رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم في مرضه لقب عائشة بمن ؟
بتاريخ : 23-11-2010 الساعة : 08:51 PM
4377 - حديث عبد الله بن زمعة : جاء بلال في أول ربيع الأول فأذن بالصلاة فقال النبي صلى الله عليه وسلم " مروا أبا بكر فليصل بالناس " فخرجت فلم أر بحضرة الباب إلا عمر في رجال ليس فيهم أبو بكر ، فقلت قم يا عمر فصل بالناس ، فقام عمر فلما كبر وكان رجلا صيتا سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته بالتكبير فقال " أين أبو بكر ؟ يأبى الله ذلك والمسلمون " قالها ثلاث مرات " مروا أبا بكر فليصل بالناس " فقالت عائشة رضي الله عنها يا رسول الله إن أبا بكر رجل رقيق القلب إذا قام في مقامك غلبه البكاء ! فقال " إنكن صويحبات يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس " قال فصلى أبو بكر بعد الصلاة التي صلى عمر ، فكان عمر يقول لعبد الله بن زمعة - بعد ذلك - ويحك ماذا صنعت بي ! والله لولا أني ظننت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرك ما فعلت . فيقول عبد الله إني لم أر أحدا أولى بذلك منك ! قالت عائشة رضي الله عنها وما قلت ذاك ولا صرفته عن أبي بكر إلا رغبة به عن الدنيا ، ولما في الولاية من المخاطرة والهلكة إلا من سلم الله ، وخشيت أيضا أن لا يكون الناس يحبون رجلا صلى في مقام النبي صلى الله عليه وسلم وهو حي أبدا إلا أن يشاء الله ، فيحسدونه ويبغون عليه ويتشاءمون به فإذن الأمر أمر الله والقضاء قضاؤه ، وعصمه الله من كل ما تخوفت عليه من أمر الدنيا والدين .
** أخرجه أبو داود بإسناد جيد نحوه مختصرا دون قوله " فقالت عائشة إن أبا بكر رجل رقيق . . . إلى آخره " ولم يقل : في أول ربيع الأول ، وقال " مروا من يصلي بالناس " وقال " يأبى الله ذلك والمؤمنون " مرتين وفي رواية له فقال " لا ! لا ! لا ! ليصل للناس ابن أبي قحافة " يقول ذلك مغضبا ، وأما ما في آخره من قول عائشة ففي الصحيحين من حديثها فقالت عائشة : يا رسول الله إن أبا بكر رجل رقيق إذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء ! فقال " إنكن صواحبات يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس " .
(9/377)
40 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل قال حدثني أبي قثنا عبد الصمد بن الوارث قثنا زائدة قثنا عبد الملك بن عمير عن أبي بردة عن أبيه قال مرض رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال : مروا أبا بكر يصلي بالناس فقالت عائشة يا رسول الله ان أبا بكر رجل رقيق فقال مروا أبا بكر يصلي بالناس فإنكن صويحبات يوسف فأم أبو بكر الناس ورسول الله صلى الله عليه و سلم حي
(1/157)
فضائل الصحابة
المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم اختنا ....
علامات الوضع والكذب على رسول الله واضحه ..... فاذا كان ابو بكر موثق في الصلاة او كان رسول الله ياتمنه ما جعله يكون مامونا تحت مولى ابو حذيفه في المدينة قبل وصول الرسول كما هي روايه البخاري التي تنسف اكذوبه وجود ابو بكر في الغار ولم يجد علمائهم الا لعلات لردها
أنا أجد ان رواية صلاة ابوبكر مزورة تزوير مفضوح جدا
و لكن ما قصة عائشة و صويحبات يوسف ؟
كما تروي روايتهم
اقتباس :
ليصل للناس ابن أبي قحافة " يقول ذلك مغضبا ، وأما ما في آخره من قول عائشة ففي الصحيحين من حديثهافقالت عائشة : يا رسول الله إن أبا بكر رجل رقيق إذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء ! فقال " إنكن صواحبات يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس
الرواية تقول بأن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم كان مغضبا !
و أجواء الرواية تدل على ذلك من حيث قولهم بتكرار الأمر و عدم استجابة عائشة له !!