أشكرك
إذن هي ليست نفسه كلية بل تشبهه في الصفات والفضائل
فما قولك في قول الله تعالى(لقد جاءكم رسول من أنفسكم)هل معتى هذا أن نفس الرسول هي نفس أصحابه من حيث الصفات والفضائل
لاحظ أنك خالفت من يفسر قوله تعالى(تعالوا ندع أنفسناوأنفسكم)
أما اغضاب الزهراء فقد عرف أن الذي أغذبها هز علي لما خطب ابنة أبي جهل
لاتفضب
ولا شك أن هذا دليل على أفضليته على جميع البشر بعد رسول الله صلى الله عليه وآله.
لم أسمع القرآن ولا الحديث يقول ماتقول فلله در العقول فهل مازالت في خمول
كيف يصح ماتقول وما رأينا في خلافته إلا قاتل ومقتول ولا رأينا الأمصار تفتحها الخيول
لله درك ياعلي ماسمعك أحد بما يقولون تقول برئت من هذا ان شاء الله
فما قولك في قول الله تعالى(لقد جاءكم رسول من أنفسكم)هل معتى هذا أن نفس الرسول هي نفس أصحابه من حيث الصفات والفضائل
أولا: الآية الكريمة تقول: (من أنفسكم) وليس (هو أنفسكم) وشتان بينهما,
ثانيا: لا يوجد في الآية ما يفيد كون الخطاب خاصا بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله دون غيرهم.
اقتباس :
لاحظ أنك خالفت من يفسر قوله تعالى(تعالوا ندع أنفسناوأنفسكم)
أين الدليل؟
اقتباس :
أما اغضاب الزهراء فقد عرف أن الذي أغذبها هز علي لما خطب ابنة أبي جهل
لا تحتج علي بما تفردتم بروايته!
ولو سلمنا لك بهذا فعلي لم يتزوج بنت أبي جهل بل كف عن أمرها بعد نهي رسول الله صلى الله عليه وآله له!
وشتان بين منته وبين مصر على إغضابها حتى ماتت لو كنت تفقه!
اقتباس :
لم أسمع القرآن ولا الحديث يقول ماتقول فلله در العقول فهل مازالت في خمول
أولا: لا تتكلم عن العقول, فلا دخل لها في الدين عندكم! وإلا لما كان ربكم شابا له وفرة!
ثانيا إذا كانت نفس علي كنفس رسول الله صلى الله عليه وآله في الكمالات والسجايا والأخلاق,
وإذا كانت نفس رسول الله صلى الله عليه وآله أفضل نفس وأشرف نفس في الوجود,
فنفهم أن نفس علي صلوات الله عليه أفضل نفس وأشرف نفس في الوجود بعد نفس رسول الله صلى الله عليه وآله,
فلا نفس آدم ولا نوح ولا إبراهيم ولا موسى ولا عيسى ولا غيرهم من الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين تضاهي نفس علي صلوات الله عليه وآله في الكمال والشرف كما أن نفوسهم لا تضاهي نفس محمد صلى الله عليه وآله في كمالها وشرفها.
اقتباس :
كيف يصح ماتقول وما رأينا في خلافته إلا قاتل ومقتول ولا رأينا الأمصار تفتحها الخيول
مناط الخيرية ليس فتح الأمصار بالخيول ولا في عدم إراقة الدماء!
مناط الخيرية هو فعل ما يرضي الله عز وجل سواءا كان بإراقة دماء المنافقين والكفار أو كان بإصلاح الداخل تمهيدا لإصلاح الخارج!
اقتباس :
لله درك ياعلي ماسمعك أحد بما يقولون تقول برئت من هذا ان شاء الله
أولا: الآية الكريمة تقول: (من أنفسكم) وليس (هو أنفسكم) وشتان بينهما,
ثانيا: لا يوجد في الآية ما يفيد كون الخطاب خاصا بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله دون غيرهم.
أين الدليل؟
لا تحتج علي بما تفردتم بروايته!
ولو سلمنا لك بهذا فعلي لم يتزوج بنت أبي جهل بل كف عن أمرها بعد نهي رسول الله صلى الله عليه وآله له!
فلا نفس آدم ولا نوح ولا إبراهيم ولا موسى ولا عيسى ولا غيرهم من الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين تضاهي نفس علي صلوات الله عليه وآله في الكمال والشرف كما أن نفوسهم لا تضاهي نفس محمد صلى الله عليه وآله في كمالها وشرفها.
مناط الخيرية ليس فتح الأمصار بالخيول ولا في عدم إراقة الدماء!
مناط الخيرية هو فعل ما يرضي الله عز وجل سواءا كان بإراقة دماء المنافقين والكفار أو كان بإصلاح الداخل تمهيدا لإصلاح الخارج!
