العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.17 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-03-2013 الساعة : 12:09 PM


أهالي حلبجة بعد 23 عاما على قصفها بالكيماوي.. عين تضحك وأخرى تبكي

كتبوا على بوابة مقبرة شهدائهم «يمنع دخول البعثيين» بثلاث لغات


حلبجة (السليمانية) : معد فياض «الشرق الأوسط»

الأثنين 14 مارس / أذار 2011

عين تضحك، وأخرى تحزن في حلبجة، تلك المدينة التي فجعت في منتصف مارس (آذار) 1988 بقصفها من قبل النظام السابق بالأسلحة الكيماوية لتبيد أكثر من خمسة آلاف مواطن كردي بأقل من نصف ساعة، ولتحمل اسم «حلبجة الشهيدة» أو «المدينة الجريحة».
عين تضحك وفرحة للإنجازات، ولما ينجز من بناء وتحسين حياة الناس اقتصاديا وتعليميا وصحيا ورياضيا، والأهم من هذا وذاك، اجتماعيا، وأخرى تحزن متذكرة مأساة اليوم الكيماوي الذي عصف بالأخضر واليابس، وخلف جروحا في أجساد السكان الآمنين وفي أرواحهم، جروحا بعضهم لم يشفَ منها حتى اليوم، خاصة التشويهات الخلقية في الولادات الجديدة على الرغم من مرور 23 عاما على الفجيعة.

«الشرق الأوسط» زارت هذه المدينة التي بدت مثل العنقاء تنبعث من رماد الخراب إلى حركة البناء والعمران، فالطريق الذي يمتد من مركز مدينة السليمانية إلى جنوب شرقها، إلى قضاء حلبجة، يمتد مسافة 85 كيلومترا، مرورا بناحية عربد وقضاء سيد صادق، مؤثث بورش العمل المستمرة ليل نهار تقريبا، حيث الآليات الثقيلة، من (بلدوزرات) و(شفلات) تعمل على شق دروب جديدة يتم تعبيدها، دروب تتفرع إلى مجموع القرى المنتشرة على خارطة هذه المسافات المترامية التي تصل عند السفوح العالية المحاددة لإيران.

-- --


لنا أن نعترف بأننا كنا نتوقع ونحن عند حافات مدينة حلبجة، التي تقع على تخوم الحدود الإيرانية، أننا سنرى مشاهد تبعث على الحزن فقط، وسنلتقط صورا لبقايا مدينة مهدمة، وشوارع خربة، وسوف نتنفس بقايا رائحة التفاح التي انبعثت من الأسلحة الكيماوية يوم تم قصفها قبل 23 عاما، لكن المفاجأة المفرحة كانت «مخيبة» لكل توقعاتنا السلبية، فالمدينة التي تسترخي على مساحة 55 ألف كيلومتر مربع، وتعداد نفوسها ما يقرب من 60 ألف نسمة، بدت منظمة للغاية، ومدخل حلبجة وجدناه أنيقا يليق بالمدن الحديثة، أول ما استقبلتنا المشاريع الحديثة الموزعة على جانبي المدخل، فعندما دلفنا إلى الجهة اليمنى وجدنا أنفسنا عند الملعب الرياضي الذي أنشئ بمواصفات عالمية، استاد لكرة القدم يتسع لأكثر من عشرة آلاف شخص، مفروشة ساحاته بالعشب الأخضر، ومهيأ لاستقبال الفرق المحترفة.

يقول كوران أدهم، قائمقام حلبجة، وأحد أبنائها، وهو محام كان قد ترأس فريق الدفاع عن ضحايا القصف الكيماوي خلال مقاضاة أركان النظام السابق في المحكمة الجنائية العليا، والتي حكمت على علي حسن المجيد، الذي أمر بقصف المدينة بالأسلحة الكيماوية بالإعدام، أوضح أن «هذا الملعب أحد المشاريع الحديثة ونفذ من قبل شركات عالمية ومن ميزانية حكومة إقليم كردستان بكلفة أكثر من 14 مليون دولار أميركي»، منبها إلى أن «أحد أبرز اهتمام شباب المدينة هي لعبة كرة القدم، إذ توجد أيضا 7 ملاعب رياضية أخرى، وينشط 75 فريقا لكرة القدم في حلبجة وحدها».

-- --

استذكار فاجعة القصف الكيماوي التي تصادف بعد غد، يأتي بمثابة الرد الإيجابي على المأساة، فبالإضافة إلى تجمع أهالي المدينة، أهالي الضحايا خاصة، قرب النصب التذكاري الذي يخلد الضحايا، وإلقاء الكلمات، وزيارة مقبرة شهداء القصف الكيماوي، تلك المقبرة التي تضم تمثالا يرمز إلى المأساة، وضعت عند بوابتها لافتة مكتوب عليها باللغات الكردية والعربية والإنجليزية «يمنع دخول البعثيين»، والأهم في هذه الاحتفالات أنه سيتم الافتتاح الرسمي للملعب الرياضي وأبنية مدارس نموذجية، ومستشفى حديث مخصص لعلاج الإصابات بالأسلحة الكيماوية بكلفة 12 مليون دولار، ومستشفى خاص للولادة والأطفال، هذا بالإضافة إلى المستشفى العام والمراكز الصحية المنتشرة في القائمقامية.

نتجول في أرجاء المدينة التي تتسع باستمرار وبرفقتنا قائمقامها، حيث نجتاز طرقا حديثة بين أحياء سكنية طليت بيوتها المريحة بألوان بهيجة تتناسب وألوان طبيعة كردستان، وكي تقلل من وقع ذكرى الفاجعة على الأهالي، يقول أدهم «هذه البيوت ضمن المشاريع الجديدة التي نفذتها حكومة إقليم كردستان ووزعت على 500 عائلة من ذوي شهداء القصف الكيماوي بدون مقابل، فالمشاريع في حلبجة تزداد باستمرار وبإشراف مباشر من قبل رئيس حكومة الإقليم الدكتور برهم صالح الذي يقوم بزيارات مستمرة لمتابعة سير تقدم أبنية كلية الزراعة وجامعة حلبجة وتعبيد الطرق وفق مواصفات حديثة»، مشيرا إلى «اهتمام رئيس حكومة الإقليم بالجانب التعليمي والإسكان والمشاريع الصحية، ففي قائمقامية حلبجة هناك 89 مدرسة ابتدائية ومتوسطة، و15 مدرسة إعدادية، و9 رياض أطفال».
-- --

للعائلة في مدينة حلبجة نصيبها من المشاريع الترفيهية، فهناك متنزه حديث وكبير جدا، ومدينة ألعاب، كما أن المدينة قريبة من مصيف (أحمد آوى) الذي يعد من أجمل المصايف في عموم العراق، والعائلة الكردية تجتذبها الطبيعة، إذ تكاد لا ترى مساحة خالية خارج المدن خلال أيام الجمع، حيث تزدحم الطبيعة بالعوائل التي تتفاعل مع فصل الربيع بالموسيقى والغناء والدبكات الكردية وبألوان ملابس النساء الزاهية.

تتبع قائمقامية حلبجة ثلاث نواح، هي بيارة وخورمال وتيروان، كما تلحق بها 140 قرية، ويبلغ عدد سكان النواحي والقرى 40 ألف نسمة، ويطلق على مجموع هذه المناطق تسمية (هورمان)، ويتمتع الهورمانيون بثقافة ولهجة وطابع حياتي اجتماعي، وموسيقى وغناء تميزهم عن سواهم من الأكراد.

