- قال مصدر في الشرطة ان ثلاثة على الاقل من الشيعة اللبنانيين القادمين لزيارة العتبات الشيعية المقدسة قتلوا وجرح سبعة آخرون يوم الاربعاء عندما انفجرت قنبلة على جانب طريق قرب حافلتهم في مدينة الرمادي العراقية.
وأثار الهجوم في الرمادي وهي عاصمة محافظة الانبار ذات الاغلبية السنية ومعقل سابق للقاعدة المخاوف بشأن احتمال تجدد العنف الطائفي.
وقال المصدر الذي تحدث شريطة عدم الافصاح عن اسمه ان الحافلة كانت تقل 43 لبنانيا في طريقهم الى بغداد قادمين من سوريا.
واضاف "انفجرت قنبلة على جانب طريق قرب حافلة تقل زوارا من الشيعة اللبنانيين قدموا الى العراق على الارجح لزيارة العتبات المقدسة."
وانحسر العنف في العراق بعد ان بلغ اقصى مداه في 2006 و2007 لكن المتشددين السُنة المرتبطين بالقاعدة ما زالوا قوة فعالة وكثيرا ما يهاجمون قوات الأمن والأهداف الشيعية سعيا لاذكاء التوتر الطائفي.
مهاجمة المدنيين والمراقد المقدسه
لا تعني انهم قوة فاعلة سيدي الكاتب
هم يحاولون ان يثبتوا وجودهم بضرب الاهداف الرخوه
قبحهم الله ,, لو كانوا بشرا لخجلوا من انفسهم
واعلم اخي ان هناك من يدفعهم ويساندهم من داخل الحكومه
لكنهم الى زوال بعون الله
موضوع حساس ,, يستحق المرور
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم.
الأخ الفاضل ناقل الموضوع....
لايوجد هناك "قوى معارضة " في سوريا..بل هناك منظمات إرهابية وأجهزة إستخباراتيه تحرك هذه المنظمات
هذا الكلا م ليس دفاعاً عن نظام الأسد بل هي حقائق أعترف بها مؤخراً
وزير حرب الولايات المتحدة الإرهابية الماسونية "بانيتا" والنعجة "بان كي مون " بأن هناك مجموعات من قوميات متفرقة تقاتل في سوريا ومن بينها تنظيم الإرهاب القاعدة الذي ترعرع على يد "السي آي أي" لكي ينفذ مآربهم في مواجهة قوى المقاومة التي تعارض مشروع الماسونية العالمية المتخبط .
أما إختطاف الموالين والزوار ماهي إلا خطط منظمة يراد منها إثارة أطراف شيعية لكي تتدخل في القتال حتى يشرعنوا إجرامهم
وأكبر دليل على أن هذه الأفعال الأجرامية تدار من قبل أجهزة مخابرات محترفة ماحصل في العراق من إستهداف
لزوار لبنانيين وإيرانيين..على الطريق السريع في الرمادي..! فهاتين الحادثتين ليستا محض صدفة بل أنها مخطط لها ..
فأرجوا عند نقلكم خبر معين بيان وجهة نظركم في ما تنقلون ...لان النقل بدون توضيح وجهة نظر النقال يعتبر
قبول بكل ما أتى في الخبر....
تقبل خالص تحياتي ودعواتي.
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم.
الأخ الفاضل ناقل الموضوع....
لايوجد هناك "قوى معارضة " في سوريا..بل هناك منظمات إرهابية وأجهزة إستخباراتيه تحرك هذه المنظمات
هذا الكلا م ليس دفاعاً عن نظام الأسد بل هي حقائق أعترف بها مؤخراً
وزير حرب الولايات المتحدة الإرهابية الماسونية "بانيتا" والنعجة "بان كي مون " بأن هناك مجموعات من قوميات متفرقة تقاتل في سوريا ومن بينها تنظيم الإرهاب القاعدة الذي ترعرع على يد "السي آي أي" لكي ينفذ مآربهم في مواجهة قوى المقاومة التي تعارض مشروع الماسونية العالمية المتخبط .
أما إختطاف الموالين والزوار ماهي إلا خطط منظمة يراد منها إثارة أطراف شيعية لكي تتدخل في القتال حتى يشرعنوا إجرامهم
وأكبر دليل على أن هذه الأفعال الأجرامية تدار من قبل أجهزة مخابرات محترفة ماحصل في العراق من إستهداف
لزوار لبنانيين وإيرانيين..على الطريق السريع في الرمادي..! فهاتين الحادثتين ليستا محض صدفة بل أنها مخطط لها ..
فأرجوا عند نقلكم خبر معين بيان وجهة نظركم في ما تنقلون ...لان النقل بدون توضيح وجهة نظر النقال يعتبر
قبول بكل ما أتى في الخبر....
تقبل خالص تحياتي ودعواتي.