والله ولي التوفيق.
قال تعالى :
(ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين )
أنفسنا هنا هل هي نفس واحدة أم أنفس متفرقة؟
قال تعالى
(يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا شهدنا على أنفسنا )نفس السؤال حول أنفسنا
قم إن الذي أدب رسول الله هو الباري والذي أدب علي هو رسول الله فكيف يستوي الأدبان
هيهات هيهات أن يدرك أحد أدب محمد حبيب القلوب صلى الله عليه وسلم ولو اجتمع له ألف علي
قم دعني أقول لك أنك اعترفت أن علي كف عن أمر ابنة أبي جهل والكف لا يكون إلا بعد المحاولة
قلنا هذا قلتم اخرج من البلد
قلت: مناط الخيرية ليس فتح الأمصار بالخيول ولا في عدم إراقة الدماء!هذه خيرية خير من خيرية الرسول الذي غزا وفتح
أماهذه
فلا نفس آدم ولا نوح فمجرد قولها كبيرة فكيف بالخوض فيها
قال تعالى(
قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين )
ولقد تفحصت القرآن مرارا ولم أجد عليا رضي الله عنه وماشهدنا إلا بما علمنا
قال تعالى :
(ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين )
أنفسنا هنا هل هي نفس واحدة أم أنفس متفرقة؟
قال تعالى
أنفس متفرقة, ولكن لا يعني هذا أن الجمع لا يرد للتفخيم, قال تعالى: { وأوحينا إليهم فعل الخيرات } والموحي واحد وليس متعدد, وقال تعالى: { واصنع الفلك بأعيننا ووحينا } والموحي واحد, والشواهد كثيرة,
وبإجماع المفسرين لم يدع رسول الله صلى الله عليه وآله غير الحسن والحسين وهما اثنان ورغم ذلك جاءت الآية بالجمع { أبناءنا } وفاطمة وهي واحدة ورغم ذلك جاءت الآية بالجمع { ونساءنا } وعلي وهو واحد ورغم ذلك جاءت الآية بالجمع { وأنفسنا }!
فعلى من تزايد يا هذا أعلى الله أم على رسوله صلى الله عليه وآله؟!!
اقتباس :
قم إن الذي أدب رسول الله هو الباري والذي أدب علي هو رسول الله فكيف يستوي الأدبان
ويلك وهل تستهين بتأديب رسول الله! تأديب رسول الله صلى الله عليه وآله تأديب الله عز وجل
والذي أدب محمدا صلى الله عليه وآله هو الذي أدب عليا وجعل نفسه كنفس رسول الله صلى الله عليهما وآلهما.
اقتباس :
قم دعني أقول لك أنك اعترفت أن علي كف عن أمر ابنة أبي جهل والكف لا يكون إلا بعد المحاولة
أين اعترفت؟!
أنت تفهم كلام العرب؟!
(لو سلمنا لك) هذه اعتراف؟!!
اقتباس :
هذه خيرية خير من خيرية الرسول الذي غزا وفتح
المناط هو فعل ما يرضي الله عز وجل, وقد كان الغزو والفتح الذي فعله رسول الله صلى الله عليه وآله رضا لله عز وجل كما أن قتال المنافقين وسفك دماءهم الذي فعله أمير المؤمنين صلوات الله عليه رضا لله عز وجل!
{ يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير }
النبي جاهد الكفار ونفسه جاهدت المنافقين فصلى الله عليه وعلى نفسه وآلهما.
اقتباس :
فلا نفس آدم ولا نوح فمجرد قولها كبيرة فكيف بالخوض فيها
وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله!
اقتباس :
ولقد تفحصت القرآن مرارا ولم أجد عليا رضي الله عنه وماشهدنا إلا بما علمنا
أنفس متفرقة, ولكن لا يعني هذا أن الجمع لا يرد للتفخيم, قال تعالى: { وأوحينا إليهم فعل الخيرات } والموحي واحد وليس متعدد, وقال تعالى: { واصنع الفلك بأعيننا ووحينا } والموحي واحد, والشواهد كثيرة,
وبإجماع المفسرين لم يدع رسول الله صلى الله عليه وآله غير الحسن والحسين وهما اثنان ورغم ذلك جاءت الآية بالجمع { أبناءنا } وفاطمة وهي واحدة ورغم ذلك جاءت الآية بالجمع { ونساءنا } وعلي وهو واحد ورغم ذلك جاءت الآية بالجمع { وأنفسنا }!
فعلى من تزايد يا هذا أعلى الله أم على رسوله صلى الله عليه وآله؟!!