ويبدو أن «أهالي حلبجة اليوم أكثر تفاؤلا من الأمس، إذ تمتد إليهم عناية ورعاية مباشرة من لدن رئيس حكومة الإقليم الذي يزور بيوتهم ويلتقي العوائل ويتابع تنفيذ المشاريع بدافع إحياء المدينة ورسم الابتسامة على وجوه أهلها» حسبما توضح نوكشة ناصح، مديرة ناحية بيارة التي أكدت أن «ابتسامة أهالي حلبجة، وخاصة الأطفال منهم والشباب من كلا الجنسين أكثر إشراقا، وتغلب على الحزن الذي تناسوه واتجهوا لبناء حياتهم، الحزن الذي لا يزال يسكن في نفوس كبار السن الذين ليس من السهل نسيان ما جرى لهم جراء القصف الكيماوي».


من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء

الرجل الحر
مــوقوف
رقم العضوية : 67974
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 2,555
بمعدل : 0.53 يوميا

الرجل الحر غير متصل

 عرض البوم صور الرجل الحر

  مشاركة رقم : 13  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-03-2013 الساعة : 12:46 PM


اللهم العن صدام المجرم و أعوانه الانجاس و عفالقته الكفرة الفجرة من تلطخت أيديهم بدماء الابرياء و من لم تتلطخ ..
رحم االله شهداء حلبجة و شهداء شيعة آل محمد صلوات الله عليهم و شهداء الاسلام النجباء ..
بارك الله فيكم على هذا الموضوع الرائع الذي يحفظ في الاذهان فعل الطواغيت المجرمين ..


من مواضيع : الرجل الحر 0 حلمٌ يائس
0 أعداؤنا وقطع الرؤوس
0 صلت بدماك الصلاة
0 عرش الجلالة في سجود
0 تلعفر ،، بأي ذنب قتلت

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.17 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 14  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-03-2013 الساعة : 01:05 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الحر [ مشاهدة المشاركة ]
اللهم العن صدام المجرم و أعوانه الانجاس و عفالقته الكفرة الفجرة من تلطخت أيديهم بدماء الابرياء و من لم تتلطخ ..
رحم االله شهداء حلبجة و شهداء شيعة آل محمد صلوات الله عليهم و شهداء الاسلام النجباء ..
بارك الله فيكم على هذا الموضوع الرائع الذي يحفظ في الاذهان فعل الطواغيت المجرمين ..


رحم الله والديكم
يا حر
جزيت خيرا



من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.17 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 15  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-03-2013 الساعة : 09:44 AM


دموع على اعتاب حلبجة

عذرا.. انستنا خلافاتهم وجرحنا النازف جريمة العصر التي اقتُرفت بحقك, اصبحتِ لا تعني لنا شيئاً.. او بالأحرى لا تعني لهم هم, اما نحن فلا نملك سوى الدموع والغصات الكئيبة بذكراك معزين انفسنا بها.

قتلك السابقون, ويحاول اشباههم اليوم دفنك لإخفاء اثر الجريمة...
وهل لأنهم كرد؟؟؟... انهم بشرٌ احرار ابرياء امنون غزتهم غربان السوء العروبي الحاقد على ما خلق الله جميعا, ولم تُبقي في ارضك ديارا... ما سر حدقهم الدفين؟

لم تزل حرارة الدمعة الاولى التي احسستها تعذبني كانسان يتألم ويعي مأساة اخيه الانسان تحرق مقلتي, اتذكرها واستحضر معها خجلي وخوفي على كتمان تلك الدموع لأنها تعني نهاية العالم!!!... ما كنا لنعلم بهول الفاجعة لولا عدسات الكفار الذين استنكروا تلك الجريمة, وحدهم الكفار ومعهم المستضعفون من رفض وادان ذلك الجبن والعار الذي سيبقى وصما سيئا في جبين التاريخ العراقي ... مأساتك تكبر وغناءك الشجي يُطرب في سماء الخلود, انتِ ملحق في دروس الحرية التي صنعتها السماء للإنسانية, ذكراك ذلٌ لكل طغاة الكون... هناك ارتباط وثيق واكيد بكربلاء الحسين..
فكم من طفل قضي عطشانا دون ولا جريرة, بل لانه من كردي ومن تلك الارض التي خصها الله لتحوي جثث طاهرة.. وكم من سبية سارت دون وعي مجبرة تحت سياط الجلادين من ابناء الخنا؟؟؟

