لقد شاهنا كيف ان الامن كان مبينيا على فراغ وادركنا ان الله هو وحده كان حافظا للناس طوال كل تلك المدة حيث ثبت بالبرهان القاطع للشعب والحكومة والصديق والعدو هشاشة الاجهزة الامنية .من هو السبب وراء ذلك الامر؟ الجواب القطعي هو ان المسبب الاول لهذه الفوضى العارمة والعمل الغير مدروس هو وزير الداخلية وهو وحده يتحمل كافة المسؤلية لان وظيفته تقتضي عليه حماية المواطنين وهو مع كل الاسف فشل فشلا ذريعا في تنفيذ مهمته المنطوه اليه.ومن ذلك نستنج ان ماتحسن من الامن في الزمن الماضي ماهو الا ناتجا عن الرؤيا الصحيحة والدراسة الموضوعية والتنفيذ الشجاع من قبل الوزير السابق ((باقر جبر الزبيدي)) ولهذا نحن نجد من الانصاف والعدالة والوفاء لهذه الدماء الطاهر التي سفكها الارهابيون التكفيريون ان يعود ((باقر جبر الزبيدي)) الى وزارة الداخلية لانه الاجدر بها وهذا ما اثبته الواقع فهو من لاحق الارهابين وجعلهم يهربون من العراق الى دول الجوار راجعين من حيث اتوا لانهم وجودوا من يتصدى لهم بكل شجاعة .فاين انت يازبيدي هؤلاء اعادوا الكرة فاعد عليهم الكرة .
اخ العزيز عظم الله اجوركم بمصاب الحسين الشهيد عليه السلام وجعلنا واياكم من انصار ولده القائم(عج) واشكر مروكم الكريم وتحياتي لكلمت الحق التي صدرت منكم.
شكرا جزيلا
أحسنتم
وأضيف معلومة
بعد أن تشكلت الحكومة بعد أن فازت قائمة الائتلاف العراقي 555
كانت كثير من الجهات والاحزاب وعلى رأسهم أمريكا
لا تقبل أن يكون الزبيدي في تشكيلة الحكومة
ولكن عزيز العراق قدس سره الشريف قال
لاتتشكل حكومة بدون باقر جبر الزبيدي
وكان يزأر على كوندليزا رايز في أحد غرف الاجتماعات
عدنه مثل يكول
((مثل الطماطه ..على كل شيء يرهم))
الله يحفظ الاستاذ باقر جبر الزبيدي ويرحم عزيزنا عزيز العراق قدس سره الشريف
شكراً لك أخي الغالي
من يأكل على الجاهز....
لا يعرف من أين جاء الخبز....
وربما لا يعرف لماذا هوَ يأكل أصلاً ...
مقارنة الاستاذ باقر جبر الزبيدي بـــــــــــ.... البولاني ..مقارنة مجحفة
فأين الثريا من الثرى ؟؟؟
لو خُطفَ قريب للبولاني لسلم الوزارة بما فيها للأرهاب وأزلامه .
لو كانت تخصيصات البولاني كتخصيصات الزبيديفي زمانه لما أستطاع تحريك عشرة أزلام من رجاله.
لو لم نرى البولاني في وزارة الداخلية لما رأينا هذا العدد الهائل من البعثيين يسرحون ويمرحون في وزارة الداخلية ولهم الكلمة المسموعة كذلك.
من يأكل على الجاهز....
لا يعرف من أين جاء الخبز....
وربما لا يعرف لماذا هوَ يأكل أصلاً ...
مقارنة الاستاذ باقر جبر الزبيدي بـــــــــــ.... البولاني ..مقارنة مجحفة
فأين الثريا من الثرى ؟؟؟
لو خُطفَ قريب للبولاني لسلم الوزارة بما فيها للأرهاب وأزلامه .
لو كانت تخصيصات البولاني كتخصيصات الزبيديفي زمانه لما أستطاع تحريك عشرة أزلام من رجاله.
لو لم نرى البولاني في وزارة الداخلية لما رأينا هذا العدد الهائل من البعثيين يسرحون ويمرحون في وزارة الداخلية ولهم الكلمة المسموعة كذلك.
واذا جان الذي يأكل لوتي و اخو خيته
اخي اني اريد الواقع
ما اريد لو و لو
الزبيدي عندما استلم الوزاره كانت الاوضاء الامنيه جيده و عال ولكن في زمنه تدهورت الامور كثيراً ....
وعندما سلم الوزاره للبولاني كان العراق ملتهب والدوله ضعيفه الى اخر الحدووود
ولكن بجهود البولاني والمالكي و خطه صوله الفرسان و خطه فرض القانون عادت الحياة الى العراق وتم فتح الفضل و الاعظمية و مدينه الصدر .. وتم السيطره عليها كلياً و نشر السيطرات في قلب هذه المناطق ...
اذا فترة التي استلم بها الزبيدي لا يمكن مقارنتها بالفتره التي استلم بها البولاني ..