[الجابري اليماني]

مُصنف ابن أبي شيبة ، ط الدار السلفية " ج 15 ص 82 "


38482- حدثنا ابن علية( اسماعيل بن ابراهيم، ثقة ثبت [خ،م] )، عن أيوب ( ثقة ثبت [خ،م] ) ، عن ابن أبي مليكة ( ثقة [خ،م] ) ، قال : أتيت أسماء بعد قتل عبد الله بن الزبير ، فقلت : بلغني أنهم صلبوا عبد الله منكسا ، وعلقوا معه هرة ، والله إني لوددت أن لا أموت حتى يدفع إلي فأغسله وأحنطه وأكفنه ، ثم أدفنه ، فما لبثوا أن جاء كتاب عبد الملك أن يدفع إلى أهله ، فأتيت به أسماء فغسلته وحنطته وكفنته ، ثم دفنته.



(الجابري اليماني) : هذا بعض من استهتار بني أمية بالبشر عدوا كان لهم أم صديق ، صحابي كان أم تابعي .. لافرق لمن يعاديهم يمثلوا به شر مثله

ثم يأتي الوهابية بكل صلافة يدافعوا عن تراث بني أمية المملوء قذارة .

ولا أدري لما علقوا معه هره ؟ تيمنا بالصحابي أبي هريره ام ماذا ..!

تعسا لكم ولمن تتبعون