السلفيه ينبزون النبي-ص- بمعنى(لايملك نفسه عند روية الغلمان)وان ذنب داود النظر للمرد-
بتاريخ : 12-03-2014 الساعة : 12:28 PM
تلبيس ابليس
لابو الفرج ابن الجوزي-ص266
يقول
باسناد عن الشعبي قال قدم وفد عبد القيس على رسول الله-ص- وفيهم غلام امرد ظاهر الوضاة فاجلسه النبي-ص وراء ظهره وقال كانت خطيئه داود-ع- النظر
والوثيقه
----
اقول انا الطالب313 لااله الا الله هل النبي-ص- يخاف على نفسه من المرد ياحشويه وهل كان النبي داود ذنبه النظر الى المرد
لعنكم الله رب العالمين
السلام عليك يارسول الله-ص- والسلام على نبي الله داود-ع-
اورد احد الحشويه من سبل السلام للشامي ان هذا الحديث مرسل فقلنا له
اولا- لماذا لم يقل ابن الجوزي مرسل
ثانيا- لماذا استدل ابن تيميه به
الفتاوى الكبرى المؤلف : تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني (المتوفى : 728هـ)المحقق : محمد عبدالقادر عطا - مصطفى عبدالقادر عطا الناشر : دار الكتب العلمية الطبعة : الطبعة الأولى 1408هـ - 1987م عدد الأجزاء : 6 مصدر الكتاب : موقع الإسلام http://www.al-islam.com - (ج 3 / ص 203) ( وَقَدْ رَوَى الشَّعْبِيُّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَنَّ وَفْدَ عَبْدِ الْقَيْسِ لَمَّا قَدِمُوا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ فِيهِمْ غُلَامٌ ظَاهِرُ الْوَضَاءَةِ أَجْلَسَهُ خَلْفَ ظَهْرِهِ ؛ وَقَالَ: إنَّمَا كَانَتْ خَطِيئَةُ دَاوُد عَلَيْهِ السَّلَامُ النَّظَرَ ".
هَذَا وَهُوَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُزَوَّجٌ بِتِسْعِ نِسْوَةٍ ؛ وَالْوَفْدُ قَوْمٌ صَالِحُونَ، وَلَمْ تَكُنْ الْفَاحِشَةُ مَعْرُوفَةً فِي الْعَرَبِ؟، وَقَدْ رُوِيَ عَنْ الْمَشَايِخِ مِنْ التَّحْذِيرِ عَنْ صُحْبَةِ " الْأَحْدَاثِ " مَا يَطُولُ وَصْفُهُ ).
قال ابن تيمية في كتاب مجموع الفتوى ج 32 ص 247 و248( وقد روى الشعبي عن النبي أن وفد عبد القيس لما قدموا على النبي وكان فيهم غلام ظاهر الوضاءة أجلسه خلف ظهره وقال إنما كانت خطيئة داود عليه السلام النظر هذا وهو رسول الله وهو مزوج بتسع نسوة والوفد قوم صالحون ولم تكن الفاحشة معروفة في العرب وقد روى عن المشائخ من التحذير عن صحبة الأحداث ما يطول وصفه وليس لأحد من الناس أن يفعل ما يفضي إلى هذه المفاسد المحرمة ).
وهنا ابن قدامه يورد الحديث http://library.islamweb.net/newlibra..._no=15&ID=4523
------------------
وداود
السياسة الشرعية في اصلاح الراعي والرعية المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني الناشر : دار المعرفة عدد الأجزاء : 1- (ج 1 / ص 159) وجامع الأحاديث – للسيوطي (ج 15 / ص 248) ح15434- كان خطيئة داود النظر (الديلمى عن سمرة) وكنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف : علاء الدين علي بن حسام الدين المتقي الهندي البرهان فوري (المتوفى : 975هـ) المحقق : بكري حياني - صفوة السقا الناشر : مؤسسة الرسالة الطبعة : الطبعة الخامسة، 1401هـ/1981م - (ج 5 / ص 330) ح 13081
منقول من موقع الاحبه
موسوعه اسئله الشيعه لاهل السنه
اليكم رواية قدوم وفد عبد القيس من طريق اخر ومنمصدر اخر يذكره الهيثمي في مجمع الزوائد
وهنا نثبت ان الغلام المذكور لم يجلس خلف النبي روحي فده فهذه زيادة من الشعبي ؟
انما جاء اخر القوم واقبل على النبي صلى الله عليه واله وتحدث معه وانتهى ...
تفضل...
بينما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يحدثُ أصحابَه إذ قال يطلعُ عليكم من هذا الفجِّ ركبٌ من خيرِ أهلِ المشرقِ فقام عمرُ بنُ الخطابِ فتوجه في ذلك الوجهِ فرأى ثلاثةَ عشرَ راكبًا فرحَّب وقرب وقال مَن القومُ قالوا قومٌ من عندِ عبدِ القيسِ قال فما أقدمكم لهذه البلادِ التجارةُ قالوا لا قال فتبيعون سيوفَكم هذه قالوا لا قال فلعلَّكم إنما قدمتم في طلبِ هذا الرجلِ قالوا أجلْ فمشَى معهم يُحدِّثُهم حتى نظر إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال هذا صاحبُكم الذي تطلبونَ فرمَى القومُ بأنفسِهم عن رواحلِهم فمنهم من سعَى سعيًا ومنهم من هرولَ هرولةً ومنهم من مشَى حتى أتَى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخذوا بيدِه يقبِّلونها وقعدوا إليه وبقِيَ الأشجُّ وهو أصغرُ القومِ فأناخ الإبلَ وعقَلها وجمع القومَ ثم أقبل يمشِي على تؤدةٍ حتى أتَى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخذ بيدِه فقبلها فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إن فيك خصلتينِ يُحبُّهما اللهُ ورسولُه قال وما هما يا رسولَ اللهِ قال الأناةُ والتؤدةُ قال أجَبلًا جُبِلت عليه أو تخلُّقًا مني قال بل جبلٌ قال الحمدُ للهِ الذي جبَلَني على ما يحبُّ اللهُ ورسولُه وأقبل القومُ قِبلَ تمراتٍ لهم يأكلونها فجعل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يسمِّي لهم هذا كذا وهذا كذا قالوا أجلْ يا رسولَ اللهِ ما نحن بأعلمَ بأسمائِها منك قال أجلْ فقالوا لرجلٍ منهم أطعِمْنا من بقيةِ الذي بقِيَ من نوطِك فقام فأتاه بالبرنيِّ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هذا البرنيُّ أما إنه من خيرِ تمراتِكم إنما هو دواءٌ لا داءَ فيه
الراوي: مزيدة جد هود العبدي المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/391
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات وفي بعضهم خلاف
أحسنتم وفقكم الرحمن ..
يسارعون للتضعيف و يتغافلون أن علمائهم يستدلون بهذا المرسل أو الضعيف
كما قلت سابقا و أقول دائما اذا استدل علمائهم بروايات ضعيفة يصفقون لهم و لا يتكلمون بحرف و إذا قام الشيعة بالاحتجاج بما رضوه من علمائهم يسارعون لتكذيبه و ابطاله و هذه عقيدة الضعفاء المبنية على الباطل ...