من علامات الساعة التي أشار إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنا شقيق سمعت حذيفة يقول بينا نحن جلوس عند عمر إذ قال أيكم يحفظ قول النبي صلى الله عليه وسلم في الفتنة قال فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره تكفرها الصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال ليس عن هذا أسألك ولكن التي تموج كموج البحر قال ليس عليك منها بأس يا أمير المؤمنين إن بينك وبينها بابا مغلقا قال عمر أيكسر الباب أم يفتح قال بل يكسر قال عمر إذا لا يغلق أبدا قلت أجل قلنا لحذيفة أكان عمر يعلم الباب قال نعم كما يعلم أن دون غد ليلة وذلك أني حدثته حديثا ليس بالأغاليط فهبنا أن نسأله من الباب فأمرنا مسروقا فسأله فقال من الباب قال عمر [1].
ولهذا اشتُهر عمر رضي الله تعالى عنه عند بعض الصحابة رضي الله تعالى عنهم بقفل الفتنة ـ كما في حديث أبي ذر وعثمان بن مظعون رضي الله تعالى عنهما[2].
ولهذا لم تظهر الفتن في زمنه رضي الله تعالى عنه، لأن وجوده كان باباً مانعاً من ظهورها، فهو باب موصد بإحكام، فلما قتل رضي الله تعالى عنه، ونال الشهادة: انكسر الباب، وظهرت الفتن، ثم تمادت وانتشرت، وما زالت في ازدياد إلى يومنا هذا.
وقد أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه، وسماه شهيداً، وهو حي، كما ورد في قصص ارتجاف جبال أحد، وحراء، وثبير. وأذكر بعض الأحاديث في ذلك، وأشير إلى الباقي.
فعن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم صعد أحداً، ومعه أبو بكر، وعمر، وعثمان، فرجف بهم، فضربه برجله، وقال : (أثبت أحد، فإنما عليك نبي، وصِدّيق، وشهيدان) رواه البخاري[3].
وقد ورد نحو هذا عن عدد من الصحابة رضي الله تعالى عنهم، كما أوضحت ذلك في (فضائل المدينة المنورة) و (مكانة الحرمين الشريفين) و(محبة النبي صلى الله عليه وسلم وطاعته بين الإنسان والجماد) وغيرها.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على حراء، هو وأبو بكر وعمر، وعثمان، وعلي، وطلحة والزبير [زاد في رواية:وسعد بن أبي وقاص] فتحركت الصخرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أهدأ، فما عليك إلا نبيٌ، أو صدِّيق، أو شهيدٌ) رواه مسلم[4].
وقد ورد ذلك عن عدد من الصحابة رضي الله تعالى عنهم.
وكذا ورد عند ارتجاف جبل ثبير، كما ورد في حديث سيدنا عثمان رضي الله تعالى عنه.
وقد ذكرت روايات ارتجاف حراء وثبير في الكتب الثلاثة، إضافة لـ (فضائل مكة المكرمة ) ومختصره، فانظرها إن شئت.
ففي هذه الأحاديث الشريفة:إخباره صلى الله عليه وسلم عن مقتل هؤلاء الأخيار، وأنهم شهداء.
وقد قتلوا جميعاً فعلاً باستثناء سعد رضي الله تعالى عنه، ولكن يحشر معهم، والله أعلم.
وجه الإعجاز:إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن استشهاد عمر بن الخطاب وهذا من نبأ الغيب الذي لا يقدر عليها أحد إلا الأنبياء
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف
من علامات الساعة التي أشار إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل أمير المؤمنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثنا أبي حدثنا الأعمش حدثنا شقيق سمعت حذيفة يقول بينا نحن جلوس عند عمر إذ قال أيكم يحفظ قول النبي صلى الله عليه وسلم في الفتنة قال فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره تكفرها الصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قال ليس عن هذا أسألك ولكن التي تموج كموج البحر قال ليس عليك منها بأس يا أمير المؤمنين إن بينك وبينها بابا مغلقا قال عمر أيكسر الباب أم يفتح قال بل يكسر قال عمر إذا لا يغلق أبدا قلت أجل قلنا لحذيفة أكان عمر يعلم الباب قال نعم كما يعلم أن دون غد ليلة وذلك أني حدثته حديثا ليس بالأغاليط فهبنا أن نسأله من الباب فأمرنا مسروقا فسأله فقال من الباب قال عمر [1].
الحين اقول اشرح الحديث تقولي من علامات الساعه
من متى صار عمر من علامات الساعه
يمكن اذا في علامات الساعه رجل غليظ القلب غيررحيم سيهتك باهل بيت النبوه انا اصدقك بانها قيلت في عمر ولا غبار عليها
ولهذا اشتُهر عمر رضي الله تعالى عنه عند بعض الصحابة رضي الله تعالى عنهم بقفل الفتنة ـ كما في حديث أبي ذر وعثمان بن مظعون رضي الله تعالى عنهما[2].
وين الرسول من هذا الكلام الحين الم يكن عمر هو سبب الفتنه الكبرى وما فعله بالسقيفه يوم وفاة الرسول اكبر دليل
قال يدرا الفتنه
ثم قولك اشتهر عمر عندبعض الصحابه وليس كلهم
اذن هناك صحابه لايرون بان عمر يدرا الفتنه بل اشعل الفتنه لذلك لم يتفقون عليه كلهم
صح ولا لاء
ولهذا لم تظهر الفتن في زمنه رضي الله تعالى عنه، لأن وجوده كان باباً مانعاً من ظهورها، فهو باب موصد بإحكام، فلما قتل رضي الله تعالى عنه، ونال الشهادة: انكسر الباب، وظهرت الفتن، ثم تمادت وانتشرت، وما زالت في ازدياد إلى يومنا هذا.
اي كثر منها
وقد أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه، وسماه شهيداً، وهو حي، كما ورد في قصص ارتجاف جبال أحد، وحراء، وثبير. وأذكر بعض الأحاديث في ذلك، وأشير إلى الباقي.
فعن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم صعد أحداً، ومعه أبو بكر، وعمر، وعثمان، فرجف بهم، فضربه برجله، وقال : (أثبت أحد، فإنما عليك نبي، وصِدّيق، وشهيدان) رواه البخاري[3].
وقد ورد نحو هذا عن عدد من الصحابة رضي الله تعالى عنهم، كما أوضحت ذلك في (فضائل المدينة المنورة) و (مكانة الحرمين الشريفين) و(محبة النبي صلى الله عليه وسلم وطاعته بين الإنسان والجماد) وغيرها.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على حراء، هو وأبو بكر وعمر، وعثمان، وعلي، وطلحة والزبير [زاد في رواية:وسعد بن أبي وقاص] فتحركت الصخرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أهدأ، فما عليك إلا نبيٌ، أو صدِّيق، أو شهيدٌ) رواه مسلم[4].
وقد ورد ذلك عن عدد من الصحابة رضي الله تعالى عنهم.
وكذا ورد عند ارتجاف جبل ثبير، كما ورد في حديث سيدنا عثمان رضي الله تعالى عنه.
وقد ذكرت روايات ارتجاف حراء وثبير في الكتب الثلاثة، إضافة لـ (فضائل مكة المكرمة ) ومختصره، فانظرها إن شئت.
ففي هذه الأحاديث الشريفة:إخباره صلى الله عليه وسلم عن مقتل هؤلاء الأخيار، وأنهم شهداء.
وقد قتلوا جميعاً فعلاً باستثناء سعد رضي الله تعالى عنه، ولكن يحشر معهم، والله أعلم.
وجه الإعجاز:إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن استشهاد عمر بن الخطاب وهذا من نبأ الغيب الذي لا يقدر عليها أحد إلا الأنبياء
انا قلت لك اشرح الحديث ماطلبت فضائل مكذوبه عن عمر
ثم لم تذكر لماذا خاف بعض الصحابه من عمر ولم يسألوه بل ارسلوا شخص معين ليساله
استحوا على وجوهكم على نقل مثل هذه التخاريف التي جعلتم منها منقذ البشرية أمعة لا يفهم شيء
الله يعين اخوي كل شي ملصقين هذولا مع النبي صلى الله عليه واله
مع انه طلع من الموضوع وليس هذا موضوعنا بان صخره اهتزت وجبل تحرك ومنثل هذه الخرافات في شان ابي بكر وعمر وعثمان
التي لايصدقها اي عقل الا انه كذلك لم يذكر لماذا خاف الصحابه من عمر
الله يعين
شكرا للرد