|  | 
| 
| 
| عضو جديد 
 |  | 
رقم العضوية : 20866
 |  | 
الإنتساب : Aug 2008
 |  | 
المشاركات : 61
 |  | 
بمعدل : 0.01 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
خادم_الأئمة
المنتدى : 
المنتدى العقائدي 
			 بتاريخ : 27-09-2008 الساعة : 10:52 AM 
 
أسفه على الإساءه وأرجوا منك قبول عذري
 
 
 
| اقتباس : |  | الثالث أن قوله   إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات عام في جميع المؤمنين فلا يجوز تخصيصها بعلي بل هي متناولة لعلي و غيره و الدليل عليه أن الحسن و الحسين و غيرهما من المؤمنين الذين تعظمهم الشيعة داخلون في الآية فعلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعلي و أما قوله و لم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة فممنوع كما تقدم فانهم خير القرون فالذين آمنوا و عملوا الصالحات فيهم أفضل منهم في سائر القرون و هم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه
 الرابع أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات ودا و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون
 و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونهو يسبونه و يقاتلونه و أبو بكر و عمر رضي الله عنهما قد ابغضهما و سبهما الرافضة و النصيرية و الغالية و الإسماعيلية لكن معلوم أن الذين احبوا دينك أفضل و أكثر و أن الذين ابغضوهما ابعد عن الإسلام و اقل بخلاف علي فان الذين ابغضوه و قاتلوه هم خير من الذين ابغضوا أبا بكر و عمر بل شيعة عثمان الذين يحبونه و يبغضون عليا وان كانوا مبتدعين ظالمين فشيعة علي الذين يحبونه و يبغضون عثمان انقص منهم علما و دينا و أكثر جهلا و ظلما
 فعلم أن المودة التي جعلت للثلاثة أعظم
 و إذا قيل علي قد ادعيت فيه الاهية و النبوة
 قيل قد كفرته الخوارج كلها و أبغضته المر وانية و هؤلاء خير من الرافضة الذين يسبون أبا بكر و عمر رضي الله عنهما فضلا عن الغالية</span>
 |  أرجوك أقرأ النص جيدا بإستيعاب إذا لم تفهمه فأنا مستعده أن أوضحه لك
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |