صباحات تحمل وشوشات الأمل تغسل قلوبكم بريح الصبا
مساءآت تحمل هدير التفكر تلامس عقولكم..؛
مساءُ ..صباحُ .. الخير والبركة
وكل عام وأنتم بألفِ ألفِ خير
؛
كل يوم لنا في الحياة انحناءات لالتقاط بعض المواقف اليومية
من صحيفة او شارع او جلسة عمل اوحتى جلسة عائلية
كل يوم تتجدد المواقف بتجدد الأنفاس ..
احببت أن نتشارك في تسجيل المواقف هنا
بعبارت وأمثال وأخبار ..
مع ملاحظة رجاااءً الألتزام بها
هو الأقتضاب قدر الأمكان في نقل الأخبار
مع الحفاظ على مضمونها
ونقل ما قل ودل
كي لا يكون الموضوع ممل
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 30-08-2011 الساعة 05:16 PM.
وسأبدأ هذا المساء بخبر قرأتهُ صباحاً في صحيفة الحياة اللندنية
وتأسفت كثيراً لقراءته
وأقول الى متى يعاني العراق الأمرين ..!؟ :
العنف العسكري يفاقم إصابات السُكّري لدى أطفال العراق
الثلاثاء, 30 أغسطس 2011
بغداد - عادل فاخر
كشف الدكتور رافد علاء الخزاعي، وهو اختصاصي في الطب الباطني والأمراض السارية،
عن ارتفاع نسبة الاصابة بمرض السكري بين اطفال العراق،
إذ وصلت إلى 14 في المئة في الاعوام الاربعة الأخيرة.
وأرجع ارتفاع هذه النسبة إلى الآثار النفسية للاضطراب الأمني العنيف
الذي ما فتئ مستمراً في العراق منذ فترة، والذي يتضمن أفعالاً عنيفة
لها آثار نفسية ثقيلة، مثل التفجيرات الإرهابية والاشتباكات المفاجئة
بين مسلحي الشوارع، وعمليات القصف المباغت،
إضافة الى القتال بين الأحياء والخطف المتبادل على الهوية وغيرها.
وأعرب الخزاعي عن اعتقاده بأن هذا العنف
يضرب التوازن النفسي الطبيعي، خصوصاً عند الاطفال والحوامل.
أثناء عودتي من المدينة المنورة براً!
شاهدت منظر يدمي القلب قبل العين ,,؟!
حادث رهيب جداً راح ضحياه من كان بالسيارة!
بينت إحصائيات أجريت مؤخراً الأخطار الجسيمة الناتجة من الحوادث المرورية التي تتزايد باطراد مذهل، مشيرة إلى أن التهور في القيادة يأتي سبباً أساسياً وأن عدم اهتمام قطاع الشباب خاصة بالقواعد المرورية واندفاعهم يجعل الحوادث في ازدياد ما لم تراع القواعد المرورية وقواعد السلامة من خلال مزيد من الوعي. وأتت أسباب الحوادث على هذا الترتيب:
السرعة المفرطة، ثم قطع الإشارة، فالدوران أو التوقف غير النظامي، بينما أتت في آخر القائمة المسكرات والمواد المخدرة، على أن هناك أسباباً أخرى للحوادث مثل العوامل الجوية والإبل السائبة. وأشارت الإحصائية إلى أن تصادم السيارات يمثل 80% من الحوادث، التصادم بجسم ثابت 2.7% دهس الحيوانات 0.2%، الحريق 0.14% بينما تمثل الأنواع الأخرى 0.8%. وجغرافياً تحتل منطقة مكة المكرمة المركز الأول من حيث عدد الحوادث إذ تجاوزت فيها 8 6.854 حادثة تليها المنطقة الشرقية بــ62.032 حادثة ثم الرياض بـ48.124 حادثة. والمجموع السابق يجعل المملكة تحتل مركزاً عالمياً متقدماً بين دول العالم من حيث معدلات الحوادث، بينما يصنفها كأكبر دول مجلس التعاون في عدد الحوادث ونسبة الحوادث الجسيمة بين هذه الحوادث بنسبة تبلغ 10%.
وأشارت الإحصائية إلى أن تكلفة هذه الحوادث وصلت إلى 49 مليار ريال أي ما يعادل نحو 4.7% من الناتج المحلي.