الحمد لله وسبحان الله والله اكبر هذا هو نهجكم دائما التخبط والسب والقذف والهروب من نقطة البحث
والجميع يشهد بذلك ارد على الاخ يالثارات الحسين ما قولته من استهزاء وقول لايليق نترفع عن الرد عليه ونجعله ككلام (السفهاء)
لماذا هذا التناقض فى مذهبكم انتم انفسكم تتناقضون فى الاجابة الى اجابة رغم انه نفس السوال وفى العقائد
ومن قراء بتمعن وجد هذا التناقض ولكنم قوم تجهلون فنجف يقول لايوجد وانته تقول يوجد تعلاب فى القران وهناك رويات اتيى اليكم بها من امهات كتبكم واتحداكم فى ذلك ولكنى كما قلت فى بداية الموضوع اريد ان اعرف عقيدة كل شيعى فقط
انظر يااخى لاحظ ياعلامة تفقه يا ثقة الاسلام وياشيخ الطائفة يقولها لكم دائما الشيخ عدنان العرعور حفظه الله (التزموا بنقطة البحث) ماسئلتك عن صحيح البخارى او صحيح مسلم وما كان هذا سوالئلى يااخى انت كنت لاتعلم فتلك مصيبة وان كنت لاتعلم بانك لاتعلم فمصيبة اععظموا
واما عن منكر الولاية فروايتكم لاتقول بهذا وهذا ايضا تناقض
ويانجف الاشرف يبدو انك انت الجاهل بمذهبك وبقول مراجعكم وشيوخكم الامر عندكم ظاهر فانتم تومنون بوجود قران
يخرجه الامام المهدى وهو القران الذى كتبه الامام على بيده ونحن الان نقراء قران محرف غيره الصحابه
ويانجف الاشرف يبدو انك انت الجاهل بمذهبك وبقول مراجعكم وشيوخكم الامر عندكم ظاهر فانتم تومنون بوجود قران
يخرجه الامام المهدى وهو القران الذى كتبه الامام على بيده ونحن الان نقراء قران محرف غيره الصحابه
موارد الظمآن - (ج 1 / ص 39)
أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى حدثنا خلف بن هشام البزار حدثنا حماد بن زيد حدثنا عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش قال أتيت حذيفة فقال من أنت يا أصلع قلت أنا زر بن حبيش حدثني بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت المقدس حين أسري به قال من أخبرك يا أصلع قلت القرآن قال القرآن فقرأت سبحان الذي أسرى بعبده من الليل وهكذا هي في قراءة عبد الله إلى قوله إنه هو السميع البصير قال فهل تراه صلى فيه قلت لا قال إنه أتى بدابة قال حماد وصفها عاصم لا أحفظ صفتها قال فحمله عليها جبريل أحدهما رديف صاحبه فانطلق معه من ليلته حتى أتى بيت المقدس فأرى ما في السماوات وما في الأرض ثم رجعا عودهما على بدئهما فلم يصل فيه ولو صلى فيه لكانت سنة
الرد على الجهمية للدارمي - (ج 1 / ص 51)
حدثنا سليمان بن حرب ، ثنا حماد بن زيد ، عن عاصم ، عن زر ، قال : أتيت حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما ، فقلت : أخبرني عن صلاة ، رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت المقدس ليلة أسري به . قال : ما يخبرك ذاك ؟ ، قلت : القرآن ، فقرأت : ( سبحان الذي أسرى بعبده من الليل من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى ) . قال : هكذا هو في قراءة عبد الله . قال : هل تراه صلى فيه يا أصلع ؟ قلت : لا ، قال : فإنه أتاه بدابة ، فوصفها عاصم بحمار ، فحمله عليها ، أحدهما رديف صاحبه ، ثم انطلقا ، فأري ما في السموات ، وأري ، ثم عادا عودهما على بدئهما ، فلم يصل فيه ، ولو صلى فيه لكانت سنة
تفسير الطبري - (ج 17 / ص 413)
حدثنا أبو كريب، قال: ثنا يحيى بن عيسى، قال: ثنا نصير بن أبي الأشعث ، قال: ثني ابن حبيب بن أبي ثابت، عن أبيه، قال: أعطاني ابن عباس مصحفا، فقال: هذا على قراءة أبي بن كعب، قال أبو كريب: قال يحيى: رأيت المصحف عند نصير فيه (ووصى ربك) يعني: وقضى ربك.
