المحلى
الامام ابن حزم الاندلسي
المتوفى سنه
456
الجزءالحادي عشر
ص252
مساله2214
(كذلك من زنى بأمه ثم اشتراها وهو قول جمهور العلماء وقال ابوحنيفه لاحد
عليه في كلتاالمسالتين)
مبروك للوهابيه الوثائق
طبقات الشافعيةالكبرى
للسبكي
تحقيق
عبدالفتاح الحلو.....محمودمحمدالطناحي
الجزءالرابع
في ترجمه احمدبن علي ابو سهل الايبوردي
ص43
( أحمد بن علي أبو سهل الأبيوردي : أحد أئمة الدنيا علما وعملا . ذكره الأديب أبو المظفر محمد بن أحمد الأبيوردي في مختصر لطيف سماه نـهزة الحفاظ ذكر فيه أنه عزم على أن يضع تاريخ لنسا وكوفان وجيران وغيرها من أمهات القرى بتلك النواحي ، وأنه سئل في عمل هذا المختصر ليفرد فيه ذكر الأئمة الأعلام ممن كان في العلم مفزوعا إليه وفي الرواية موثوقا به وقد طنت بذكره البلدان وغنت بمدحه الركبان كفضيل بن عياض ومنصور بن عمار وزهير بن حرب وذكر فيه جماعة من الأئمة وأورد شيئا من حديثهم وقال في الشيخ أبي سهل إذ ذكره : كان من أئمة الفقهاء . سمعت جماعة من أصحابه يقولون : كان أبو زيد الدبوسي يقول : لولا أبو سهل الأبيوردي لما تركت للشافعية بما وراء النهر مكشف رأس وحدثني أبو الحسن علي بن عبد الرحمن الحديثي وكان من أصحابه المبرزين في الفقه أنه سمعه يقول : كنت أتبزز في عنفوان شبابي فبينا أنا في سوق البزازين بمرو ، رأيت شيخين لا أعرفهما فقال أحدهما لصاحبه : لو اشتغل هذا بالفقه لكان إماما للمسلمين . فاشتغلت حتى بلغت فيه ما ترى .
التلوط بالغلام المملوك : ذكر القاضي الحسين في التعليقة أنه حكي عن الشيخ ابن سهل وهو الأبيوردي كما هو مصرح به في بعض نسخ التعليقة وصرح به ابن الرفعة في الكفاية :
وفي صفحه45
تحت عنوان
(التلويط بالغلام المملوك)
مانصه
أن الحد لا يلزم من يلوط مملوك له بخلاف مملوك الغير .
قال القاضي : وربما قاسه على وطء أمته المجوسية أو أخته من الرضاع وفيه قولان انتهى .
الوثائق
اخي الطالب حياك الله
للامانة اخي العزيز ان أمة المقصود بها الجارية
وليس أمه التي ولدته
ولكن الملفت للانتباه هو قول ابو حنيفة بعدم الحد رغم الزنا
اي اذا زنا بامراة او جارية ثم تزوجها فقد اسقط حد الزنا
وهنا المصيبة فهذا ليس اجتهادا بل تشريع جديد لم يقل به النبي (ص)
مشكوراخي الزلزال العلوي على الاضافه لكن لايخفى على جنابكم الكريم انه ممكن ان يكتب جاريته وله مثل هذه الفتوى عن الجاريه والمملوكه والظاهر من نص الفتوى امه التي ولدته والله العالم
اخي الطالب حياك الله
للامانة اخي العزيز ان أمة المقصود بها الجارية
وليس أمه التي ولدته
ولكن الملفت للانتباه هو قول ابو حنيفة بعدم الحد رغم الزنا
اي اذا زنا بامراة او جارية ثم تزوجها فقد اسقط حد الزنا
وهنا المصيبة فهذا ليس اجتهادا بل تشريع جديد لم يقل به النبي (ص)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآله الأطهار
...
أتفق مع الأخ الفاضل/ الزلزال العلوي..
الكتاب حرفياً ينقل "أمة - أمته" وليست "أمه"...
وقد يكون من باب أولى تعديل العنوان كذلك للأمانة العلمية.
العرض العادي
