ويشهد التأريخ مدى عبادتكم للامراء من دون الله حتى يومنا هذا ، فمثلا حسني مبارك نرى الذي يقدسه منكم ، بالرغم من اعترافه باسرائيل وبناء جدار فولاذي لقطع انفاس الفلسطينيين
وظهر لكم فرقة اخرى تدافع عن يزيد لعنه الله
وظهرت لكم فرقه تدافع عن الحجاج حيث تقولون لا نقول بكونه بالنار وذلك لتقديسكم للامراء