في شرح الشفاء للقاضي عياض
والذي شرحه الملا علي القاري
الجزء الثاني - صفحة رقم 149
وعن ابن عدي بسند يحتج به من حج البيت ولم يزرني فقد جفاني (وكره مالك رحمه الله)
قال ابن تيمية وتبعه طائفة في ذلك (أَنْ يُقَالَ زُرْنَا قَبْرَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ تعالى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَدِ اخْتُلِفَ فِي مَعْنَى ذَلِكَ)
أقول : ابن تيمية ومن تبعه في قولهم هذا مصابون بمرض أسمه زيارة القبور