الشيعة كانوا يسببون الجنون لابن تيمية لدرجة الهسترة و الهذيان ..!!
بتاريخ : 29-11-2011 الساعة : 08:15 PM
بسمه تعالى
نعم فهو لا يدري ما يخرج من رأسه و هو يتكلم عنهم ...
يقول حطب جهنم :
منهاج السنة لابن تيمية الجزء الثاني الصفحة 46 - 47
( ... وأما الشيعة فهم دائما مغلوبون مقهورون منهزمون وحبهم للدنيا وحرصهم عليها ظاهر ولهذا كاتبوا الحسين رضي الله عنه فلما أرسل إليهم ابن عمه ثم قدم بنفسه غدروا به وباعوا الآخرة بالدنيا وأسلموه إلى عدوه وقاتلوه مع عدوه فأي زهد عند هؤلاء وأي جهاد عندهم وقد ذاق منهم على بن أبي طالب رضي الله عنه من الكاسات المرة ما لا يعلمه إلا الله حتى دعا عليهم فقال اللهم قدسئمتهم وسئموني فأبدلني بهم خيرا منهم وأبدلهم بي شرا مني وقد كانوا يغشونه ويكاتبون من يحاربه ويخونونه في الولايات والأموال هذا ولم يكونوا بعد صاروا رافضةإنما سموا شيعة علي لما افترق الناس فرقتين فرقة شايعت أولياء عثمان وفرقة شايعت عليا رضي الله عنهما فأولئك خيار الشيعة وهم من شر الناس معاملة لعلي بن أبي طالب
رضي الله عنه وابنيه سبطى رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانتيه في الدنيا الحسن والحسين وأعظم الناس قبولا للوم اللائم في الحق وأسرع الناس إلى فتنة وأعجزهم عنها يغرون من يظهرون نصره من أهل البيت حتى إذا اطمأن إليهم ولامهم عليه اللائم خذلوه وأسلموه وآثروا عليه الدنيا ولهذا أشار عقلاء المسلمين ونصحاؤهم على الحسين أن لا يذهب إليهم مثل عبدالله بن عباس وعبدالله بن عمر وأبي بكر بن عبدالرحمن بن الحارث بن هشام وغيرهم لعلمهم بأنهم يخذلونه ولا ينصرونه ولا يوفون له بما كتبوا له إليه وكان الأمر كما رأى هؤلاء ونفذ فيهم دعاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثم دعاء علي بن أبي طالب حتى سلط الله عليهم الحجاج بن يوسف فكان لا يقبلمن محسنهم ولا يتجاوز عن مسيئهم ودب شرهم إلى من لم يكن منهم حتى عم الشر وهذه كتب المسلمين التي ذكر فها زهاد الأمة ليس فيهم رافضي وهؤلاء المعروفون في الأمة بقول الحق وأنهم لا تأخذهم في الله لومة لائم ليس فيهم رافضي كيف والرافضي من جنس المنافقين مذهبه التقية فهل هذا حال من لا تأخذه في الله لومة لائم إنما هذه حال من نعته الله في كتابه بقوله يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم (سورة المائدة). وهذا حال من قاتل المرتدين وأولهم الصديق ومن اتبعه إلى يوم القيامة فهم الذين جاهدوا المرتدين كأصحاب مسيلمة الكذاب ومانعي الزكاة وغيرهما وهم الذين فتحوا الأمصار وغلبوا فارس والروم وكانوا أزهد الناس كما قال عبدالله بن مسعود لأصحابه أنتم أكثر صلاة وصياما من أصحاب محمد وهم كانوا خيرا منكم قالوا ولم يا أبا عبدالرحمن قال لأنهم كانوا أزهد في الدنيا وأرغب في الآخرة فهؤلاء هم الذين لا تأخذهم في الله لومة لائم بخلاف الرافضة فإنهم أشد الناس خوفا من لوم اللائم ومن عدوهم وهم كما قال تعالى يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون (سورة المنافقون). ولا يعيشون في أهل القبلة إلا من جنس اليهود في أهل الملل ثم يقال من هؤلاء الذين زهدوا في الدنيا ولم تأخذهم في الله لومة لائم ممن لم يبايع أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم وبايع عليا فإنه من المعلوم أن في زمن الثلاثة لم يكن أحد منحازا عن الثلاثة مظهرا لمخالفتهم ومبايعة علي بل كل الناس كانوا مبايعين لهم فغاية ما يقال إنهم كانوا يكتمون تقديم علي وليست هذه حال من لا تأخذه في الله لومة لائم وأما في حال ولاية علي فقد كان رضي الله عنه من أكثر الناس لوما لمن معه قلة جهادهم ونكولهم عن القتال فأين هؤلاء الذين لا تأخذهم في الله لومة لائم من هؤلاء الشيعة وإن كذبوا على أبي ذر من الصحابة وسلمان وعمار وغيرهم فمن المتواتر أن هؤلاء كانوا من أعظم الناس تعظيما لأبي بكر وعمر واتباعا لهما وإنما ينقل عن بعضهم التعنت على عثمان لا على أبي بكر
وعمر وسيأتي الكلام على ما جرى لعثمان رضي الله عنه أحد لا ففي خلافة أبي بكر وعمر وعثمان لم يكن أحد يسمى من الشيعة ولا تضاف الشيعة إلى عثمان ولا علي ولا غيرهما فلما قتل عثمان تفرق المسلمون فمال قوم إلى عثمان ومال قوم إلى علي واقتتلت الطائفتان وقتل حينئذ شيعة عثمان شيعة علي وفي صحيح مسلم عن سعد بن هشام أنه أراد أن يغزو في سبيل الله وقدم المدينة فأراد أن يبيع عقارا له بها فيجعله في السلاح والكراع ويجاهد الروم حتى يموت فلما قدم المدينة لقي أناسا من أهل المدينة فنهوه عن ذلك وأخبروه أن رهطا ستة أرادوا ذلك في حياة النبي صلى الله عليه وسلم فنهاهم نبي الله صلى الله عليه وسلم وقال أليس لكم بي أسوة فلما حدثوه بذلك راجع امرأته وقد كان طلقها وأشهد على رجعتها فأتى ابن عباس وسأله عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له ابن عباس ألا أدلك على أعلم أهل الأرض بوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من قال عائشة رضي الله عنها فأتها فاسألها ثم ائتني فأخبرني بردها عليك قال فانطلقت إليها فأتيت على حكيم بن أفلح فاستلحقته إليها فقال ما أنا بقاربها لأني نهيتها أن تقول في هاتين الشيعتين شيئا فأبت فيهما إلا مضيا قال فأقسمت عليه فجاء فانطلقنا إلى عائشة رضي الله عنها وذكر الحديث ..)
-----------
من هذا الكم الهائل من الكذب الذي كذبه هذا ( الشيء ) في فقرة صغيرة ( بين كل كذبتين كذبة )
سأركز على كذبات معينة و أترك الباقي ,,
كل كذبة ستكون بمشاركة مستقلة ...
ونفذ فيهم دعاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه ثم دعاء علي بن أبي طالب حتى سلط الله عليهم الحجاج بن يوسف فكان لا يقبل من محسنهم ولا يتجاوز عن مسيئهم ودب شرهم إلى من لم يكن منهم حتى عم الشر
سؤال ...
إذا كان الشيعة بهذا السوء و أنهم خارجين عن دين الله و عمر دعا عليهم كما دعا عليهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام و شكى منهم و ذمهم ..
فلماذا لم يقاتلوهم ..؟؟
لماذا لم يسجنوهم ...؟؟
لماذا لم يعاقبوهم ..؟؟
لماذا على الأقل لم يقولوا للناس يا أيها الناس هؤلاء مبتدعة .. زنادقة .. كفار .. منافقين الخ أوصافه الدنيئة التي وصفتهم بها
و امامهم علي عليه السلام بريء منهم ..؟؟
أليس عمر لا تأخذه بالله لومة لائم و فاتح بلاد الفرس
و هو أبي الحروف .. أطول من المدة و أقوى من الشدة و أحد من السين الخ
أيكتفي بالدعاء عليهم فقط ؟؟
هل هذه حدود شجاعة عمر ..؟؟
الحجاج أشجع من عمر كما نرى ..!!