حلبجة مدرسة الثوار التي تعطي لهم العزم والاقدام لكسر قيود الظالمين وتجعلهم يصرون على مواصلة رفضهم للظلم على مر العصور, لا تكفي الدموع يا من حوت ارضك تلك الاجساد وهي ترتل نشيد الشهادة على درب الخلود بصوت واحد... لقد امتزجت الدماء على ارضك, فكم من جنوبيٍ شارك اهلك ترديد ذلك النشيد..

لك موعد مع اهوار الجنوب التي ثارت وثورت الدنيا تحت اقدام الطغاة , ابت الاهوار الا ان تشاركك العزاء , اخذت بثأرك او شاركت اهلك بتحمل المأساة, كنت صغيرا اعتقد ان من مات من اهلي قد قٌتل في حلبجة, لم يكن هذا شعورا عابرا... استبسلت الاهوار برفض الطغيان لكنها غيرت المعادلات بعد ان فُجعت بك... صمتت الامواج حزنا وانحنى القصب والبردي حتى ماتت وتدريجا خسرنا تلك الجنة التي شيدها الله على ارض سومر الحضارة وبموتها الذي يعبرون عنه (تجفيف الهور) التقت الجنتان لتحكي قصة الانسانية المعذبة على ارض هذا الوطن لتبقى تلك اللعنات تلاحقنا ما حيينا.

لك من يحترم تضحياتك فاليوم شيدت على اطلالك حاضرة تبهر الانظار وكأنها عروس اسطورية تضم رموزا لأجسادٍ غيبتها سموم المبادئ العربية القومية الرافضة لكل ما هو اخر, ولم تزل عذابات الاهوار قائمة كما هي حتى يخال الانسان انه لا زال يعيش كوابيس ذلك الزمن المرعب, وستبقى تنتج الرجال الذين يذهبوا وقود للمفخخات والارهاب الاعمى وهم يبنوا منازلا لا تقي قيض الصيف وبرد الشتاء فوق ارض بها من الخيرات ما جُهز ليسرقه السارقون.

محمد الحسن

تعليق: ذكر الكاتب (ما كنا لنعلم بهول الفاجعة لولا عدسات الكفار الذين استنكروا تلك الجريمة) والجميع يعرف ان من نشر الصور وعايش الضربة البعثية لحلبجة هو التلفزيون الايراني ومراسلي قنوات التلفزة الايرانية، ولعل الكاتب قصد المعنى الذي تتهم به شيعة محمد.
عموما جاء المقال رائعا بالمقارنة بين الجريمتين جريمة حلبجة وجريمة تجفيف الاهوار التي لا تقل سوءا عن حلبجة، وما زالت... وحقيقة لا اعلم حركة الاعمار وتعويض الضحايا في حلبجة لكنني اعرف جيدا ان الحكومة التي يتشكل فيها اكثر رجالات الاهوار لم يستطيعوا فتح مربع متر واحد واعدة الاهوار على طبيعتها واتي جعلت منها (ارادة) القائد الضرورة ارض بلا ماء ولا هواء خلال اقل من اسبوع!!!!
نعم للتاريخ قد بنى (العاطلون) نصبا لشهيد الاهوار يماثل نصب الشهيد في بغداد واللطيف ان والدة وزوجة واطفال الشهيد ما زالو يعيشون في (صريفة) من صفيح، لانهم لا يملكون (قصب وبردي) لبناء سقف يؤيهم...
شكرا للكاتب المحترم.


توقيع : alyatem

اللهم صل على محمد وآل محمد
إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء



قال الامام الخميني رحمه الله:
مقدار الصبر على المصاعب والآلام والتضحيات والفداء والحرمان
يتناسب وعظمة حجم الغاية وقيمتها ورفعة مكانتها
من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 05:51 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية