يابه والله الك بشارة خاصة سيدنا البغدادي على هذا الخبر الحلو منين اجيب ابو تحسين اليوم يلزم صورة مقتدى ويصيح ياناس ياعالم لو تدرون شسوة هذا هذا ذبح خيرة شبابانا هذا ذبح العراق
كان الصووور قاسيه
احنه ما ننكر اذووو الشعب لكن والدة منوووووو هز اعروووش الطغاة
السلام عليكم جميعا
شخصيا اتمنى اللقاء بالسيد مقتدى وأسأله سؤالاً واحداً ؟؟..وهو عن قضية ومقتل السيد عبد المجيد الخوئي رحمه الله التي انطوت صفحته بعد تلك القضية بساعات قليلة من مقتلة والى الان الاسباب مجهولة وغير معلنة..
معاكم حق لكن هاي الصوورة لووشافه احد الذين لا يؤمنون بلمذهب وسيييد محسوب علينه اكيد راح يستخدمةةة طعم واحنه ماخيفين منهم لكن اكووو ناس جهله راح يصدقووهم اتمنه اتنظروووووووووون للشغله من ابعاد ثانيه
يرجى حذف الصورة لانها غير مناسبة اما حسابه عند الله العلي العظيم
3-
الهيئة السياسية للتيار الصدري تناشد السيد مقتدى الصدر العدول عن قراره اعتزال العمل السياسي والاجتماعي
اعلنت الهيئة السياسية في بيان صادر عنها اعتزال السيد مقتدى الصدر الحياة السياسية والاجتماعية بعد ان نفت في وقت سابق هذه الانباء.
وذكر... بيان رسمي للهيئة السياسية للتيار الصدري ان"ضياء الاسدي الامين العام لكتلة الاحرار ترأس الاجتماع الدوري للكتلة الوزارية بحضور السادة الوزراء ووكلاء الوزارات ورئيس الكتلة البرلمانية ورئيس هيئة المساءلة والعدالة وجرى في اللقاء الحديث عن قرار السيد مقتدئ الصدر في الاعتزال عن الحياة السياسية والاجتماعية وما سيتركه هذا القرار من فراغ لايسر في وضع العراق الراهن لما يتمتع به السيد مقتدى الصدر من ثقل وحضور كبير علئ الصعيدين المحلي والاقليمي".
وناشد المجتمعون بحسب البيان السيد مقتدى الصدر بالعدول عن قراره خدمة لمحبية ولشعبنا الممتحن.
واضاف ان الاجتماع تناول المحاور المتعلقة بعمل وزارات الخط الصدري وماتقدمه من خدمات لابناء الشعب العراقي. وحضر الاجتماع كل من رئيس كتلة الاحرار بهاء الاعرجي وزير التخطيط ، ووزير البلديات ، ووزير العمل والشؤون الاجتماعية ، ووزير الاسكان والتعمير ، ووزير السياحة ، ومحافظ بغداد و رئيس هيئة المساءلة والعدالة ، ووكيل وزير النقل ، ووكيل وزير التربية ، ووكيل وزير الكهرباء.
يذكر ان الهيئة السياسية نفت في وقت سابق مثل هكذا انباء وبينت ان السيد مقتدى الصدر لم يعتزل الحياة السياسية والاجتماعية انما هو في شعيرة الاعتكاف.
وكان السيد مقتدى الصدر امر باغلاق المكتب الخاص له في النجف الاشرف بعد اشتباكات جرت مؤخرا بين جيش المهدي وعصائب اهل الحق.
دعا رئيس كتلة المواطن، النائب باقر جبر الزبيدي، زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، الى اعادة النظر في قراره اعتزاله عن العمل السياسي، مبديا في الوقت ذاته تخوفا من تشظي التيار الصدري بعد هذا القرار.
وقال الزبيدي في بيان له اليوم، "تناهى الى سمعي ان سماحتكم اعتزل العمل السياسي في التيار الصدري والعملية السياسية وهو قرار يذكرني بقرار صدري سابق كان اتخذه السيد موسى الصدر اواسط السبعينات من القرن الماضي في لبنان حين كان يعتكف باحدى الكنائس اعتراضا واحتجاجا على القتال ومسلسل الضحايا واراقة الدم بين المسلمين والمسيحيين ويعتكف في المسجد لانهاء خلاف مسلح مماثل بين اطراف عربية مسلمة".
واضاف "اتمنى على سماحتكم اعادة النظر في قرار الاعتزال وتحويله الى مراجعة حقيقية لاصلاح ماترونه مناسبا على كل الصعد والمستويات المجتمعية والحكومية والبرلمانية وان يكون قرار العودة هذا فاتحة خير من اجل تسديد العملية السياسية وتوجيه دفة العمل الحكومي واصلاح ذات البين داخل صفوف اخوتنا في التيار الصدري كما اصلاح ذات البين داخل صفوف التحالف الوطني على خلفية الدور المحوري الذي يلعبه التيار الصدري بتشكيل وتوجيه وصناعة القرار السياسي فيه".
