اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
!!!
من صغرنا و نحن ندرس أنّ الأفضل هو أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي !!!
فعلا ما بعرف على أي اساس هالترتيب ... حتى من زمان ما كنت كتير مقتنعة ... كنت بحكي : كيف ابو بكر أفضل من عمر و عمر الو كل هالفضائل !!! ( طبعا الأساطير الخرافية الكبيرة التي وُضِعت لتغطية قبائحه ) ...
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن حماد قال أنا عبد العزيز بن المختار عن خالد الحذاء عن أبي عثمان قال حدثني عمرو بن العاص قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش ذات السلاسل قال فاتيته قال قلت يا رسول الله أي الناس أحب إليك قال عائشة قال قلت من الرجال قال أبوها إذا قال قلت ثم من قال ثم عمر قال فعد رجالا
الأخ المكي الأحاديث التي في الرابط أسانيدها معللة
ففيها خالد الحذاء عن أبي عثمان
وعلمائك يقولون لم يسمع منه
قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 3/121 :
و ذكره ابن حبان فى " الثقات " ، و حكى القولين فى تاريخ وفاته .
و قال العجلى : بصرى ثقة .
و قال أبو الوليد الباجى : قرأت على أبى ذر الهروى فى كتاب " الكنى " لمسلم
:خالد الحذاء أبو المنازل ـ بفتح الميم ـ قال أبو الوليد : و الضم أشهر .
و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل فى كتاب " العلل " ، عن أبيه : لم يسمع خالد
الحذاء من أبى عثمان النهدى شيئا .
و قال أحمد أيضا : لم يسمع من أبى العالية .
و ذكر ابن خزيمة ما يوافق ذلك و يشهد له .
و قال ابن أبى حاتم فى " المراسيل " ، عن أبيه ، عن أحمد : ما أراه سمع من
الكوفيين من رجل أقدم من أبى الضحى ، و قد حدث عن الشعبى و ما أراه سمع منه .
و قال غيره : لم يسمع من عراك بن مالك ; بينهما خالد بن أبى الصلت .
و حكى العقيلى فى " تاريخه " من طريق يحيى بن آدم عن أبى شهاب قال : قال لى
شعبة : عليك بحجاج بن أرطأة و محمد بن إسحاق فإنهما حافظان ، و أكتم على عند
البصريين فى خالد الحذاء و هشام .
قال يحيى : و قلت لحماد بن زيد : فخالد الحذاء ؟ قال : قدم علينا قدمة من الشام
فكأنا أنكرنا حفظه .
و قال عباد بن عباد : أراد شعبة أن يقع فى خالد فأتيته أنا و حماد بن زيد ،
فقلنا له : مالك أجننت ! و تهددناه ، فسكت .
و حكى العقيلى من طريق أحمد بن حنبل : قيل لابن علية فى حديث كان خالد يرويه
فلم يلتفت إليه ابن علية ، و ضعف أمر خالد .
قرأت بخط الذهبى : ما خالد فى الثبت بدون هشام بن عروة و أمثاله .
قلت : و الظاهر أن كلام هؤلاء فيه من أجل ما أشار إليه حماد بن زيد من تغير
حفظه بآخرة ، أو من أجل دخوله فى عمل السلطان ، و الله أعلم . اهـ .
====
فالروايات لا تصح أخونا المكي
وتذكر شرط الأخ كتاب أيضا أن يكون الحديث يخلو سنده من النواصب
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى بن حماد قال أنا عبد العزيز بن المختار عن خالد الحذاء عن أبي عثمان قال حدثني عمرو بن العاص قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش ذات السلاسل قال فاتيته قال قلت يا رسول الله أي الناس أحب إليك قال عائشة قال قلت من الرجال قال أبوها إذا قال قلت ثم من قال ثم عمر قال فعد رجالا
الأخ المكي الأحاديث التي في الرابط أسانيدها معللة
ففيها خالد الحذاء عن أبي عثمان
وعلمائك يقولون لم يسمع منه
قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 3/121 :
و ذكره ابن حبان فى " الثقات " ، و حكى القولين فى تاريخ وفاته .
و قال العجلى : بصرى ثقة .
و قال أبو الوليد الباجى : قرأت على أبى ذر الهروى فى كتاب " الكنى " لمسلم
:خالد الحذاء أبو المنازل ـ بفتح الميم ـ قال أبو الوليد : و الضم أشهر .
و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل فى كتاب " العلل " ، عن أبيه : لم يسمع خالد
الحذاء من أبى عثمان النهدى شيئا .
و قال أحمد أيضا : لم يسمع من أبى العالية .
و ذكر ابن خزيمة ما يوافق ذلك و يشهد له .
و قال ابن أبى حاتم فى " المراسيل " ، عن أبيه ، عن أحمد : ما أراه سمع من
الكوفيين من رجل أقدم من أبى الضحى ، و قد حدث عن الشعبى و ما أراه سمع منه .
و قال غيره : لم يسمع من عراك بن مالك ; بينهما خالد بن أبى الصلت .
و حكى العقيلى فى " تاريخه " من طريق يحيى بن آدم عن أبى شهاب قال : قال لى
شعبة : عليك بحجاج بن أرطأة و محمد بن إسحاق فإنهما حافظان ، و أكتم على عند
البصريين فى خالد الحذاء و هشام .
قال يحيى : و قلت لحماد بن زيد : فخالد الحذاء ؟ قال : قدم علينا قدمة من الشام
فكأنا أنكرنا حفظه .
و قال عباد بن عباد : أراد شعبة أن يقع فى خالد فأتيته أنا و حماد بن زيد ،
فقلنا له : مالك أجننت ! و تهددناه ، فسكت .
و حكى العقيلى من طريق أحمد بن حنبل : قيل لابن علية فى حديث كان خالد يرويه
فلم يلتفت إليه ابن علية ، و ضعف أمر خالد .
قرأت بخط الذهبى : ما خالد فى الثبت بدون هشام بن عروة و أمثاله .
قلت : و الظاهر أن كلام هؤلاء فيه من أجل ما أشار إليه حماد بن زيد من تغير
حفظه بآخرة ، أو من أجل دخوله فى عمل السلطان ، و الله أعلم . اهـ .
====
فالروايات لا تصح أخونا المكي
وتذكر شرط الأخ كتاب أيضا أن يكون الحديث يخلو سنده من النواصب
أخي الكريم هذا الحديث صحيح و قد رواه البخاري و رواه مسلم و رواه أحمد في صحاحهم فهو متفق عليه و إليك الحديث بسند آخر :
قَالَ : حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مَنْصُورٍ , قَالَ : حَدَّثَنَا وَكِيعٌ , قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ , عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ , أَنَّ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ , قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَجَعَ مِنْ غَزْوَةِ ذَاتِ السَّلاسِلِ , قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيْكَ ؟ قَالَ : " عَائِشَةُ " . قَالَ : إِنَّمَا أَقُولُ لَكَ مِنَ الرِّجَالِ , قَالَ : " أَبُوهَا " .