المعجم الكبير للطبراني - (ج 8 / ص 46)
حدثنا الحسين بن إسحاق، حدثنا يحيى الحماني، حدثنا وكيع، عن سفيان، عن الأعمش، قال: كان عبد الله بن مسعود،"يقرأ: "ووصى ربك أن لا تعبدوا إلا إياه" http://www.sonnaonline.com/Hadith1.a...adithID=471779
المطالب العالية للحافظ ابن حجر العسقلاني - (ج 10 / ص 342)
قال أحمد بن منيع : ثنا الحسين بن محمد ، ثنا الفرات بن السائب ، عن ميمون بن مهران ، عن ابن عباس قال : أنزل الله عز وجل هذا الحرف على لسان نبيكم صلى الله عليه وسلم : « ووصى ربك ألا تعبدوا إلا إياه » فلصقت إحدى الواوين بالأخرى ، فقرأ لنا وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ، ولو نزلت على القضاء ما أشرك به أحد فكان ميمون يقول : إن على تفسيره لنورا قال الله عز وجل : شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا http://www.sonnaonline.com/Hadith1.a...adithID=286887
تفسير الطبري - (ج 17 / ص 414)
حدثني الحرث، قال: ثنا القاسم، قال: ثنا هشيم، عن أبي إسحاق الكوفي، عن الضحاك بن مزاحم، أنه قرأها(ووصى ربك) وقال: إنهم ألصقوا الواو بالصاد فصارت قافا. http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...ora=17&nAya=23
تفسير الرازي - (ج 10 / ص 30)
وروى ميمون بن مهران عن ابن عباس أنه قال : في هذه الآية كان الأصل ووصى ربك فالتصقت إحدى الواوين بالصاد فقرىء : { وقضى ربك } ثم قال : ولو كان على القضاء ما عصى الله أحد قط ، لأن خلاف قضاء الله ممتنع ، هكذا رواه عنه الضحاك وسعيد بن جبير ، وهو قراءة علي وعبد الله .
واعلم أن هذا القول بعيد جدا لأنه يفتح باب أن التحريف والتغيير قد تطرق إلى القرآن ، ولو جوزنا ذلك لارتفع الأمان عن القرآن وذلك يخرجه عن كونه حجة ولا شك أنه طعن عظيم في الدين . http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...s&Languageid=1
وهذا ابن عبد السلام يجعل قائل هذا القول ذو هوس :
تفسير ابن عبد السلام - (ج 3 / ص 222)
قال الضحاك : كانت في المصحف « ووصى » فألصق الكاتب الواو بالصاد فصارت وقضى قلت : هذا هوس
وللعلم فقد صحح الرواية ابن حجر في فتح الباري
فتح الباري لابن حجر - (ج 13 / ص 156)
وقد جاء عن ابن عباس نحو ذلك في قوله تعالى ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ) قال " ووصى " التزقت الواو في الصاد ، أخرجه سعيد بن منصور بإسناد جيد عنه .
المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 7 / ص 85)
حدثنا أبو علي الحسين بن علي الحافظ ، أنبأ أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي بالكوفة ، ثنا هارون بن حاتم ، ثنا سليم بن عيسى ، عن حمزة الزيات ، عن أبي إسحاق ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما ، « أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ : » وكان أمامهم ملك ، يأخذ كل سفينة صالحة غصبا « هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه http://www.sonnaonline.com/Hadith1.a...adithID=521698
صحيح البخاري - (ج 14 / ص 347)
قال سعيد بن جبير فكان ابن عباس يقرأ وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا
العلل - (ج 1 / ص 275)
حدثني من سمع هشام بن يوسف في تفسير بن جريج أخبرني يعلى بن مسلم وعمرو بن دينار عن سعيد بن جبير وكان يقرؤها وكان وراءهم وكان بن عباس يقرؤها وكان أمامهم
تفسير الطبري - (ج 18 / ص 85)
حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة ( وأما الغلام فكان كافرا ) في حرف أبي، وكان أبواه مؤمنين( فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما ). http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...ora=18&nAya=80
مشكل الآثار للطحاوي - (ج 4 / ص 199)
حدثنا يوسف بن يزيد قال : حدثنا نعيم بن حماد ، قال : حدثنا سفيان بن عيينة ، عن عمرو هو ابن دينار ، عن ابن عباس أنه كان يقرؤها « وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث »
المصاحف لابن أبي داود - (ج 1 / ص 252)
حدثنا عبد الله حدثنا كثير بن عبيد ، حدثنا سفيان ، عن عمرو قال : قرأ ابن عباس : ( وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي محدث ) http://www.islamweb.net/hadith/displ...62&startno=178
مسند إسحاق بن راهويه - (ج 2 / ص 465)
أخبرنا سفيان ، عن عمرو بن دينار ، قال : قرأ ابن عباس « وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي ولا محدث »
فضائل القرآن للقاسم بن سلام - (ج 2 / ص 89)
حدثنا هشيم ، عن أبي بشر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، أنه كان يقرؤها ( حتى تسلموا على أهلها وتستأذنوا ) وقال : ( وتستأنسوا ) وهم من الكتاب http://www.islamweb.net/hadith/displ...=14701&hid=542
تفسير الطبري - (ج 19 / ص 146)
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا أبو عامر، قال: ثنا سفيان، عن الأعمش أنه كان يقرؤها: "حتى تستأذنوا وتسلموا" قال سفيان: وبلغني أن ابن عباس كان يقرؤها: "حتى تستأذنوا وتسلموا" وقال: إنها خطأ من الكاتب.
المستدرك على الصحيحين للحاكم - (ج 8 / ص 149)
حدثنا أبو علي الحافظ ، أنبأ عبدان الأهوازي ، ثنا عمرو بن محمد الناقد ، ثنا محمد بن يوسف ، ثنا سفيان ، عن شعبة ، عن جعفر بن إياس ، عن مجاهد ، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى : ( لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا ) قال : « أخطأ الكاتب حتى تستأذنوا » « هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه » http://www.sonnaonline.com/Hadith1.a...adithID=522262
مشكل الآثار للطحاوي - (ج 4 / ص 118)
حدثنا ابن أبي مريم قال : حدثنا الفريابي قال : حدثنا سفيان عن شعبة عن جعفر بن إياس عن مجاهد عن ابن عباس في قوله عز وجل : لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها قال : « أخطأ الكاتب إنما هو حتى تستأذنوا »
شعب الإيمان للبيهقي - (ج 18 / ص 303)
وأخبرنا أبو نصر ، قال : أنا أبو منصور ، قال : نا أحمد ، نا سعيد ، قال : نا أبو عوانة ، عن أبي بشر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قوله : ( حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ) ، قال ابن عباس : « الاستئناس : الاستئذان » هذا فيما أحسب مما أخطأت به الكتاب
مشكل الآثار للطحاوي - (ج 4 / ص 119)
حدثنا أحمد بن داود قال : حدثنا سهل بن بكار قال : حدثنا أبو عوانة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : « الاستئناس هو الاستئذان وهو فيما أحسب أخطأت يد الكاتب » http://www.sonnaonline.com/Hadith1.a...adithID=381187
شعب الإيمان للبيهقي - (ج 18 / ص 305)
أخبرنا أبو علي الروذباري ، قال : أنا إسماعيل بن محمد الصفار ، قال : نا عباس بن محمد الدوري ، قال : نا قبيصة بن عقبة ، قال : نا سفيان ، وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، قال : نا أبو علي الحافظ ، قال : نا عبدان الأهوازي ، قال : نا عمرو بن محمد الناقد ، قال : نا محمد بن يوسف ، قال : نا سفيان ، عن شعبة ، عن جعفر بن إياس وهو أبو بشر ، عن مجاهد ، عن ابن عباس ، في قوله عز وجل : « ( لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا ) » « قال : أخطأ الكاتب : حتى تستأنسوا ، إنما هي : تستأذنوا وتسلموا . لفظ حديث الروذباري