العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

د. حامد العطية
عضو برونزي
رقم العضوية : 50367
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 299
بمعدل : 0.06 يوميا

د. حامد العطية غير متصل

 عرض البوم صور د. حامد العطية

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي روابط الأخوة في العراق بين الصورة المثالية والواقع المفجع
قديم بتاريخ : 30-09-2012 الساعة : 07:58 PM


روابط الأخوة في العراق بين الصورة المثالية والواقع المفجع
د. حامد العطية
نماذج الرابطة الأخوية نجدها غالباً في التراث المحكي من روايات وامثلة حكمية ونادراً في حالات واقعية، واكثرها من طرف واحد لا طرفين. الحكاية التالية المتداولة بين وعاظ الانترنت تصف النموذج المثالي أنقلها لكم كما وردتني:
(يحكى أن أخوين يعيشان في مزرعة، وكان أحدهما متزوجاً ولديه عائلة كبيرة والثاني أعزب، وكانا يتقاسمان كل شيء بالتساوي الإنتاج والربح . وفي أحد الأيام حدث الأخ الأعزب نفسه: إن تقاسمنا أنا وأخي للإنتاج والأرباح ليس عدلاً فأنا بمفردي واحتياجاتي بسيطة، فكان يأخذ كل ليلة من مخزنه كيساً من الحبوب ويزحف به عبر الحقل من بين منازلهم ويفرغ الكيس في مخزن أخيه، وفي نفس الوقت قال الأخ المتزوج لنفسه: ليس عدلاً أن نتقاسم الإنتاج والأرباح سوياً، فأنا متزوج ولي زوجة وأطفال يرعونني في المستقبل، وأخي وحيد لا أحد يهتم بمستقبله، فصار يحمل كل ليلة كيساً من الحبوب ويفرغه في مخزن أخيه. وظل الأخوان لسنين طويلة لأن ما عندهم من حبوب لم يكن ينفذ أو يتناقص أبدا، وفي ليلة مظلمة قام كل منهما بتفقد مخزنه وفجأة ظهر لهما ما كان يحدث، فأسقطا أكياسهما وعانق كل منهما الآخر.)
ما اسعدهما واتعس حظي فأنا لم اذق مثلهما طعم الأخوة الحقة، إذ لم ألق من أخوتي سوى البغضاء والحسد والنفور والجحود، ابغضني بعضهم لأني وعلى النقيض منهم اخترت طريق الفضيلة لا الرذيلة، وحسدني آخرون على القليل الذي حصلته بالكد والتعب، ونفروا مني لانني رفضت ذل العيش تحت حكم الطاغية، ومن مددت يدي له بالعون من دون منٌ أو أذى كافأني بالجحود والانكار.
سواءً كانت الحكاية من نسج الخيال أم من الواقع فمن المؤكد بانها لا تنطبق كثيراً على الحالة في العراق، وليس مقبولاً الاستدلال من تجربتي الشخصية، فهي حالة واحدة لا عينة دراسية ممثلة للمجتمع العراقي، وإن كانت مثيلاتها كثر، ولكني سأكتفي بذكر حالة اخرى، وهي وإن حدثت قبل أكثر من نصف قرن إلا أنها تعكس أعرافاً اجتماعية ما زالت مؤثرة في فكر وسلوك شريحة واسعة من العراقيين.
اقدم أحد أفراد عشيرة معروفة في جنوب العراق على قتل أخيه رئيس القبيلة طمعاً بالمشيخة والرئاسة، لم يكن حدثاً غير مسبوق، ويتناقل مؤرخون ورواة اسماء رؤساء قبائل أو مشيخات قبلية استحوذوا على الرئاسة أو المشيخة بقتل اخوانهم أو أقاربهم، وعلى سبيل المثال أقدم الشيخ مبارك جد السلالة الحاكمة في الكويت قبل أكثر من قرن على قتل اخيه الشيخ وأخ ثان ليحوز على المشيخة، ولكن المختلف في حالة الشيخ العراقي الذي قتل أخاه هو ما كتبه قريب لهما ونشره في كتاب تبريراً لهذا الفعل ( فريق آل المزهر آل فرعون. القضاء العشائري. بغداد: مطبعة النجاح، 1941، ص 62):
[ ولكن هذا الرجل الذي قتل ابن عمه أو أخاه إذا أجلي فهو يحترم من مراحل جلائه للمنزلة الرفيعة التي كان يتمتع بها، كما أنه لا ينظر بنظر المجرم العادي بل بنظر الرجل الطموح، فتراه بين ظهراني القبيلة التي اتخذها مركزاً لسكناه من جلائه هذا إذا دخل عليهم أو حل في نواديهم يقومون له إجلالاً ويحترمونه احتراماً ما يحترم الرجل الشجاع لطموحه في الزعامة وحبه للسيطرة وشغفه بالنفوذ، وإذا وجد رجل يتصف بهذه الصفات يجب أن يحترم، فإنه إنما أقدم على القتل لا لأمر دنيء، بل لأمر خطير بعيد عن الدناءة، فيجب على القبيلة التي يحل بساحتها أن تحترمه]
يؤكد المؤلف وهو الخبير بالقضاء والعرف العشائري أن الحكم الفصل في قضية قتل الأخ لأخيه هو لعرف القبيلة لا شرع الله، وجزاء قاتل أخيه طمعاً بالرئاسة هو الجلاء فقط، كما ينبغي على الجميع احترام قاتل أخيه، فهو رجل طموح، ويستحق منا الوقوف له اجلالاً، لأنه أثبت شجاعته في قتله لأخيه، وبرهن على طموحه للزعامة، وما حبه للسيطرة وشغفه بالنفوذ إلا فضائل يحمد عليها، وهو ابعد ما يكون عن الدناءة.
هذا هو شرع القبيلة وقانون القبليين، وهو مخالف لشرع الله، بل بالضد منه تماماً، إذ يقول الله في محكم كتابه الكريم:
“وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لَأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ فَبَعَثَ اللّهُ غُرَاباً يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ”. (المائدة: 27-31)
الله في قرآنه المجيد في صف ابن آدم القتيل التقي المظلوم، أما شرع القبليين العراقيين فهو في الجانب الآخر، يناصر ابن آدم القاتل الظالم الخاسر، مع فارق مهم، هو أن ابن آدم القاتل ندم على قتل أخيه، أما العراقي قاتل أخيه فهو غير نادم، بل ينتظر من الذين يحل بينهم التقدير والاجلال والاحترام.
في العراق يعترف الدستور بالقبلية، ويستغلها الساسة وبعض رجال الدين، ويحتكم لها الأفراد في حل نزاعاتهم وقضايهم، لذا لا يستاء أحدكم من إساءات أخوانه، ولا يرهق علماء الاجتماع أنفسهم بالبحث عن اسباب استسهال الإرهابيين من العراقيين وغيرهم لسفك دماء أخوتهم في الوطن والدين وحتى القبيلة فهم كلهم قبليون أو متبعون لأعراف القبيلة، وقد بلغ بهم وبأسلافهم التعلق بهذه الأعراف حد تحوير شرع الله ليجيز لهم قتل الأبرياء من أجل السلطة والتسلط، ولا عجب أن تمسك حاكم بالسلطة وكأنها العروة الوثقى لأن القوة يعلى ولا يعلى عليها في ناموس القبلية، ولا غرابة أن ارتفعت مكانة المختلسين والمرتشين بين القبليين لأن الثروة غاية عظمى عندهم تبرر لهم كل الوسائل.
لا دين مع القبلية لأنها دين القبليين الذين يحتكمون لشرعها، ولا مواطنة مع القبلية لأنها محتكرة للولاءات، ولا أخوة حقة مع القبلية لأن أعرافها تضحي بها في سبيل شهوة الملك والقوة والسيطرة، ولا مستقبل مع القبلية لأنها رمال متحركة، والحركة الوحيدة فيها هي نحو الأسفل والموت اختناقاً، ولنتذكر بأن الله وصف آبن آدم القاتل بالخاسر، وهو الوصف المنطبق تماماً على العراق في الماضي والحاضر.
اللهم إني أبرء إليك من القبيلة وأعرافها ومن أخوة القبليين ومن وطن يعترف دستوره ونظامه السياسي ورجال دينه بالقبلية.
30 أيلول 2012م


