربوطة همها علفها ، أو المرسلة شغلها تقممها ( 5 ) ، تكترش من أعلافها وتلهو عما يراد بها . أو أترك سدى أو أهمل عابثا ، أو أجر حبل الضلالة ، أو أعتسف طريق المتاهة ( 6 ) . وكأني بقائلكم يقول إذا كان هذا قوت ابن أبي طالب فقد قعد به الضعف عن قتال الاقران ومنازلة الشجعان . ألا وإن الشجرة البرية أصلب عودا ، والروائع الخضرة أرق جلودا ( 1 ) ، والنباتات البدوية أقوى وقودا ( 2 ) وأبطأ خمودا ، وأنا من رسول الله كالصنو من الصنو والذراع من العضد ( 3 ) . والله لو تظاهرت العرب على قتالي لما وليت عنها ، ولو أمكنت الفرص من رقابها لسارعت إليها ، وسأجهد في أن أطهر الأرض من هذا الشخص المعكوس والجسم المركوس ( 4 ) حتى تخرج المدرة من بين حب الحصيد ( 5 ) إليك عني يا دنيا فحبلك على غاربك ( 6 ) ، قد انسللت من مخالبك ، وأفلت من حبائلك ، واجتنبت الذهاب في مداحضك . أين القرون الذين غررتهم بمداعبك ( 7 ) أين الأمم الذين فتنتهم بزخارفك . هاهم رهائن القبور ومضامين اللحود . والله لو كنت شخصا مرئيا وقالبا حسيا لأقمت عليك حدود الله في عباد غررتهم بالأماني وأمم ألقيتهم في المهاوي ، وملوك أسلمتهم إلى التلف وأوردتهم موارد البلاء إذ لا ورد ولا صدر ( 1 ) . هيهات من وطئ دحضك زلق ( 2 ) ، ومن ركب لججك غرق ، ومن أزور عن حبائلك وفق ( 3 ) . والسالم منك لا يبالي إن ضاق به مناخه والدنيا عنده كيوم حان انسلاخه ( 4 ) . اعزبي عني ( 5 ) . فوالله لا أذل لك فتستذليني ، ولا أسلس لك فتقوديني . وأيم الله يمينا أستثني فيها بمشيئة الله لأروضن نفسي رياضة تهش معها إلى القرص ( 6 ) إذا قدرت عليه مطعوما ، وتقنع بالملح مأدوما ، ولأدعن مقلتي كعين ماء نضب معينها ( 7 ) مستفرغة دموعها . أتمتلئ السائمة من رعيها فتبرك ، وتشبع الربيضة من عشبها فتربض ( 8 ) ويأكل علي من زاده فيهجع ( 1 ) ؟ . قرت إذا عينه ( 2 ) إذا اقتدى بعد السنين المتطاولة بالبهيمة الهاملة ( 3 ) والسائمة المرعية طوبى لنفس أدت إلى ربها فرضها ، وعركت بجنبها بؤسها ( 4 ) . وهجرت في الليل غمضها ( 5 ) حتى إذا غلب الكرى عليها افترشت أرضها وتوسدت كفها في معشر أسهر عيونهم خوف معادهم ، وتجافت عن مضاجعهم جنوبهم . وهمهمت بذكر ربهم شفاههم ( 6 ) ، وتقشعت بطول استغفارهم ذنوبهم " أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحو))))
لعن الله الظالمين لكم من الاولين والاخرين
هذا حالك ......
|
التعديل الأخير تم بواسطة حيــــــــــدرة ; 05-06-2008 الساعة 02:27 AM.
|
|
|
|
|