السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
الزميل ( فرج الله ) ما علاقة رؤيا الله بعمر شخص اكثر من 1200 عام سواء المهدي ام غيره ؟
يعني بالعامية , اجاني واحد وكال ىنة جدي عمرة 1000 سنة و لازال عايش و لكن سافر و ما ندري وين , فشراح اكلة ؟ راح اكلة انت جذاب الله كال عمر الانسان الطبيعي يمر بهاي المراحل الي ذكرتها الآيات , شراح ايكول ؟ راح ايكول جا مو نوح عمرة 990 عام , شراح اكلة راح اكلة جا بيهة دليل جا يدك هم بي دليل اي قابل يدك صار نوح ؟ آني غلطان عمي ؟ حجيت وياكم بالعامية .
و ننتظر جواب تحياتي ...
|
وقد أفلس الوهابي ..... تجيب هذا الذي ياتي لك مثلما لو جاء لك أحد وقال بانه عيسى بن مريم ونزل من السماء او انه الخضر
والغريب بانك تصر على الكذب الله لم يقل بان العمر الطبيعي كله مئه سنة او اكثر او اقل بل ضرب لنا مثل عيسى بن مريم والخضر
ولكن ماذا نقول لمن يعبد شابا أمرد يقفز مثل القرود على كرسي
اقتباس :
|
راح اكلة و ياهو الكالك انة اعتقد بالدجال او الخضر عايش ؟؟
|
وهل تكفر بالقران الذي صرح بان عيسى لم يقتل ؟! وان الخضر من اهل الحياة ؟! ام تكفر بالسنة التي تواتر بان عيسى عليه السلام يصلي خلف أمام الشيعة المهدي محمد بن الحسن العسكري ؟!!!!!!
ماهو دينك يا رجل ؟!!
اقتباس :
|
هل عندما اقول " إني لا أؤمن بوجود شخص عمره 1200 عام " هل انا مخطيء ؟ اجبني ...
|
نعم لانك تكذب صريح القران , لان عدم ايمانك له وجهان فاما انت تكذب القران وتعتقد بان يد الله مغلوله لا يستطيع ان يجعل احد عبادة يعيش مليار عام وليس الفين عام وخاصه واننا طرحنا عليك الحجه والدليل فلا مجال لك بالتحجج بعدم العلم , او انك لست على دين محمد الذي بشر بالمهدي قبل 1433 عام
والخيار لك
والغريب بانك تسال هذا السؤال ؟!!
اقتباس :
|
السيدة ( مسلمة سنية ) انا قلت حالة سيدنا نوح - عليه السلام - هي استثناء من الآيات أي من حكم الله و سنته في خلقه , و لكن انتم تعتقدون ان المهدي له من العمر 1200 عام , طيب , هل هو مشمول بالآيات ام مستثنى ؟
|
نعم هو مشمول لان القران الكريم لم يحصر مطلقا العمر بمده معينه بل انه قد وضع نماذج لمن يعيش مئه او اثنين او من يبقى الى ماشاء الله الخالق
http://www.imshiaa.com/vb/showthread...=141649&page=5
نضع الرابط من جديد عسى ان يرجع الى رشده زميلنا الذي انصدم بحقيقة مذهبه الوهابي
ونكرر عليه ادله ابن تيمية
جاء في الفتاوى (4/338) :
سُئِلَ الشَّيْخُ رَحِمَهُ اللَّهُ : - هَلْ كَانَ الْخَضِرُ عَلَيْهِ السَّلَامُ نَبِيًّا أَوْ وَلِيًّا ؟ وَهَلْ هُوَ حَيٌّ إلَى الْآنَ ؟ وَإِنْ كَانَ حَيًّا فَمَا تَقُولُونَ فِيمَا رُوِيَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : " { لَوْ كَانَ حَيًّا لَزَارَنِي } " هَلْ هَذَا الْحَدِيثُ صَحِيحٌ أَمْ لَا ؟
فَأَجَابَ :