فأرد عليك كلامك حين قلت :
اقتباس :
فهل هذا حال من لا تأخذه في الله لومة لائم
معقول عمر يهدم عرش كسرى و يعجز عن فئة و مجموعة صغيرة من الناس في داخل الدولة الاسلامية
و يقف يدعو عليهم بدل أن يحاربهم ...؟؟
صراحة لا يليق بأبي الحروف ذلك ..!!
التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية ; 29-11-2011 الساعة 08:24 PM.
(.. ففي خلافة أبي بكر وعمر وعثمان لم يكن أحد يسمى من الشيعة ولا تضاف الشيعة إلى عثمان ولا علي ولا غيرهما فلما قتل عثمان تفرق المسلمون فمال قوم إلى عثمان ومال قوم إلى علي واقتتلت الطائفتان وقتل حينئذ شيعة عثمان شيعة علي .... ) ( ,,, فإنه من المعلوم أن في زمن الثلاثة لم يكن أحد منحازا عن الثلاثة مظهرا لمخالفتهم ومبايعة علي بل كل الناس كانوا مبايعين لهم ..)
توقف
ألم تقول منذ قليل يا حطب جهنم أنه نفذ فيهم دعاء عمر ..؟؟!!
اقتباس :
ونفذ فيهم دعاء عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فكيف لم يكون أحد يسمى من الشيعة في خلافة الثلاثي المرح ..؟؟؟
كيف يدعو عليهم و هم غير موجودين أصلا و لم يظهروا إلا بعد قتل عثمان ..؟؟
أرجوك لا تقول لي يا سارية الجيل ...و عمر محدث و يعلم ما سيحدث حول العالم
وهم الذين فتحوا الأمصار وغلبوا فارس والروم وكانوا أزهد الناس كما قال عبدالله بن مسعود لأصحابه أنتم أكثر صلاة وصياما من أصحاب محمد وهم كانوا خيرا منكم قالوا ولم يا أبا عبدالرحمن قال لأنهم كانوا أزهد في الدنيا وأرغب في الآخرة فهؤلاء هم الذين لا تأخذهم في الله لومة لائم بخلاف الرافضة فإنهم أشد الناس خوفا من لوم اللائم ومن عدوهم وهم كما قال تعالى يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون (سورة المنافقون). ولا يعيشون في أهل القبلة إلا من جنس اليهود في أهل الملل ثم يقال من هؤلاء الذين زهدوا في الدنيا ولم تأخذهم في الله لومة لائم ممن لم يبايع أبا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم وبايع عليا
بغض النظر عن كذباتك الظاهرة سنرد فقط على موضوع الزهد...
يرد عليك ابن كثير ...حول هذا الصحابي الشيعي الذي عرفته أنت بأنه لم يصبح رافضي بعد ..
كتاب البداية و النهاية لابن كثير
الجزء الثامن الصفحة 280
( .. وكان جيش سليمان بن صرد وأصحابه يسمى بجيش التوابين رحمهم الله، وقد كان سليمان بن صرد الخزرجي صحابيا جليلا نبيلا عابدا زاهدا، روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث في الصحيحين وغيرهما، وشهد مع علي صفين، وكان أحد من كان يجتمع الشيعة في داره لبيعة الحسين، ..)
"
"
ثم عن أي زهد بالصحابة الذي تتحدث عنه و هم من نزلت بهم هذه الآية :
{ وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ }
"
"
صحيح البخاري - كتاب العلم - باب حفظ العلم
باب حفظ العلم
118 حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال حدثني مالك عن ابن شهاب عن الأعرج عن أبي هريرة قال إن الناس يقولون أكثر أبو هريرة ولولا آيتان في كتاب الله ما حدثت حديثا ثم يتلو إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى إلى قوله الرحيم إن إخواننا من المهاجرين كان يشغلهم الصفق بالأسواق وإن إخواننا من الأنصار كان يشغلهم - ص 56 - العمل في أموالهم وإن أبا هريرة كان يلزم رسول الله صلى الله عليه وسلم بشبع بطنه ويحضر ما لا يحضرون ويحفظ ما لا يحفظون
"
"
صحيح البخاري - كتاب البيوع - باب الخروج في التجارة
باب الخروج في التجارة وقول الله تعالى فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله
1956 حدثنا محمد بن سلام أخبرنا مخلد بن يزيد أخبرنا ابن جريج قال أخبرني عطاء عن عبيد بن عمير أن أبا موسى الأشعري استأذن على عمر بن الخطاب رضي الله عنه فلم يؤذن له وكأنه كان مشغولا فرجع أبو موسى ففرغ عمر فقال ألم أسمع صوت عبد الله بن قيس ائذنوا له قيل قد رجع فدعاه فقال كنا نؤمر بذلك فقال تأتيني على ذلك بالبينة فانطلق إلى مجلس الأنصار فسألهم فقالوا لا يشهد لك على هذا إلا أصغرنا أبو سعيد الخدري فذهب بأبي سعيد الخدري فقال عمر أخفي هذا علي من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ألهاني الصفق بالأسواق يعني الخروج إلى تجارة .
