احسنتم اخي المجاهد عبدمحمد بارك الله بيقظتكم لكل متغيرات المرحلة وضرورات التحرك والتنبية لها
الحقيقة ان مؤامرة الانقلاب وتشتيت اصوات السذج والبسطاء من خلال العطايا والمنح والخ
هي خطة الاحتواء المفبركة في دول الخليج الوهابية مع المخابرات الانجلوتلمود التي انتشرت بالعراق بشكل واضح وبين
لكن المسالة لاتتعلق بفترة زمنية ان الجهاد على مستوى الخبرواللاستخباروعلى مستوى الميدان السياسيى والوجستى قضية من صميم مذهب اهل البيت ع والقيادات الشيعية واعية وبصيرة وملتفتة لكل اختراقات على مستوى الفعل الحركي داخل المجتمع
والنصر من الله يعز به اولياءة ولوبعد حين
واقول ماذكرتة في موضوع سابق نشر هنا لضيق وقتي
يقول وزيرالسياحة الاسرائلي بنلي الون في صحيفة هارتس بمقال نشر لة عام 2003
.ان الاسلام في طريقة للزوال وسوف نعجل في زوالة فمانشاهدة اليوم في العالم الاسلامي ليس انتفاضة ايمانية قوية بل انطفاءجذوة الاسلام اما كيف يزول فبكل بساطة بقيام حرب مسيحية ضدالاسلام في غضون السنوات المقبلة في العراق وستكون الحدث الاهم في هذة الالفية وطبعاسنواجة مشكلة كبرى حين لايبقا في الساحة سوى الدينتين اليهودية والمسيحية غيران ذالك مازال متروكاللمستقبلالبعيد
ومع سقوط صدام لعنة الله وهو الممهد للمؤامرة والمشروع الانجلويهودي .. تجمعت منظمة شهود يهوه المخابراتية الاستشهادية كماتتضمن ملفاتها السرية مع المورمون والمعمدانييون والمجموعات المساندة لها من التبشيرين على الحدود الاردنية العراقية وعلى الحدود الكويتية في مطلع نسيان وكان هذة المجموعات قد تغلغلت في الشمال العراقي منذوسنوات من الحدود التركية وتداخلت في المتجمعات الاسلامية هناك علما ان هذة المؤسسة العملاقة تعمل تحت لواء مؤسسة اعلامية يتراسها فرانكلين غراهام تدعي سمارتيان بورس أي الحبيب السامري وهو اسم ديني يشير الى الشهود الاوائل على ظهور المسيح
ولكن هيهات يبقى العراق نورا لاينطفىءخالدابخلود الشمس بمرجعياتة المؤمنة وقيادتها الفذة ورؤيتها العميقة والعرفانية
ويشهد على ذلكمباركة كنيسة "البابتيست" للاحتلال الأمريكي للعراق، وضغطها على جيمي كارتر الرئيسالأمريكي الأسبق ليتخلى عن رئاسة الكنيسة بسبب موقفه المعارض
ثم
إرسالها لعدد منالمبشرين المستعدين للموت (والشهادة) بالعراق.كما اسمت الكنيسة القتلى الامريكان بالشهداء من اجل اقامة العدل والقضاء على الدين المزيف كما يزعمون
اخوتي
علينا ان نتحد ان نكون واعين ونتحد قبل كل شي وحدة متكاملة في الفكر والعمل وان اتخلفنا في الجزيئيات وهذا ضروري حتى نعرف كيف ندير العبة بشكل مرن فالاختلاف الجزئي ضروري لذالك لكن علينا ان نحددمركزية للقرار بالرجوع للمرجعية واتباع توجيهاتها واحتضانها قياديبا ومعرفيا