من مواضيع : د. حامد العطية 0 هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
0 هل السيد حسن نصر الله مندهش من شيعة العراق أيضاً؟
0 الإمام الحسين مضغة في أفواهكم
0 لماذا حضر ميكي ماوس وسانتا كلوز حفل تخرج جامعة المثنى؟
0 جريمة الأمير السعودي وتأسيس الحزب العلوي اللبناني

نهر دجلة
عضو برونزي
رقم العضوية : 64421
الإنتساب : Feb 2011
المشاركات : 1,498
بمعدل : 0.30 يوميا

نهر دجلة غير متصل

 عرض البوم صور نهر دجلة

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-09-2012 الساعة : 09:30 PM


السلام عليكم


شكرا دكتور حامد لهذا الموضوع المهم


دور العشائر في العراق كبير جدا ولا ننكره

ولكن الواقع التعبان الذي وصلنا اليه في هذه المرحلة شي خطير

حيث ان العشيرة تسند ابنها ظالما ومظلوما

ولا تستطيع ان تكلم اي شخص او حتى تمازحه الا ويقول اني ( كوامة ) معاك

وتدخل في نفق ليس له نهاية

وتدخل في دوامة لا اول لها ولا اخر


وتقدم العشيرة ابنائها لاي منصب وعند الانتخابات كل عشيرة تنتخب ابنائها سواء

كان نابغة او غبي المهم هذا من عشيرتهم


لا اريد الاطالة

ولكن انحرفت الامور كثيرا عن المسار

واستفحل التخلف والجهل

واشتبكت علينا الاعصر

والله العظيم كلما حلمنا بغد افضل

جائت النتائج رسوب في رسوب

ولا عاد ينفع معاها لا دور ثاني ولادور ثالث

شكرا لك

ومن الله الفرج




من مواضيع : نهر دجلة 0 شهد سمان المحامية اللتي وصفت زائرات الامام الحسين بالزانيات رحلت لجهنم في ملهى اسطمبول ليلة 2017
0 احتفالات كبيرة بانتصارات الجيش والحشد الشعبي العراقي وتحرير الفلوجة من داعش
0 تهاني وافراح ب ميلاد الانوار العلوية
0 السجود عند باب الضريح للامام المعصوم
0 التصويت للسيد السيستاني - - - يرجى المشاركة

الصورة الرمزية الروح
الروح
الادارة
رقم العضوية : 33752
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 18,773
بمعدل : 3.29 يوميا

الروح غير متصل

 عرض البوم صور الروح

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-09-2012 الساعة : 10:44 PM


موضوع رائع
مساء الخير دكتور حامد
كان بودي أن احكي لك حكايتنا مع القبيلة
لكن للأسف مازالت غير صالحة للنشر لأني أعيش في العراق
ربما ارسلها لك كقصة مضحكة من تراثي الشخصي
فعلا المجتمع مازال تسيطر عليه العادات القبلية التي لاتمت للدين والانسانية بصلة
اجدك (كفيت او وفيت)

فلذا اكتفي بشكرك
وارسل تحياتي وتقديري
مع خالص الود

توقيع : الروح
«برنارد شو»: (الشَّخص الوَحيد الذي أعرف أنَّه يَتصرّف بعَقلٍ
هو الخَيّاط، فهَو يَأخذ مَقاساتي مِن جَديد في كُلِّ مَرَّة يَراني!
أمَّا البَاقون فإنَّهم يَستخدمون مَقاييسهم القَديمة،
ويَتوقَّعون منِّي أن أُناسبها)..!
من مواضيع : الروح 0 الأماكن المهجورة
0 مساحَةٌ مُتَقاطِعَة
0 ندااااااااء .. الروح .. للجميع ..
0 من أقوال مالك بن نبي :)
0 بينَ الجبر والتفويض أمرٌ بين أمرين ( درس )..؛

د. حامد العطية
عضو برونزي
رقم العضوية : 50367
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 299
بمعدل : 0.06 يوميا

د. حامد العطية غير متصل

 عرض البوم صور د. حامد العطية

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-10-2012 الساعة : 04:50 AM


الأخ العزيز الأستاذ الفاضل نهر دجلة حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أغنيت الموضوع بتعليقك الكريم وما بينته من حقائق مؤلمة حول وضع عراقنا، وقد تشتت ولاء العراقيين بين انتماءات متعددة وأحياناً غير متجانسة بل وربما متضادة وعندما يغلب الولاء العشائري على الوطني وحتى الديني ينحاز القبلي بالكامل لأبناء عشيرته في الانتخابات والتعامل الوظيفي وتوزيع المكاسب، ووجود العصبية القبلية والتعصب الطائفي والإثني والمناطقي والعائلي ضمن العوامل المحددة للسلوك الفردي والجماعي في مجتمعنا يضعف تأثير القيم الإيجابية مثل العدالة والمساواة ومبدأ الجدارة، لذا تخفق المؤسسات في تحقيق أهدافها، وقد عبرت أنت عنها بدقة بالغة عندما قلت بأن النتائج هي الرسوب ولو أعدنا المحاولة فستتدخل كل المؤثرات السلبية مرة أخرى لتفضي إلى الفشل
وفقك الله ودمت بألف خير
أخوك
حامد العطية