واوضح ان "سماحة الامام المغيب موسى الصدر الذي كنت اتابع خطواته السياسية والوطنية في الساحة اللبنانية كان يخرج من معتكفه وقد حقق كل اهداف الاعتكاف وانا واثق انكم ستحققون كل الاهداف وتحافظون على وحدة واصلاح الجماعة الصدرية والتحالف الوطني والخارطة الوطنية التي تمر الان بمنعطف تاريخي خطير يتهدد الوطن على المستويين السياسي والامني".
واشار الى ان "وحدة التيار الصدري بقيادتكم ضرورة وطنية قبل ان تكون ضرورة حزبية خشية مني على تشظي هذا التيار بعدكم مع انني اتفق على وجوب اجراء صدمة اصلاحية يستفيد منها التيار الصدري في ملاحقة بعض الملاحظات التي ترد في اية تجربة حزبية ومجتمعية خصوصا في ظل هذه اللحظة التاريخية التي يعيشها العراق والحياة السياسية الوطنية الداخلية"، منوها "انا مع بقاء هذه الجماعة المناضلة وبقائكم على راسها وهي تساهم في حماية التجربة الوطنية وتسديدها مثلما ساهمت في تادية دور وطني حفظ العراق من السقوط في منزلق الحرب الاهلية ودافع عن اهله وناسه في احلك الظروف الامنية".
يذكر ان الهيئة السياسية للتيار الصدري اكدت يوم أمس اعتزال زعيم التيار مقتدى الصدر للحياة السياسية والاجتماعية.
وذكر بيان للهيئة ان "الامين العام لكتلة الاحرار ضياء الاسدي ترأس الاجتماع الدوري للكتلة الوزارية بحضور الوزراء ووكلاء الوزارات ورئيس الكتلة البرلمانية ورئيس هيئة المساءلة والعدالة. وجرى في اللقاء الحديث عن قرار السيد مقتدى الصدرالاعتزال عن الحياة السياسية والاجتماعية وما سيتركه هذا القرار من فراغ لا يسر في وضع العراق الراهن لما يتمتع به الصدر من ثقل وحضور كبير علئ الصعيدين المحلي والاقليمي ".
وأضاف ان "المجتمعين ناشدوا الصدر العدول عن قراره خدمة لمحبية ولشعبنا الممتحن".
وأشار البيان الى ان "الاجتماع تناول المحاور المتعلقة بعمل وزارات الخط الصدري وما تقدمه من خدمات لابناء الشعب العراقي".
وكان زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر قد اغلق مكتبه الخاص في محافظة النجف الاحد الماضي على خلفية ما دار من اشتباكات بين جيش المهدي التابع للتيار وعصائب اهل الحق المنشقة عنه بزعامة قيس الخزعلي.
وذكر مصدر في الهيئة الاعلامية للتيار الصدري لـ[اين] ان "الصدر اغلق مكتبه الخاص في محافظة النجف اليوم على خلفية ما دار من اشتباكات بين جيش المهدي وعصائب اهل الحق في مدينة الصدر قبل ايام ".
واندلعت مساء الجمعة الماضية اشتباكات اخرى بالاسلحة المتوسطة والخفيفة بين جيش المهدي وعصائب اهل الحق في مدينة الصدر شرقي بغداد راح ضحيتها عدد من الجانبين
اذا صح مانسب الى صولاغ فهو خيانة عظمى تستحق الادانة من كل ضمير حي ويبدو ان الاخ صولاغ لاتعني له الدماء التي سقطت من مجاهدي بدر الذي لم يتمكن صدام من قتلهم قتلتهم هذه الشرذمة القذرة وفعلا كما يقول المثل المصري اللي استحوا ماتوا
اي اشلون النفاق بعد سيد صولاغ
---------------------------------------------------
اخي لا يسمح بمثل هذه الصور للنيل من السياسين الشيعة
اوجهه لكم التحذير الاول
== النجف الاشرف==
---------------------------------------------------
اخي لا يسمح بمثل هذه الصور للنيل من السياسين الشيعة
اوجهه لكم التحذير الاول
== النجف الاشرف==[/QUOTE]
الاخ النجف الاشرف لاحرمة لهذا الرجل القاتل للنفس المحترمة ولدينا وثائق تثبت تورط هذا المجرم الذي هكر على عمامة رسول الله ظلما وعدوانا واساء لقداسة الحوزة وقداسة طلبتها الكرام ولاسرة ال الصدر الكرام الذين لقوا ظلما لسمعتهم الشريفة ولا يمكن ان تقدر بقدر من افعال هذا القاتل فلاحرمة له ولاكرامة ...... مع الشكر والتقدير لادارتكم المؤقرة