"
"
هل هؤلاء هم زهادكم ؟؟؟
وقد ذاق منهم على بن أبي طالب رضي الله عنه من الكاسات المرة ما لا يعلمه إلا الله حتى دعا عليهم فقال اللهم قدسئمتهم وسئموني فأبدلني بهم خيرا منهم وأبدلهم بي شرا مني وقد كانوا يغشونه ويكاتبون من يحاربه ويخونونه في الولايات والأموال
يا كذاب هذا القول قاله لأهل الكوفة و ليس لشيعته
البداية و النهاية لابن كثير الجزء 8 الصفحة 13
وقال يعقوب بن أبي سفيان: ثنا عبد العزيز بن عبد الله الاريسي ثنا إبراهيم بن سعيد، عن شعبة عن أبي عون - محمد بن عبد الله الثقفي - عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت علي بن أبي طالب أخذ المصحف فوضعه على رأسه حتى أني لارى ورقه يتقعقع قال ثم قال: اللهم إنهم منعوني أن أقوم في الامة بما فيه فأعطني ثواب ما فيه، ثم قال: اللهم إني قد مللتهم وملوني وأبغضتهم وأبغضوني، وحملوني على غير طبيعتي وخلقي وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم أمت قلوبهم موت الملح في الماء.
قال إبراهيم: - يعني أهل الكوفة -
و أنت يا ابن تيمية بنفسك اعترفت أن الكوفة بها نواصب و سنة و شيعة فكيف خصصت قول الامام للشيعة دون غيرهم و الخطبة واضحة بأنها موجهة لأهل الكوفة :
منهاج السنة لابن تيمية الجزء الرابع الصفحة 332 -333 ( .. وكانت الكوفة بها قوم من الشيعة المنتصرين للحسين وكان رأسهم المختار بن أبي عبيد الكذابوقوم من الناصبة المبغضين لعلي رضي الله عنه وأولاده ..)
و لكن الناصبي ناصبي ..
و أمر آخر :
اقتباس :
اللهم إنهم منعوني أن أقوم في الأمة بما فيه
هل أهل الكوفة منعوا الإمام علي عليه السلام من أن يقوم بالأمة كيف يمنعون امامهم ..؟؟
هكذا أنتم تطعنون بأمير المؤمنين عليه السلام .. الصحابي رغما عن أنفكم ..
و بهذا أيضا ردا عليكم حين تقولون كيف يترك الامام الخلافة الصورية و الكرسي ..
فهل أهل الكوفة منعوه أم الثلاثي المرح باغتصابهم الخلافة منه .. ؟؟
اقتباس :
وأبغضتهم وأبغضوني،
و هل من يبغض الإمام علي يكون متشيع له ..؟؟
من يبغض علياً فهو منافق كما قال رسول الله .. فكيف يكون موالي للأمير و يعد من شيعاه و هو يبغضه ...؟؟
و العاقل يقرأو يحكم ...
وإن كذبوا على أبي ذر من الصحابة وسلمان وعمار وغيرهم فمن المتواتر أن هؤلاء كانوا من أعظم الناس تعظيما لأبي بكر وعمر واتباعا لهما
كذاب و لا يوجد دليل واحد على اتباع أبا ذر أو سلمان أو عمار لأبو بكر و عمر و إن سكتوا عنهما فهو بأمر من إمامهم المنصب من الله تعالى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ..
