كلامكم جيد وعلى الف محمل
لكن اختي الفائز هو علاوي او كما تسموه البعثي
والشعب ايضا اختاره وعليكم انتم دولة القانون الوقوف
بجنبة لكي تقوموا ببناء هذا البلد من جديد
وليس معارضة هذا الزمن قد ولا ولايرجع وانتم تريدون العودة
من كلامكم هذا الى نقطة الصفر
انا بالنسبه الي افضل وجود بمعارضه قوية ترجح الكفه مع الحكومه القوية فبوجود قوتين سيكون اداء االحكوومة جيد .
وهذا ما يسمى بالشراكة و حكومه من كل الاطراف هذا خطئ كبير و تكرار التجربة المؤلمة التي سبقت . وكما يقال المؤمن لا يلدغ من الحجر مرتين فأين المؤمن اذاً .. اذا ما وقع في نفس الخطئ مرة اخرى .
و اذا ما لم تكون هناك معارضه فالافضل ان يكون الوزراء من خارج الكتل الفائزة .
نعم من حق كل الكتل التفاوض بينها !!
ولكن كما نرى ان مفتاح الازمة بيد الوطني اي قائمة يتحالف معها الوطني تصبح لديها الاغلبية . فلماذا هذه المماطلة و التأخير وسيما بعد انتهاء المهله التي منحوها للقانون ! لماذا لا يتحالفوا مع العراقية و يحلو الازمة , بالسرعة التي يطلبها كل الشعب العراقي لتشكيل هذه الحكومة التي يأسوا من تشكيلها .
شكراً
تحية لك اخي العزيز
وتقبل الله صيامك ...
وصبحكم الله بالخير والعافية ....
نعم ما اشرت اليه بكلامك اعلاه هو عين الصواب ...
فقد بات معروفا منذ اول يوم , ان مفتاح اللعبة بيد الوطني , ومع من يتحالف ستشكل الحكومة ...
اذن لم المماطلة , كما يقول حضرتكم ؟؟
ارى الجواب على ذلك لا يحتاج كثير عناء , بل هو يعكس الرغبة الشديدة والكبيرة للوطني بالتحالف مع دولة القانون لا العراقية ..!ّ!
فهم يقولون _اي الوطني _ اننا لا يوجد عندنا خط احمر حول علاوي مثلا ..
طيب لماذا لا يتحالفون مع العراقية اذا لم يكن لديهم خط احمر , وليذهب القانون للمعارضة ؟؟
هذا ايضا يعكس رغبتهم بالتحالف مع القانون لا العراقية ...
الاشكالية الوحيدة المعيقة للعمل والمفاوضات مع القانون , هو شخص رئيس الوزراء ..
فاذا ما تم استبدال السيد المالكي بواحد اخر من نفس دولة القانون كان الامر واستقام وذهبوا للبرلمان للتصويت ...
ولكن الحاصل هو تمسك دولة القانون بشخص السيد المالكي , مما اوصل الوطني لطريق مسدود وهو بين سندانة رفض المالكي رفضا قاطعا , ومطرقة القبول بعلاوي ...
فهم , لا يريدون ولا يرغبون بالتحالف مع علاوي , وان كانت تصريحاتهم تقول بان لا خط احمر عليه ( وهذا لدفع عجلة الحوار وعدم اغلاق كل المنافذ والابقاء على هامش من المناورة السياسيىة ) ...
وفي نفس الوقت يرغبون بالتحالف مع القانون دون ترشيح شخص السيد المالكي ...
وهذا ما يفسر لنا فعلا , الحركة الكبيرة التي قام بها اقطاب القانون , من انهم مستعدون للذهاب للمعارضة , وليتحالف الوطني مع العراقية ...
هم يعلمون جيدا , ان الوطني لا يرغب العراقية ولا علاوي , كما لا يرغبون هم ...
اذن فكيف نفسر , ان الوطني لا يوجد لديه خط احمر على علاوي ولا يتحالف معه ؟؟!!!!
