اقتباس :
|
بارك الله فيك أخي ولكن لماذا تطلب من الإدارة عدم حذف الموضوع؟!
أنا أتيت هنا فقط لأفيد ومنكم أستفيد والحوار بين المسلم والنصراني جائز.
مابالك بحوار بين مسلم ومسلم ؟!
لي عوده لأعقب على ردك إن شاء الله ولكني الان سأخرج من المنتدى لظروف خاصة!!
بارك الله فيكم ......
|
تركنا سخافاتك يقراها الجميع حيث نظهر امام المسلمين نصبكم وحقدكم وقد وضعناك في الزباله حتى تخرج شيوخك رؤسهم من الحفر ونحن نعلم جيدا كيف ان اقلامنا هنا جعلت من كبيركم صغير امام المساكين امثالك ولكن لماذا اخافوك منا بحيث قالوا لك ضع الموضوع ثم اركض كما ركض عمر من غزوه احد !!!!!
واجبناك عن سؤالك وتركنا لك سؤال تفكر به لوحدك عسى ان تصل لنتيجة وترى
اقتباس :
|
أن أبو عزيزي التونسي الذي أحرق نفسه بالنار عندما شعر بالإهانة أشجع من الصحابي الجليل الإمام الهمام أسد الله الغالب علي بن أبي طالب ؟!
|
اذ كان هذا قياسك فهو اشجع من عمر وابو بكر وعثمان الذين لم يثبتوا في واقعه واحده بل لم ينقل التاريخ الاسلامي موقف واحد لهم في ساحه القتال وفكر مع نفسك وابحث هل قتل ابو بكر وعمر وعثمان كافر واحد ؟!!!!!!!
وأمير المؤمنين اسد الله ورسوله وهو الهمام فهذا امر ثابت بثبوت القران
والان نختمها بهذا الحديث عن مولانا أمير المؤمنين عليه السلام
احتجوا في مسجد الكوفة، فقالوا: ما بال أمير المؤمنين (عليه السلام) لم ينازع الثلاثة، كما نازع طلحة والزبير وعائشة ومعاوية ؟ فبلغ ذلك عليا (عليه السلام) فأمر أن ينادى بالصلاة جامعة، فلما احتجوا صعد المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: معاشر الناس انه بلغني عنكم كذا وكذا، قالوا: صدق أمير المؤمنين قد قلنا ذلك، قال: فان لي بستة الأنبياء اسوة فيما فعلت، قال الله عزوجل (لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة) قالوا: ومن هم يا أمير المؤمنين ؟. قال: أولهم ابراهيم (عليه السلام) إذ قال لقومه (واعتزلكم وما تدعون من دون الله) فان قلتم: ان ابراهيم اعتزل قومه لغير مكروه أصابه منهم فقد كفرتم، وان قلتم: اعتزلهم لمكروه رآه منهم فالوصي أعذر. ولي بابن خالته لوط اسوة، إذ قال لقومه (لو أن لي بكم قوة أو آوي الى ركن شديد) فان قلتم: ان لوطا كانت له بهم قوة فقد كفرتم، وان قلتم لم يكن له قوة فالوصي أعذر. ولي بيوسف (عليه السلام) اسوة، إذ قال (رب السجن أحب الي مما تدعونني إليه) فان قلتم: ان يوسف دعا ربه وسأله السجن لسخط ربه فقد كفرتم، وان قلتم: انه أراد بذلك لئلا يسخط ربه عليه فاختار السجن، فالوصي أعذر. وموسى بن عمران عليه السلام إذ يقول ففررت منكم لما خفتكم فوهب لي حكما وجعلني من المرسلين فان قلتم: انه فر منهم من غير خوف، فقد كفرتم. وان قلتم: انه فر منهم خوفا، فالوصي أعذر.وهارون عليه السلام إذ قال ابن ام ان القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين فان قلتم: انهم لن يستضعفوه ولم يشرفوا على قتله، فقد كفرتم. وان قلتم: انهم استضعفوه وأشرفوا على قتله، فالوصي أعذر. ومحمد صلى الله عليه وآله إذ هرب الى الغار، فان قلتم: انه هرب من غير خوف أخافوه، فقد كفرتم. وان قلتم: انهم أخافوه فلم يسعه الا الهرب، فالوصي أعذر، فقال الناس: صدق أمير المؤمنين،
وبعد هذا الحديث الذي يظهر حرص الانبياء والاوصياء على دين الله نكشف طعن الوهابيه في انبياء الله وبعرات بني اميه تتصور بانها بانياحه وهل يعقل وهل يعقل ينكرون جريمه ائمة الكفر والضلال
والسلام عليكم