وجعل نفسه كنفس رسول الله صلى الله عليهما وآلهما.
أين اعترفت؟!
أنت تفهم كلام العرب؟!
(لو سلمنا لك) هذه اعتراف؟!!
النبي جاهد الكفار ونفسه جاهدت المنافقين فصلى الله عليه وعلى نفسه وآلهما.
لو علمنا أنه أنزل عليك أو قرنت به لاتبعناك!
أدلتك من الآيات تشهد ضدك فمن أين جئت بالنغس الواحدة؟
ثم اعلم أننا على النترنت ولسنا متجاورين فلا يصح أبدا أن تناديني بياهذا وإلا فلا تشترطوا الأسماء أثناء التسجيل
ولست أدري من أين لكم بالنفس الواحدة؟
النبي جاهد الكفار ونغسه جاهدت المنافقين غريب حديث النفس هذه رغم أن هليا لم يسم خصمه منافقا
أما قولك لوعلمنا................لاتبعناك أسألك عن( لو)هذه أهي حرف امتناع لامتناع أم حرف امتناع لوجود
قال تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا)
رفعت الأقلام وجفت الصحف
{ وقضي الأمر وإلى الله ترجع الأمور }
قال العلامة أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري المعتزلي (ت 538هـ) في تفسيره الموسوم بـ (الكشاف: ج1 ص434) :
[ { ندع أبناءنا وأبناءكم } أي يدع كل مني ومنكم أبناءه ونساءه ونفسه إلى المباهلة { ثم نبتهل }, ثم نتباهل، بأن نقول: بهلة الله على الكاذب منا ومنكم. والبهلة -بالفتح والضم-: اللعنة، وبهله الله: لعنه وأبعده من رحمته, من قولك: أبهله إذا أهمله، وناقة باهل: لا صرار عليها، وأصل الابتهال هذا, ثم استعمل في كل دعاء يجتهد فيه وإن لم يكن التعانا. وروي أنهم لما دعاهم إلى المباهلة قالوا: حتى نرجع وننظر، فلما تخالوا قالوا للعاقب -وكان ذا رأيهم-: يا عبد المسيح! ما ترى؟ فقال: والله لقد عرفتم يا معشر النصارى أن محمدا نبي مرسل، ولقد جاءكم بالفصل من أمر صاحبكم، والله ما باهل قوم نبيا قط فعاش كبيرهم ولا نبت صغيرهم، ولئن فعلتم لتهلكن، فإن أبيتم إلا إلف دينكم والإقامة على ما أنتم عليه فوادعوا الرجل وانصرفوا إلى بلادكم، فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد غدا محتضنا الحسين, آخذا بيد الحسن, وفاطمة تمشي خلفه, وعلي خلفها, وهو يقول: إذا أنا دعوت فأمنوا، فقال أسقف نجران: يا معشر النصارى! إني لأرى وجوها لو شاء الله أن يزيل جبلا من مكانه لأزاله بها, فلا تباهلوا فتهلكوا, ولا يبقى على وجه الأرض نصراني إلى يوم القيامة، فقالوا: يا أبا القاسم! رأينا أن لا نباهلك وأن نقرك على دينك ونثبت على ديننا، قال: فإذا أبيتم المباهلة فأسلموا يكن لكم ما للمسلمين وعليكم ما عليهم فأبوا، قال: فإني أناجزكم، فقالوا: ما لنا بحرب العرب طاقة ولكن نصالحك على أن لا تغزونا ولا تخيفنا ولا تردنا عن ديننا على أن نؤدي إليك كل عام ألفي حلة, ألف في صفر, وألف في رجب, وثلاثين درعا عادية من حديد، فصالحهم على ذلك وقال: والذي نفسي بيده إن الهلاك قد تدلى على أهل نجران، ولو لاعنوا لمسخوا قردة وخنازير ولاضطرم عليهم الوادي نارا ولاستأصل الله نجران وأهله, حتى الطير على رؤوس الشجر، ولما حال الحول على النصارى كلهم حتى يهلكوا.
