|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 78872
|
الإنتساب : Jul 2013
|
المشاركات : 292
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ العبادي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-07-2013 الساعة : 03:28 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ العبادي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
باسمه تعالى
الاخ ( المعتز باسلامه ) تحية واحترام
قولك ان هذا الكلام ردا على العلامة ابن المطهر الحلي قول خاطئ اخي اسحب كلامك فانت قلت ان ابن مطهر الحلي استدل بهذه الاية الكريمة على امامة علي فكان الاحرى بابن تيمية يقول ( وليس كما يقول الرافضه في ان هذه الاية نازلة في امامة علي بل هي تعم علي وغيره ) وانتهى الموضوع هذا اولا .
ثانيا : انت دلست للاسف في احد ردودك قلت رأيه يكتمل في النقطتين الثالثه والرابعه ونسخت قول ابن تيمية ان هذه الاية تعم الخلفاء وكأنك تريد ان تقول ان علي من الخلفاء فتعمه ايضا ولكنك نسيت ان تكملة كلام ابن تيمية كان كالتالي ( تعم الخلفاء ولاسيما ابو بكر وعمر ... ولم يكن علي كذلك !!!!!!!! ) فاين الرد على ابن مطهر الحلي ؟ هذا ثانيا .
ثالثا : ابن المطهر الحلي اعتقد بان هذه الاية مصداقها علي بان جعل له الرحمن ودا طيب ابن تيمية رد على ابن المطهر قال له انت تكذب لم يجعل له الرحمن ودا فاكثر الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه وهذا يا اخي رأي ابن تيمية وليس ابن المطهر او غيره ابن تيمية في مقام الادلاء برأيه في المسالة وهذا واضح صريح فلا تحاول التملص من الموضوع والدفاع عن ابن تيمية كفاكم ( شر البلية ما يضحك ) والله ما ارى انك كتبت الا ( عذر اقبح من ذنب )
والحمد لله رب العالمين
|
أخي الشيخ .. عقيدة إبن تيمية تجدها في النقطة الثالثة والرابعة .. ثم أن كتاب منهاج السنة أنا قرأته كاملاً وهو عندي .. إبن تيمية في هذا الكتاب يرد على إبن المطهر الحلي .. وأسللوب إبن تيمية في الكتابة معروف برد على الخصم بالإلزامات ..
هذه هي عقيدة إبن تيمية ..
الثالث: أن قوله: { إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ } [مريم: 96] عامّ في جميع المؤمنين، فلا يجوز تخصيصها بعليّ، بل هي متناولة لعليّ وغيره. والدليل عليه أن الحسن والحسين وغيرهما من المؤمنين الذين تعظّمهم الشيعة داخلون في الآية، فعُلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعليّ.
وأما قوله: "ولم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة" فممنوع كما تقدم، فإنهم خير القرون، فالذين آمنوا وعملوا الصالحات ف%³ث€قAهم أفضل منهم في سائر القرون، وهم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه.
يقول لا يجوز تخصيصها لعلي عليه السلام .. ثم قال هي تناول علي وغيره .
الرابع: أن الله قد أخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات ودّاً، وهذا وعد منه صادق. ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودّة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامّة الصحابة والتابعين كانوا يودُّونهما، وكانوا خير القرون.
هنا يقول قد جعل الله الموده للصحابة على قلوب المسلمين لا سيما الخلفاء الراشدين .. طبعاً بينهم علي عليه السلام .. ثم خصص الثلاث .. لأن يوجد من يبغضهم من الشيعة .
هذه هي عقيقدة إبن تيمية .. ثم وضع نقطة لنهاية الجملة .. ثم بدأ بجملة ثانية للإزام وليس لتقرير .. لما قال ( ولم يكن كذلك عليّ، فإن كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه ) .. أي بنسبة لك يا إبن الطهر الحلي أن كثيراً من الصحابة يبغضونه ويقاتلونه فكيف تفسر الآية على أنها دلالة لإمامة علي عليه السلام .. والله يقول ( سيجعل لهم الرحمن ودا ) .. أي كيف يجعل الرحمن لهم ودا وكثيرا منهم يبغضونه ... هذا هو المقصد
اقتباس :
|
ودا فاكثر الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه وهذا يا اخي رأي ابن تيمية وليس ابن المطهر او غيره ابن تيمية في مقام الادلاء برأيه في المسالة وهذا واضح صريح
|
كيف هذا رأي إبن تيمية .. وهو يقول بنقطة الثالث أن الآية تشمل علي عليه السلام .. ويقول في النقطه الرابعة أن الله جعل في قلوب المسلمين حب الخلفاء الراشدين .
|
|
|
|
|