[فالكون]

قالت الصين اليوم الثلاثاء بأنها تؤيد اتفاق نقل اليورانيوم الإيراني الضعيف التخصيب إلى تركيا لمبادلته بوقود نووي عالي التخصيب معربة عن أملها في أن يؤدي هذا الاتفاق إلى حل سلمي لازمة الملف النووي الإيراني.
وقال الناطق باسم الخارجية الصينية ما تساوتشو "ندعم هذا الاتفاق ونعلق عليه أهمية". وأضاف "نأمل في أن يساهم ذلك في تشجيع إيجاد حل سلمي للمسألة النووية الإيرانية".
وكانت إيران وتركيا والبرازيل وقعت الاثنين مشروعا مشتركا لمبادلة اليورانيوم الإيراني الضعيف التخصيب بوقود نووي في محاولة لحل الأزمة المتعلقة بتخصيب اليورانيوم في طهران.
وعبر الغربيون عن ارتيابهم حيال هذا الاتفاق الذي ابرم بين دولتين ناشئتين فيما المفاوضات بين الغرب وإيران مجمدة.
وقال البيت الأبيض الاثنين إنه ما زالت لدى الولايات المتحدة وحلفاءها "مخاوف جدية" بشأن الملف النووي الإيراني، رغم اتفاق تبادل اليورانيوم الذي أبرمته إيران مع تركيا والبرازيل، إلا أنها لا ترفض الاتفاق كليا. وقال روبرت غيبس المتحدث باسم البيت الأبيض إن قيام إيران بنقل اليورانيوم المنخفض التخصيب إلى خارج أراضيها سيكون "خطوة ايجابية" إلا انه أشار إلى أن إيران أعلنت أنها ستواصل تخصيب اليورانيوم.

موقع براثا

[al-baghdady]

شكرا لك على الخبر
البغدادي

[أبن سينا]

ولذلك دعت السعودية الى قمة خليجية عاجلة لمناقشة هذه ألأتفاقية التي ستسحب البساط من أرجلهم
وهذه ألأتفاقية وضحت دور ألأنظمة العربية المترهلة التي بدأت مرحلة أنقراضها .

[احمد14]

.

أحر التعازي لجميع الشعوب العربية واليهودية . وهذا الاتفاق ما هو الا لكسب الوقت والالتفات الى الوضع الداخلي في ايران .
هذه هي السياسة العلمية وليست سياسة الخربطة في العراق

[عبود مزهر الكرخي]

إن هذا الأتفاق جزء من المناورات التي تجريها ايران لكسب الوقت وقد تناقلت الأخبار بأن أمريكا بصدد عرض قرار على مجلس الأمن لتشديد العقوبات على ايران وبموافقة روسية وبأجماع مجلس الأمن ما عدا البرازيل التي رفضت القرار وتهديد تركيا بالانسحاب من المفاوضات الجارية مع أيران في حالة الموافقة على القرار.
وشكراً لك يا خي الكريم على نقلك الأخبار وجعلنا في موقع الحدث دائماً.

[تشرين ربيعة]

ولماذا نقدم التعازي للنظامين المرخاني والمباركي؟

قال الشاعر سابقا: يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

بينما هي بنسختها الحالية: يا أمة بصقت في وجهها الأمم

حتى البصاق (أجلكم الله) أغلى من أن يوجه إلى هؤلاء