- أَمَّا نُبُوَّتُهُ : فَمِنْ بَعْدِ مَبْعَثِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُوحَ إلَيْهِ وَلَا إلَى غَيْرِهِ مِنْ النَّاسِ وَأَمَّا قَبْلَ مَبْعَثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَدْ اُخْتُلِفَ فِي نُبُوَّتِهِ وَمَنْ قَالَ إنَّهُ نَبِيٌّ : لَمْ يَقُلْ إنَّهُ سُلِبَ النُّبُوَّةَ ؛ بَلْ يَقُولُ هُوَ كَإِلْيَاسَ نَبِيٌّ ؛ لَكِنَّهُ لَمْ يُوحَ إلَيْهِ فِي هَذِهِ الْأَوْقَاتِ وَتَرْكُ الْوَحْيِ إلَيْهِ فِي مُدَّةٍ مُعَيَّنَةٍ لَيْسَ نَفْيًا لِحَقِيقَةِ النُّبُوَّةِ كَمَا لَوْ فَتَرَ الْوَحْيُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَثْنَاءِ مُدَّةِ رِسَالَتِهِ . ... الى ان قال
وَأَمَّا حَيَاتُهُ : فَهُوَ حَيٌّ . وَالْحَدِيثُ الْمَذْكُورُ لَا أَصْلَ لَهُ وَلَا يُعْرَفُ لَهُ إسْنَادٌ بَلْ الْمَرْوِيُّ فِي مُسْنَدِ الشَّافِعِيِّ وَغَيْرِهِ : أَنَّهُ اجْتَمَعَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْ قَالَ إنَّهُ لَمْ يَجْتَمِعْ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَدْ قَالَ مَا لَا عِلْمَ لَهُ بِهِ فَإِنَّهُ مِنْ الْعِلْمِ الَّذِي لَا يُحَاطُ بِهِ .
وَمَنْ احْتَجَّ عَلَى وَفَاتِهِ بِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " { أَرَأَيْتُكُمْ لَيْلَتَكُمْ هَذِهِ فَإِنَّهُ عَلَى رَأْسِ مِائَةِ سَنَةٍ لَا يَبْقَى عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ مِمَّنْ هُوَ عَلَيْهَا الْيَوْمَ أَحَدٌ } " فَلَا حُجَّةَ فِيهِ فَإِنَّهُ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ الْخَضِرُ إذْ ذَاكَ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ .
وَلِأَنَّ الدَّجَّالَ - وَكَذَلِكَ الْجَسَّاسَةُ -
الصَّحِيحُ أَنَّهُ كَانَ حَيًّا مَوْجُودًا عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بَاقٍ إلَى الْيَوْمِ لَمْ يَخْرُجْ وَكَانَ فِي جَزِيرَةٍ مِنْ جَزَائِرِ الْبَحْرِ . فَمَا كَانَ مِنْ الْجَوَابِ عَنْهُ كَانَ هُوَ الْجَوَابَ عَنْ الْخَضِرِ وَهُوَ أَنْ يَكُونَ لَفْظُ الْأَرْضِ لَمْ يَدْخُلْ فِي هَذَا الْخَبَرِ أَوْ يَكُونُ أَرَادَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْآدَمِيِّينَ الْمَعْرُوفِينَ وَأَمَّا مَنْ خَرَجَ عَنْ الْعَادَةِ فَلَمْ يَدْخُلْ فِي الْعُمُومِ كَمَا لَمْ تَدْخُلْ الْجِنُّ وَإِنْ كَانَ لَفْظًا يَنْتَظِمُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ . وَتَخْصِيصُ مِثْلِ هَذَا مِنْ مِثْلِ هَذَا الْعُمُومِ كَثِيرٌ مُعْتَادٌ . وَاَللَّهُ أَعْلَمُ .ا.هـ.
فالى متى الانتقائيه يا اتباع ابن تيمية ...... مع العلم يا زميلنا لا ياتي احد ويسالك لان العالم كله يعرف بان الوهابيه أجهل خلق الله بكتب علمائهم فكيف بكتب غيرهم
والسلام عليكم