|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48447
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 531
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محمد محمدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-05-2010 الساعة : 09:28 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحسن2
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أنتبه لنفسك وآخرتك والمصيبة التي تنتظرك!!!!!
أقسم بالله كل كلامك متنافض مع بعضه.
أنت تقول أن الله سبحانه رضي عنهم رضاء مطلق.
ثم تعود وتناقض وتقول هم في إختبار.
هل تدري ماهو الرضى لما بعد؟
يعني تسقط حتى التكاليف الشرعية.
ولا يصبح معنى لإقامة الحدود للآثام.
حتى لو إرتدوا وحاربوا الإسلام, فسيكون أمرهم خطير,
صحيح ليس الله بغافل عنهم, ولكن سيجدون ناس تبرر أعمالهم وتقلب الحق باطل والباطل حق, أمثال مؤسسي المذهب الذي أنت فيه.
وسيضل كثير من الناس ويدخلون النار بسببهم وبسببك أنت على هذا العناد.
إتقوا الله في عباده.
ولاحول ولاقوة إلا بالله المستعان.
|
أولا : أنا إلى الآن لم أوضح الآية و لم أشرحها و لكني فقط أسأل و أحاور انطلاقا من أجوبتكم ..
وثانيا : عندما يعد الله المخلوقات بالرضى أو النعيم فهو لا يعني إسقاط الأحكام الشرعية عنهم ، فنحن نجد أن الرسول كان يصلي و يصوم و يتزكى برغم أنه ضامن الجنة و كذا الحال مع الرسل و الصديقيين ..
و ثالثا : لن يطلق الله حكما بالرضى أو السخط إلا لمن يستحق ، فعندما يرضى عن أحد فهو يعلم أنه مستحق لرضاه فلن ينقلب ، و عندما سخط على أحد فهو يعلم أنه مستحق للسخط فلن يؤمن ..
و لا زلت أكرر سؤالي : هل كان بالإمكان أن نسمع أن أبا لهب قد أسلم في نهاية حياته ؟؟
هل لو جاءنا أحدهم بأدلة و روايات تقول بأن أبالهب قد أسلم و صلح إيمانه و إسلامه ،،، سنقبل منه ذلك و نقول أن وعد الله له بالنار كان غير مؤكد و معتمد على ما ستؤول إليه الأمور في المستقبل ؟؟؟!!!!
|
|
|
|
|