وعن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج وعليه مرط مرجل من شعر أسود، فجاء الحسن فأدخله, ثم جاء الحسين فأدخله, ثم فاطمة, ثم علي, ثم قال: { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت },
فإن قلت: ما كان دعاؤه إلى المباهلة إلا ليتبين الكاذب منه ومن خصمه, وذلك أمر يختص به وبمن يكاذبه, فما معنى ضم الأبناء والنساء؟
قلت: ذلك آكد في الدلالة على ثقته بحاله, واستيقانه بصدقه, حيث استجرأ على تعريض أعزته وأفلاذ كبده وأحب الناس إليه لذلك ، ولم يقتصر على تعريض نفسه له, وعلى ثقته بكذب خصمه, حتى يهلك خصمه مع أحبته وأعزته هلاك الاستئصال إن تمت المباهلة، وخص الأبناء والنساء لأنهم أعز الأهل وألصقهم بالقلوب، وربما فداهم الرجل بنفسه وحارب دونهم حتى يقتل، ومن ثمة كانوا يسوقون مع أنفسهم الظعائن في الحروب لتمنعهم من الهرب ويسمون الذادة عنهم بأرواحهم حماة الحقائق، وقدمهم في الذكر على الأنفس, لينبه على لطف مكانهم, وقرب منزلتهم, وليؤذن بأنهم مقدمون على الأنفس, مفدون بها ، وفيه دليل لا شئ أقوى منه على فضل أصحاب الكساء عليهم السلام، وفيه برهان واضح على صحة بنوة النبي صلى الله عليه وسلم, لأنه لم يرو أحد من موافق ولا مخالف, أنهم أجابوا إلى ذلك ].
وقال أبو بكر أحمد بن علي الجصاص الرازي الحنفي (ت 370هـ) في كتابه (أحكام القرآن: ج2 ص18) :
[ ...فقال تعالى: { فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم -الآية- }, فنقل رواة السير ونقلة الأثر لم يختلفوا فيه: أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ بيد الحسن والحسين وعلي وفاطمة رضي الله عنهم, ثم دعا النصارى الذين حاجوه إلى المباهلة، فأحجموا عنها, وقال بعضهم لبعض: إن باهلتموه اضطرم الوادي عليكم نارا, ولم يبق نصراني ولا نصرانية إلى يوم القيامة.. ].
* شبهة واهية *
قال أبو المظفر منصور بن محمد السمعاني (ت 489هـ) في (تفسيره: ج1 ص327) :
[ فإن قال قائل: كيف قال: { وأنفسنا } وعلي رضي الله عنه غيره؟ قيل: العرب تسمى ابن عم الرجل نفسه، وعلي كان ابن عمه، وقيل : ذكره على العموم لجماعة أهل الدين ].
قلت:
لو أراد رسول الله صلى الله عليه وآله من قوله { وأنفسنا } بنوة العم لذاتها, لما اقتصر على علي سلام الله عليه ولأحضر بقية بني عمه, ولو أراد من قوله هذا عموم جماعة الدين, لأحضر كل المسلمين ليباهلوا معه النصارى!
وحيث أنه لم يحضر -بالإجماع- غير علي صلوات الله عليه مصداقا لـ { أنفسنا } علم أنه لم يرد معنى (أبناء عمنا) ولم يرد (أهل ديننا) وإنما أراد معنىً لا مصداق له غير علي وهو المماثلة في السجايا والأخلاق والكمالات.
إذن هي ليست نفسه كلية بل تشبهه في الصفات والفضائل
فما قولك في قول الله تعالى(لقد جاءكم رسول من أنفسكم)هل معتى هذا أن نفس الرسول هي نفس أصحابه من حيث الصفات والفضائل
لاحظ أنك خالفت من يفسر قوله تعالى(تعالوا ندع أنفسناوأنفسكم)
أما اغضاب الزهراء فقد عرف أن الذي أغذبها هز علي لما خطب ابنة أبي جهل
لاتفضب
أنت تقول إنها تشبهها في الصفات والفضائل
وهل تستهين بمن يشبه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بالصفات والفضائل
والأية جائكم رسول من أنفسكم
واضحة وهي من نفس جنسكم أي العرب
إذا قال لك شخص أنت من نفس المدينة
هل تكون مماثلة إذا قال لك أنت نفس أبيك
أما الأية تعالوا ندع أنفسنا وأنفسكم
أنفسنا أي نفس الشيءإلا النبوة فتخرج النبوّة بالاجماع على أنّه لا نبي بعد رسول الله ، وتبقى بقيّة مزايا
رسول الله ، وخصوصيات رسول الله ، وكمالات رسول الله ، موجودةً في علي بمقتضى هذه الاية المباركة .
اقتباس :
أما اغضاب الزهراء فقد عرف أن الذي أغذبها هز علي لما خطب ابنة أبي جهل
أولآ هذه الرواية ليس لها مصدر لدى الشيعة ، وهي عن طريق كتب السنة
ثانيآ الذي تتحدث عنه هوا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
كما قالت الزميلة الكريمة (ملاك الروح) تخرج النبوّة للإجماع على أنّه لا نبي بعد محمد صلى الله عليه وآله,
وأضيف وتخرج المساواة في الفضيلة للإجماع على أن محمدا صلى الله عليه وآله أفضل من علي صلوات الله عليه,