|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48164
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 561
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
احمد14
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 07-04-2010 الساعة : 04:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرام حسيني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
نتائج الانتخابات لم يصادق عليها لحد الآن ........
فالفراغ الدستوري وتأخير تشكيل الحكومة لحد هذه اللحظة ليس سببه الكتل البرلمانية .
بل سببه الاجراءات القانونية في عمل المفوضية.
هذا من جانب ومن جانب آخر
لماذا تسمي الحراك السياسي من أجل الوصول لرؤية مشتركة بين الكتل السياسية (عركــــــــــــــــــة)؟؟؟
ومن أجل ماذا ؟؟؟ الكرسي ؟؟؟؟!!!!
لماذا لا تحسن الظن بهؤلاء على الرغم من بعض التلكوء في الاداء ؟؟؟؟
أما فيما يخص قولك .........
فأني أقول جازماً هذا كله بفضل الحنكة السياسية لوزارة الخارجية العراقية التي تعمل وفق سياقات عمل حكومي مبرمج لأرجاع كل ما أستلب من حقوقنا في زمن المقبور هدام وجلاوزته . والمطالبات جميعها مدونة عن طريق منظمة الامم المتحدة والمحكمة الدولية بأعتبار قضية الرشوة قضية جنائية ولمعلوماتك أخي العزيز فتولي القضاء الفرنسي لهذه القضية لم يأتِ من باب أنهم أحرص منا على مصالحنا بل جاء من باب ألأختصاص النوعي وربما المكاني للقضية المطروحة .
شكراً لنقلكَ الخبر.
|
الاخ غرام حسيني رعاكم الله :
بخصوص تاجيل تشكيل الحكومة بسبب الاجراءات القانونية والشرعية , هذا عذر غير مقنع
فماذا تنظر المفوضية ؟ يعني تنتظر رشاوي من أجل تغيير في الارقام لو صفقة تجارية على اساس أحنه مشتبهين .
وأما مسألة الحراك السياسي فإذا كانت الحيتان الفائزة تعيش شهر الحراك السياسي بمثابة ( شهر العسل ) , فما دخل المواطن بهذا الحراك , بعدين والله عجيبة السب والشتم والتسفيه والتسقيط يدعى في آواخر الزمان بالمرك السياسي , شنو أنتو تحجون ويه طرشان , لو ما إيشوفون , لو أتثردون ويه ناس شبعانه .
اخي للاسف انتم تعيشون مرك سياسي ونحن نعيش مرك المفخخات .
التأخير الحاصل في عدم تشكيل الحكومة هي روح ( الأنا بين الفريقين السياسيين ) المنتهية ولايتهما بعد هذه الولاية , فكل واحد من الائتلافين يبحث عن الكرسي بعيد عن اضواء الوطن والوطنية والمذهب والبطيخ .
اما الخارجية فلا عقل لها لكي تكون اعمالها صحيحة ومخطط لها , بل هي تعيش ايامها بدون تخطيط , ولو كان للوزارة الموقرة ( نقطة عرق في كصتها ) لاصدرت قرار بقطع العلاقات ما بين العراق وليبيا وغير من دول الارهاب .
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبود مزهر الكرخي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الأخ غرام حسيني القضية مرفوعة من عدة سنين وهي تشمل عدة دول وحتى تدخل فيها موظفين من الأمم المتحدة وقد أمر بأجراء التحقيقات في زمن كوفي عنان لوجود هذه المخالفات الخطيرة التي حدثت في زمن المقبور صدام ووزارة الخارجية لم تكن هي المحرك الأساسي لأن هذا الفساد قد افتضح بعد سقوط الصنم مباشرة وبدليل نحن ومنذ فترة طويلة نحاول أخراج العراق من البند السابع ولكن لم يتم تحريك ساكن بسبب ضغط الكويت وعدم قبولها بأخراج العراق من هذا البند بالرغم من كل محاولات العراق الدبلوماسية ومطالبة العراق بأطفاء(80%)من التعويضات عن حرب الكويت والتي تذهب معظمها إلى الكويت ولكن لم يتم أي عمل بهذا الجانب لأصرار الكويت مع العلم إن أغلب الدول الأجنبية وليست العربية قد أطفئت ديونها للعراق.
وتقبل ملاحظتي.
وشكراً لك ياأخي أحمد لنقل الخبر
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
|
اخي الكريم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :
طبعا اني اشوف الكفار يهتمون بالتحية والسلام أكثر من كان دينهم يدعو الى السلام , بدليل ان اجهزة الكمبيوتر او ما تشتغل تقول ( ولكم ) يعني السلام عليكم , ومن أطفي الجهاز هم أيكول ( ولكم ) يعني ثيمالله .
اخي الكريم :
وزارة الخارجية لم تشكل يوما من الايام ثقلا في اي ميزان دولي سواء مصنوع من التنك او الخصاف , هل نجحت الخارجية وبوزيرها ذو البدي المتعارف عليه في قضية طرحتها وسعت الى نجاحها .
الديون التي تتحدثون عنها من باب اطفاء بعض الدول ديونها هي ليست نجاحات بسبب الخارجية بل هذه النجاحات الى طويل العمر ( أخو مونيكا ) , وقضية ديون الكويت فإنها سوف تتنازل عن ديونها في حالة عودة البعث السني الى الكراسي مرة اخرى , وطبعا ان الجماعة راح يطلعون ( آووووووت ) .
quote=تشرين ربيعة;1092408]
لقد فتح الأستاذ عبود باب قضية قديمة ولكنها تتجدد باستمرار ، وأعني بها قضية كوبونات النفط التي كان المقبور يوزعها بسخاء مطلق على العديد من الأشخاص حول العالم ، حتى أنه على سبيل المثال لا الحصر ثبت تورط عدد من كرادلة الفاتيكان في الحصول على بعض هذه الكوبونات ، ومما لا شك فيه أن إطلال الفساد برأسه من خلال شركة بحجم توتال ستعيد إلى الأذهان تلك القضية [/quote]
العرب من زمان مشتهرين بالتملق وكما يقال الايد الي ما تكدر اتلاويها بوسها , حتى عمر وابو بكر كانوا يرشون الحكام الاخرين .
|
|
|
|
|