اصبحت الروافض تتهرب من الردود التي تصعقهم وتصعق عقائدهم التي في زوال فلجأوا الى ادخال تعليقاتهم بأسماءنا في المنتدى وهو دليل على تجردهم من أدلة الكتاب والسنة فليس عندهم الا حدثنا واسمعنا وأثنا وقال لنا من شخصيات لاتسمن ولا تغني من جوع.
اخواني واخواتي اهل السنه والجماعة انصحكم بعدم تضييع الوقت مع من يستخدم الاساليب الاستفزازية والتعدي على شروط المنتدى ،،نسأل الله العلي القدير ان يثبتنا على دينه وان يكتب لهم الهداية الى الطريق المسستقيم
بين مواضع التهرب من الروافض عزيزي؟؟
قل يا اخي النجف الاشرف أنت تهربت من :
................
...............
.....................
...............
وبعدها قل يا خادم الائمة انت تهربت من :
................
...............
.....................
...............
فيمكن نشوف نقاط تهرب!!!! وبهذا تفرح بني جلدتك!!!!!
وإلا انت كذاب مفتري
-------------------
عزيزي سمو الاخلاق بارك الله فيك وهذه النوعية السنية الي افضلها دائما في حواراتي انسان غير معاند
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
اصبحت الروافض تتهرب من الردود التي تصعقهم وتصعق عقائدهم التي في زوال فلجأوا الى ادخال تعليقاتهم بأسماءنا في المنتدى وهو دليل على تجردهم من أدلة الكتاب والسنة فليس عندهم الا حدثنا واسمعنا وأثنا وقال لنا من شخصيات لاتسمن ولا تغني من جوع.
اخواني واخواتي اهل السنه والجماعة انصحكم بعدم تضييع الوقت مع من يستخدم الاساليب الاستفزازية والتعدي على شروط المنتدى ،،نسأل الله العلي القدير ان يثبتنا على دينه وان يكتب لهم الهداية الى الطريق المسستقيم
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه
اي ردود يا صغير
الى الان لم ارى واحد ينكر انه يعبد الشاب الامرد منكم
يا سلفي كلامك كان كله مثل هذا الكلام
وهل عقيتدك في الله لا تغني ولا تسمن ؟!!
ليسمع من عنده عقل من السلفين
عقيده التوحيد التي يكفرون امثال هذا الحشره اهل القبله لا تغني ولا تسمن
ومازالت دعوتي لكم لنبذ عبادة الشاب الامرد
وعبادة الله سبحانه وتعالى
النجف الاشرف
انا لدي بعض الاشكالات اتمنى ان اجد لها حل واضح وهي :
1- هل الله له يد كما قلت في دعاء امير المؤمنين وَ كَفَّ اَكُفَّ السُّوءِ عَنّي بِيَدِهِ وَ سُلْطانِهِ ، .
2- وهل الله يسمع ويتكلم.
اتمنى ان تكون الاجابه واضحه وصريحه حتى يزول مالدي من اشكال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
هل الله له يد كما قلت في دعاء امير المؤمنين وَ كَفَّ اَكُفَّ السُّوءِ عَنّي بِيَدِهِ وَ سُلْطانِهِ ، .
معنى اليد هي القدره كما عبر عن قدرتة الله بيد الله في القران الكريم
اقتباس :
- وهل الله يسمع ويتكلم.
لندع الشيخ الصدوق قدس سره يجبك
قال الشيخ أبو جعفر - رحمه الله - كل ما وصفنا الله تعالى به من صفات ذاته فإنما نريد بكل صفة منها نفي ضدها عنه تعالى.
ونقول: لم يزل الله تعالى سميعا بصيرا عليما حكيما قادرا عزيزا حيا قيوما واحدا قديما وهذه صفات ذاته
ولا نقول: إنه تعالى لم يزل خلاقا فاعلا شائيا مريدا راضيا ساخطا رازقا وهابا متكلما لأن هذه صفات أفعاله وهي محدثة لا يجوز أن يقال: لم يزل الله تعالى موصوفا بها.
فاما الكلام كلامُ الله الذي يُعتبر من صفات الفعل حادثٌ وليس بقديم، فالقديمُ بالذات ينحصرُ في الله سبحانه ولا قديمَ سواه، وتصوُّرُ قديم أزلي غير الله ينافي التوحيدَ الذاتي
قال الإمام الرضا عليه السلام في كلام في صفة الله تعالى ، رواه الصدوق في التوحيد ص38 :
(له معنى الربوبية إذ لا مربوب . وحقيقة الالهية إذ لا مألوه . ومعنى العالم ولا معلوم ، ومعنى الخالق ولا مخلوق ، وتأويل السمع ولا مسموع .
ليس منذ خلق استحق معنى الخالق ، ولا بإحداثه البرايا استفاد معنى البارئية .
كيف ولا تغيبه مذ ، ولا تدنيه قد ، ولا تحجبه لعل ، ولا توقته متى ، ولا تشمله حين ، ولا تقارنه مع ، إنما تحد الادوات أنفسها ، وتشير الالة إلى نظائرها وفي الاشياء يوجد فعالها منعتها منذ القدمة ، وحمتها قد الازلية ، وجبتها لولا التكملة افترقت فدلت على مفرقها ، وتباينت فأعربت من مباينها لما تجلى صانعها للعقول ) . انتهى .
وشرح هذه الكلمات الصادرة من منبع العصمة صلوات الله عليه ، يحتاج الى صفحات كثيرة ، وأفضل لك أن لاتشغل نفسك كثيراً بتصور ذلك فضلاً عن إدراكه ، وأن تعرف أن العقل البشري يؤمن بأن قدرته محدودة ، أما الذهن البشري فقدرته أقل !!
العقل مثلاً يدرك وجود ما قبل الزمان ، ويدرك ما هو خارج الفصاء .
لكن ذهنك لا يمكنه أن يتصور ما قبل الزمان إلا بأنه زمان ، ولا ما هو خارج الفضاء إلا بأنه فضاء!! وكذلك الأمر فيما قبل الخلق .
والمهم أن لاتقيس ما قبل الزمان والمكان بما بعده ، ولا تقيس ما قبل الخلق بما بعده ، لأنه لم يكم قبل وبعد !
وقد حاول شرح هذه الكلمات العميقة بعض العلماء ، قال في هامش أمالي الشيخ المفيد ص257:
أي كيف لا يستحق معنى الخالق والبارئ قبل الخلق والحال أنه لا تغيبه مذ التى هي لابتداء الزمان عن فعله ، أي لا يكون فعله وخلقه متوقفا على زمان حتى يكون غائبا عن فعله بسبب عدم الوصول بذلك الزمان ، منتظرا لحضور ابتدائه . ولا تدنيه " قد " التى هي لتقريب زمان الفعل ، فلا يقال : قد قرب وقت فعله ، لانه لا ينتظر وقتا ليفعل فيه ، بل كل الاوقات سواء النسبة إليه ، ولا تحجبه عن مراده " لعل " التى هي للترجي ، أي لا يترجى شيئا لشئ مراد له ، بل " انما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون " . ولا توقته في مبادى أفعاله " متى " أي لا يقال : متى علم أو متى قدر أو متى ملك ، لان له صفات كماله ومبادي أفعاله لذاته من ذاته أزلا كأزلية وجوده تعالى . ولا تشمله ولا تحدده ذاتا وصفة وفعلا " حين " لانه فاعل الزمان ، ولا تقارنه بشئ " مع " أي ليس معه شئ ولا في مرتبته شئ في شئ ، ومن كان كذلك فهو خالق بارئ قبل الخلق لعدم تقيد خلقه وايجاده بشئ غيره ، فصح أن يقال : له معنى الخالق إذ لا مخلوق ) انتهى .
وهو شرح مقتضب جداً ، لكنه قد ينفعك .
وخلاصتها ما يقوله الشيخ المظفر قدس سره
ونعتقد أن من صفاته تعالى الثبوتية الحقيقية الكمالية التي تسمى بصفات ( الجمال والكمال ) ، كالعلم والقدرة والغنى والإرادة والحياة - هي كلها عين ذاته ليست هي صفات زائدة عليها ، وليس وجودها إلا وجود الذات ، فقدرته من حيث الوجود حياته .
وحياته قدرته ، بل هو قادر من حيث هو حي ، وحي من حيث هو قادر ، لا اثنينية في صفاته ووجودها وهكذا الحال في سائر صفاته الكمالية .
نعم هي مختلفة في معانيها ومفاهيمها ، لا في حقائقها ووجوداتها ، لأنه لو كانت مختلفة في الوجود وهي بحسب الفرض قديمة وواجبة كالذات للزم تعدد واجب الوجود ولانثلمت الوحدة الحقيقية ، وهذا ما ينافي عقيدة التوحيد .
وأما الصفات الثبوتية الإضافية كالخالقية والرازقية والتقدم والعلية فهي ترجع في حقيقتها إلى صفة واحدة حقيقية وهي القيومية لمخلوقاته وهي صفة واحدة تنتزع منها عدة صفات باعتبار اختلاف الآثار والملاحظات .
وأما الصفات السلبية التي تسمى بصفات ( الجلال ) ، فهي ترجع جميعها إلى سلب واحد هو سلب الإمكان عنه ، فإن سلب الإمكان لازمة بل معناه سلب الجسمية والصورة والحركة والسكون والثقل والخفة وما إلى ذلك ، بل سلب كل نقص .
ثم إن مرجع سلب الإمكان في الحقيقة إلى وجوب الوجود ، ووجوب الوجود من الصفات الثبوتية الكمالية ، فترجع الصفات الجلالية ( السلبية ) آخر الأمر إلى صفات الكمالية ( الثبوتية ) .
والله تعالى واحد من جميع الجهات لا تكثر في ذاته المقدسة ولا تركيب في حقيقة الواحد الصمد . ولا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى رجوع الصفات الثبوتية
إلى الصفات السلبية لما عز عليه أن يفهم كيف أن صفاته عين ذاته فتخيل أن الصفات الثبوتية ترجع إلى السلب ليطمئن إلى القول بوحدة الذات وعدم تكثرها ، فوقع بما هو أسوأ ، إذ جعل الذات التي هي عين الوجود ومحض الوجود والفاقدة لكل نقص وجهة إمكان ، جعلها عين العدم ومحض السلب أعاذنا الله من شطحات الأوهام وزلات الأقلام .
كما لا ينقضي العجب من قول من يذهب إلى أن صفاته الثبوتية زائدة على ذاته فقال بتعدد القدماء ووجود الشركاء لواجب الوجود ، أو قال بتركيبه تعالى عن ذلك ، قال مولانا أمير المؤمنين وسيد الموحدين عليه السلام : ( وكمال الاخلاص له نفي الصفات عنه ، بشهادة كل صفة أنها غير الموصوف وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة ، فمن وصفه سبحانه فقد قرنه ، ومن قرنه فقد ثناه ، ومن ثناه جزأه ، ومن جزأه فقد جهله . . .)