من مواضيع : د. حامد العطية 0 هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
0 هل السيد حسن نصر الله مندهش من شيعة العراق أيضاً؟
0 الإمام الحسين مضغة في أفواهكم
0 لماذا حضر ميكي ماوس وسانتا كلوز حفل تخرج جامعة المثنى؟
0 جريمة الأمير السعودي وتأسيس الحزب العلوي اللبناني

د. حامد العطية
عضو برونزي
رقم العضوية : 50367
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 299
بمعدل : 0.06 يوميا

د. حامد العطية غير متصل

 عرض البوم صور د. حامد العطية

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-10-2012 الساعة : 04:53 AM


الأخت الفاضلة الكريمة الروح وفقها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنت متفضلة دائماً علي وعلى مقالاتي المتواضعة بكلمات الاستحسان والتشجيع فلك مني كل الشكر والامتنان. ليست المرة الأولى التي انتقد فيها القبلية، وقبل اكثر من عشر سنوات ألفت كتاباً عن مدينة الشامية التي ولدت وقضيت السنوات الأولى من عمري فيها، وتناولت فيه بالوصف والتحليل مؤسسات المجتمع المحلي، ومن أهمها القبيلة بالطبع، وعندما أطلعت احد شيوخ القبائل في المنفى على بعض محتوياته، وبالتحديد موقفي من القبلية ودورها السلبي في المجتمع العراقي استاء مني وامتعض، وهو اليوم عضو في مجلس النواب، كما بلغني بأن اقاربي ساخطون علي بسبب الكتاب، وإن شاء الله ساضع نسخة ألكترونية من الكتاب في المنتدى، ولي كتاب منشور في لبنان بعنوان الانحرافات الاربعة: كيف ومتى ولماذا أضعنا الطريق اعتبرت فيه انحياز المسلمين للقبيلة على حساب القبلة واحداً من هذه الانحرافات الكبرى في تاريخنا والتي أدت إلى تخلف المجتمعات العربية والاسلامية، وبعض فصوله متوفرة على موقع دورية المنهاج، وسأحاول وضعه بتصرف القراء ألكترونياً ايضاً. أتمنى الاطلاع على الحكاية التي أشرت إليها في تعليقك الكريم وربما لأنني أعيش خارج العراق لم اجد حرجاً في كتابة سيرة والدتي رحمها الله ومعاناتها الطويلة من الظلم القبلي بشكل رواية وباللغة الإنجليزية وبودي نشرها وأنوي ترجمتها إلى العربية إن شاء الله. أرجو أن لا أكون قد أطلت عليك وعلى الأخوة في المنتدى ومرة أخرى لك وافر الشكر والتقدير.
ودمتم بحفظ المولى ورعايته
أخوكم
حامد


من مواضيع : د. حامد العطية 0 هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
0 هل السيد حسن نصر الله مندهش من شيعة العراق أيضاً؟
0 الإمام الحسين مضغة في أفواهكم
0 لماذا حضر ميكي ماوس وسانتا كلوز حفل تخرج جامعة المثنى؟
0 جريمة الأمير السعودي وتأسيس الحزب العلوي اللبناني

الصورة الرمزية الروح
الروح
الادارة
رقم العضوية : 33752
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 18,773
بمعدل : 3.29 يوميا

الروح غير متصل

 عرض البوم صور الروح

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-10-2012 الساعة : 10:45 AM


أسعدت صباحا دكتور حامد
بالتأكيد يسخطون عليك القبيلة في مجتمعاتنا احدى المقدسات
واعراف القبيلة دستور اقدس من دستور السماء
فحين تكتب وتعري القبيلة والمجتمع القبلي
هذا يعني أنك تقارع المجتمع العربي بكامله الا ما شذ وندر

وليتك تزودنا بالكتب قريبا
لنشرب من معين فكرك المتحرر
أما قصتنا مع القبيلة سأرسلها لك يوما لعله قريب

جزيل شكري وتقديري لك
دمت وسلمت

توقيع : الروح
«برنارد شو»: (الشَّخص الوَحيد الذي أعرف أنَّه يَتصرّف بعَقلٍ
هو الخَيّاط، فهَو يَأخذ مَقاساتي مِن جَديد في كُلِّ مَرَّة يَراني!
أمَّا البَاقون فإنَّهم يَستخدمون مَقاييسهم القَديمة،
ويَتوقَّعون منِّي أن أُناسبها)..!
من مواضيع : الروح 0 الأماكن المهجورة
0 مساحَةٌ مُتَقاطِعَة
0 ندااااااااء .. الروح .. للجميع ..
0 من أقوال مالك بن نبي :)
0 بينَ الجبر والتفويض أمرٌ بين أمرين ( درس )..؛
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 01:50 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية