شيخهم البخاري يمارس التحريف الفاضح دون حياء ولا أمانة
بتاريخ : 07-06-2009 الساعة : 11:54 AM
شيخهم البخاري الذي يعظّمونه أيّما تعظيم هو و صحيحه الـرخيــــص الذي عصموه من الخطأ؛ نراه هنا كيف يدوس على الأمانة العلمية في نقله للأحاديث في سبيل إخفاء فساد اعتقادهم بعدالة الصحابة جميعاً.
غير أن عفن هذه الممارسات أسوأ من أن تختفي عن أنظار الباحثين عن طريق الحق و لذلك وجب علينا لزاماً أن نضعها بين أيديكم أيها القراء الأعزة لنترك لكم الحكم.
شاهدوا معنا هذه الوثائق و قارنوا بين الوثيقتين لتلاحظوا ما تم تغييره!
طرحت موضوع مشابها عن تستر أحمد بن حنبل على المجرمين معاوية وعمرو بن العاص
فكان الجواب أن الأحاديث لا تصح
لا يرضون المنقصة على أحد من الصحابة وعصموهم جميعا من الخطأ لكن يرضون ذلك على رسول الله صلى الله عليه وآله بأن جعلوه إنسان عادي يخطأ وينسى ويسهو وغيره ولم يراعوا بأن الله قال فيه