اقتباس :
وإنما ينقل عن بعضهم التعنت على عثمان لا على أبي بكر و عمر
يعني عثمان كما يقال بالعامية ( ملطشة ) أو حيطة هبيطة فيجوز التعنت عليه و أبو بكر و عمر لا ..... !!
لماذا تطعن بعثمان يا ابن تيمية ..
مسكين من دفنوه في حش كوكب
على العموم كل القدح الذي قدحه حطب جهنم بالشيعة فقد صبه على الصحابة لأن الشيعة بذلك الوقت و باعترافه لم يكونوا نحن بل كانوا يقدمون أبو بكر و عمر على أمير المؤمنين علي عليه السلام
و هذا واحد منهم :
كتاب البداية و النهاية لابن كثير
الجزء الثامن الصفحة 280
( .. وكان جيش سليمان بن صرد وأصحابه يسمى بجيش التوابين رحمهم الله، وقد كان سليمان بن صرد الخزرجي صحابيا جليلا نبيلا عابدا زاهدا، روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث في الصحيحين وغيرهما، وشهد مع علي صفين، وكان أحد من كان يجتمع الشيعة في داره لبيعة الحسين، وكتب إلى الحسين فيمن كتب بالقدوم إلى العراق، فلما قدمها تخلوا عنه وقتل بكربلاء بعد ذلك، ورأى هؤلاء أنهم كانوا سببا في قدومه، وأنهم خذلوه حتى قتل هو وأهل بيته، فندموا، على ما فعلوا معه، ثم اجتمعوا في هذا الجيش وسموا جيشهم جيش التوابين، وسموا أميرهم سليمان بن صرد أمير التوابين، فقتل سليمان رضي الله عنه في هذه الوقعة بعين وردة سنة خمس وستين، وقيل سنة سبع وستين، والاول أصح.
وكان عمره يوم قتل ثلاثا وتسعين سنة رحمه الله. ...)
فتحمل يا حطب جهنم سبك و شتمك لهذا الصحابي عظيم الشأن عندكم ...
أحسنتم كثيرا عزيزتي كربلائية حسينية بارك الله بكم تعليقات جدا خفيفة و لكن خروف النواصب يستحق ان يُهان و يُمسح به الأرض فهو كما وصفتي عزيزتي فكلامه كله كذب و يجد القارئ دائما بين الكذبة و الكذبة كذبة و كما قال عنه الشيخ المالكي أنه لا يكاد يصدق في خمسة اسطر !فتخيلي كم الأكاذيب التي حوت كتابه زندقة البدعة الأموية ؟!دمتم بخير
بسمه تعالى
حياك الرحمن و بياك أختي الغالية أحزان الشيعة و مأجورة بحق محمد و آل محمد ..
أختي و الله العلي العظيم كلما قرأت فقرة صغيرة من كلام هذا الشيء المسمى بن تيمية أجد بين كل كذبتين كذبة و بين كل تناقضين تناقض
أعجب و الله كيف جعلوه شيخ الإسلام و الله بكسر الهاء إنه كذاب و يعاني من مرض نفسي و جنون غير طبيعي ..!!
و تشعرين و أنتي تقرأين كلامه أنك أمام شخص مهستر ..
تباركت بوجودك خيتي ربي يحفظك ..
تناقضات عجيبة غريبة :
وباعوا الآخرة بالدنيا وأسلموه إلى عدوه وقاتلوه مع عدوه فأي زهد عند هؤلاء
يعني ان من مع الحسين فاز بالجنة و من ليس معه وغدر به وتركه باع الدنيا بالأخرة , بمعناه ان الحسين و صحبه السبعين و شيعته في السجون من بايعوه هم من أرادوا الجنة
اما الصحابة الذين تركوا الحسين و ربع يزيد وجماعة معاوية (ركزوا على كلمة جماعة , لأن خوينا ابن تيمية من اهل الجماعة) وكل من في ذلك الزمان سوى السبعين و ألوف الشيعة في السجون ..
فلعن الله قتلة الحسين و غدرة الحسين و تركة الحسين و اهل المدينة الغادرة الكوفة ووالي البلاد الشرير .