أنَّهُ لقيَ عمرَ فأخذَ بيدِهِ فغمزَها فقالَ لَهُ أبو ذرٍّ أرسِل يدي يا قُفلَ الفتنةِ الحديثَ وفيهِ أنَّ أبا ذرٍّ قالَ لا يصيبُكم فتنةٌ ما دامَ فيكم وأشارَ إلى عُمرَ
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: 1ابن حجر العسقلاني - المصدر: 1فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 701/6
خلاصة حكم المحدث: إسناده رجاله ثقات
أنه لقِيَ عمرَ بنَ الخطابِ فأخذ بيدِه فغمزها وكان عمرُ رجلًا شديدًا فقال أرسلْ يدِي يا قُفلَ الفتنةِ فقال عمرُ وما قفلُ الفتنةِ قال جئت رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يومٍ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جالسٌ وقد اجتمع عليه الناسُ فجلست في آخرِهم فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا تُصيبُكم فتنةٌ ما دام هذا فيكم
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: 1الهيثمي - المصدر: 1مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/75
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح غير السري بن يحيى وهو ثقة ثبت ولكن الحسن البصري لم يسمع من أبي ذر فيما أظن
والان لانعرف اكان عمر قفلا صينياً للفتنة ؟... ام كان باب المنيوم لها ؟؟؟؟
عن شقيق قال : سمعت حذيفة يقول : بينا نحن جلوس عند عمر إذ قال : أيكم يحفظ قول النبي صلى الله عليه وسلم في الفتنة ؟ قال : فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره تكفرها الصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر . قال: ليس عن هذا أسألك , ولكن التي تموج كموج البحر. قال: ليس عليك منها بأس يا أمير المؤمنين إن بينك وبينها بابا مغلقا قال عمر: أيكسر الباب أم يفتح ؟ قال : لا بل يكسر قال عمر: إذا لا يغلق أبدا قلت:أجل . قلنا لحذيفة : أكان عمر يعلم الباب ؟ قال: نعم كما يعلم أن دون غد ليلة , وذلك أني حدثته حديثا ليس بالأغاليط . فهبنا أن نسأله من الباب ؟ فأمرنا مسروقا فسأله فقال من الباب ؟ قال عمر .
البخاري (7096) ومسلم(144) وأحمد (5|401) وابن أبي شيبة (7|449) والطيالسي (1|55) والترمذي (2258) وابن ماجه (3955) والنسائي في الكبرى (1|144)وابن حبان (13|304) والأوسط للطبراني(2|215) .
وأخرجه مسلم(144) وأحمد (5|386) باختلاف يسير :