ان عمر وأبو بكر أرادا ان يدفنا مع رسول الله( ع) خوفا على انفسهم من ان يكون قبرهما مزبلة
أحسنتم حبيبي الغالي
نعم فقد علما شناعة افعالهما والى ماذا ستفضي
حتى تمنوا ماتمنوا قبل موتهما
ليفتدوا به سوء العاقبة في الدنيا وفي الآخرة
ويبقى سؤالنا قائما
هل تحقق ماأرادا؟
أم ان اللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ؟