هذا يعكس رغبة الوطني بالتحالف مع القانون , بشرط تبديل اسم المرشح , وليس مع العراقية ...
تحية لك اخي العزيز
وتقبل الله صيامك ...
وصبحكم الله بالخير والعافية ....
نعم ما اشرت اليه بكلامك اعلاه هو عين الصواب ...
فقد بات معروفا منذ اول يوم , ان مفتاح اللعبة بيد الوطني , ومع من يتحالف ستشكل الحكومة ...
اذن لم المماطلة , كما يقول حضرتكم ؟؟
ارى الجواب على ذلك لا يحتاج كثير عناء , بل هو يعكس الرغبة الشديدة والكبيرة للوطني بالتحالف مع دولة القانون لا العراقية ..!ّ!
فهم يقولون _اي الوطني _ اننا لا يوجد عندنا خط احمر حول علاوي مثلا ..
طيب لماذا لا يتحالفون مع العراقية اذا لم يكن لديهم خط احمر , وليذهب القانون للمعارضة ؟؟
هذا ايضا يعكس رغبتهم بالتحالف مع القانون لا العراقية ...
الاشكالية الوحيدة المعيقة للعمل والمفاوضات مع القانون , هو شخص رئيس الوزراء ..
فاذا ما تم استبدال السيد المالكي بواحد اخر من نفس دولة القانون كان الامر واستقام وذهبوا للبرلمان للتصويت ...
ولكن الحاصل هو تمسك دولة القانون بشخص السيد المالكي , مما اوصل الوطني لطريق مسدود وهو بين سندانة رفض المالكي رفضا قاطعا , ومطرقة القبول بعلاوي ...
فهم , لا يريدون ولا يرغبون بالتحالف مع علاوي , وان كانت تصريحاتهم تقول بان لا خط احمر عليه ( وهذا لدفع عجلة الحوار وعدم اغلاق كل المنافذ والابقاء على هامش من المناورة السياسيىة ) ...
وفي نفس الوقت يرغبون بالتحالف مع القانون دون ترشيح شخص السيد المالكي ...
وهذا ما يفسر لنا فعلا , الحركة الكبيرة التي قام بها اقطاب القانون , من انهم مستعدون للذهاب للمعارضة , وليتحالف الوطني مع العراقية ...
هم يعلمون جيدا , ان الوطني لا يرغب العراقية ولا علاوي , كما لا يرغبون هم ...
اذن فكيف نفسر , ان الوطني لا يوجد لديه خط احمر على علاوي ولا يتحالف معه ؟؟!!!!
هذا يعكس رغبة الوطني بالتحالف مع القانون , بشرط تبديل اسم المرشح , وليس مع العراقية ...
والله العالم .
السلام عليكم
تحياتي لك اخي العزيز ,
تحليل منطقي وكلام معقول جداً وصحيح جدا !!
على القانون و الوطني نقطتين فقط :
على القانون : ان يسلم السلطه سلمياً و ان يقديم تنازلات لأخوانه في الوطني ..
وعلى الوطني : ان يتنازل ايضاً للقانون و و يتفاوظ حتى على المالكي و ان يسارع في اتخاذ قرارة .
اتفاق التيار الصدري مع القائمة العراقية دليل على وجود انشقاق في الائتلاف الوطني العراقي الذي ظهرت فيه المشاكل منذ أن اصطدم مرشح الائتلاف في كركوك (عمار الكهية) بكلاب الآسايش الذين اقتحموا منزله بمنتهى السفالة وانعدام الأدب وأنزلوا العلم العراقي ، إضافة إلى التعليقات التي وصفت الدكتور إبراهيم الجعفري ببعض النعوت غير الطيبة ، والآن يريد التيار الصدري الخروج عن خط قيادة الائتلاف الوطني مستفيدا من حصوله على أغلبية مقاعد الائتلاف في البرلمان ، فماذا يقول القائل بعد ذلك ولماذا حصل التحالف بين تلك المكونات رغم عدم توافقها منذ البداية؟