العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية نهروان العنزي
نهروان العنزي
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 24606
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 3,242
بمعدل : 0.55 يوميا

نهروان العنزي غير متصل

 عرض البوم صور نهروان العنزي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
Waz16 هدية للوهابية القران عند الشيعة محفوظ عن التغيير والتبديل
قديم بتاريخ : 28-07-2011 الساعة : 01:36 AM


السلام عليكم ورحمة الله
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد

يقول الشيخ رحمت الله بن خليل الرحمن الهندي
صاحب كتاب إظهار الحق في جزئه الثاني صفحة رقم 126
الــــــــــــــــــــــــرابط هنا
الفصل الرابع: في دفع شبهات القسيسين الواردة على الأحاديث
=====================
10) وأن بعض الكتب الكاذبة صادقة البتة وإن لم تتم أقوال هذه الفرق عليهم فلا يتم قول بعض الفرق الإسلامية على جمهور أهل الإسلام سيما إذا كان هذا القول مخالفاً للقرآن ولأقوال الأئمة الطاهرين رضي اللّه عنهم أيضاً كما ستعرف.
وأما الجواب عنه تحقيقاً فلأن القرآن المجيد عند جمهور علماء الشيعة الإمامية الاثني عشرية محفوظ عن التغير والتبديل، ومن قال منهم بوقوع النقصان فيه فقوله مردود غير مقبول عندهم.

ويستدل هذا الشيخ بأقوال علماء الشيعة
فيقـــــــــــــــــول

[1] قال الشيخ الصدوق أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه الذي هو من أعظم علماء الإمامية الاثني عشرية في رسالته الاعتقادية: (اعتقادنا في القرآن أن القرآن الذي أنزل اللّه تعالى على نبيه هو ما بين الدفتين وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة وعندنا الضحى وألم نشرح سورة واحدة ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ومن نسب إلينا أنا نقول أنه أكثر من ذلك فهو كاذب) انتهى.
[2] وفي تفسير مجمع البيان الذي هو تفسير معتبر عند الشيعة: (ذكر السيد الأجل المرتضى علم الهدى ذو المجد أبو القاسم علي بن الحسين الموسوي أن القرآن كان على عهد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم مجموعاً مؤلفاً على ما هو الآن واستدل على ذلك بأن القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم وأنه كان يعرض على النبي صلى اللّه عليه وسلم ويتلى عليه وأن جماعة من الصحابة كعبد اللّه بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي صلى اللّه عليه وسلم عدة ختمات، وكل ذلك بأدنى تأمل يدل على أنه كان مجموعاً مرتباً غير منشور ولا مبثوث، وذكر أن من خالف من الإمامية والحشوية لا يعتد بخلافهم فإن الخلاف مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراً ضعيفة ظنوا صحتها لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته) انتهى.
[3] وقال السيد المرتضى أيضاً: (إن العلم بصحة القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام المشهورة وأشعار العرب المسطورة، فإن العناية اشتدت والدواعي توفرت على نقله وبلغت حداً لم تبلغ إليه فيما ذكرناه لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وعنايته الغاية حتى عرفوا كل شيء فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته فكيف يجوز أن يكون مغيراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديد) انتهى.
صفحة رقم 127 الـــــــــرابط هنا

4] وقال القاضي نور اللّه الشوستري الي هو من علمائهم المشهورين في كتابه المسمى بمصائب النواصب: "ما نسب إليه الشيعة الإمامية بوقوع التغير في القرآن ليس مما قال به جمهور الإمامية إنما قال به شرذمة قليلة منهم لا اعتداد بهم فيما بينهم" انتهى.
[5] وقال الملا صادق في شرح الكليني: (يظهر القرآن بهذا الترتيب عند ظهور الإمام الثاني عشر ويشهر به) انتهى.
[6] وقال محمد بن الحسن الحر العاملي الذي هو من كبار المحدثين في الفرقة الإمامية في رسالة كتبها في رد بعض معاصريه: "هركسيكه تتبع أخبار وتفحص تواريخ وآثار نموده بعلم يقيني ميداندكه قرآن درغايه وأعلى درجة تواتر بوده وآلاف صحابة حفظ ونقل ميكردندآن راودر عهد رسول خدا صلى اللّه عليه وسلم مجموع ومؤلف بود) انتهى. فظهر أن المذهب المحقق عند علماء الفرقة الإمامية الاثني عشرية أن القرآن الذي أنزله اللّه على نبيه هو ما بين الدفتين وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك، وأنه كان مجموعاً مؤلفاً في عهد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، وحفظه ونقله ألوف من الصحابة وجماعة من الصحابة كعبد اللّه بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي عدة ختمات ويظهر القرآن ويشهر بهذا الترتيب عند ظهور الإمام الثاني عشر رضي اللّه عنه والشرذمة القليلة التي قالت بوقوع التغير. فقولهم مردود ولا اعتداد بهم فيما بينهم، وبعض الأخبار الضعيفة التي رويت في مذهبهم لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته وهو حق لأن خبر الواحد إذا اقتضى علماً ولم يوجد في الأدلة القاطعة ما يدل عليه وجب رده، على ما صرح ابن المطهر الحلي في كتابه المسمى (بمبادئ الوصول إلى علم الأصول)، وقد قال اللّه تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}. في تفسير الصراط المستقيم الذي هو تفسير معتبر عند علماء الشيعة (أي إنا لحافظون له من التحريف والتبديل والزيادة والنقصان). انتهى.

صفحة رقم 128 الـــــــــرابط هنا
======================
نبذة عن حياة هذا الشيخ هنا

=======================

ملاحظة : هذا الكلام كله حذف في (مختصر إظهار الحق
الذي حققه محمد أحمد عبد القادر ملكاوي

والذي نشرته وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد - المملكة العربية السعودية

تأكد بنفسك
الفصل الثاني : دفع شبهات القسيسين الواردة على الأحاديث النبوية الشريفة
1 / 253 الرابط هنا


تابع لنهروان العنزي
--- وهو يسألكم الدعاء ---



توقيع : نهروان العنزي
حدثنا يزيد بن محمد المهلبي حدثني الأصمعي
سمعت شعبة يقول: ما أعلم أحدًا فتش الحديث كتفتيشي
وقفت على أن ثلاثة أرباعه كذب
من مواضيع : نهروان العنزي 0 لماذا طلب خالد بن الوليد من بريدة ان ينال من علي عليه السلام ؟
0 لا تضع اسم رسول الله صلى الله عليه واله بجوار اسم الله عز وجل
0 خبر من المعجزات
0 فاحشة اللواط التي ابتلى بها المخالفين لاهل البيت عليهم السلام
0 نوح وبكاء عمر بن الخطاب على ابي سليمان
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 12:57 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية