المصنف رحمه الله: [وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق على صحته -حديث جبريل- وسؤاله للنبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان... فقال : {أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره }، فهذه الأصول التي اتفقت عليها الأنبياء والرسل صلوات الله عليهم وسلامه، ولم يؤمن بها حقيقة الإيمان إلا أتباع الرسل].
أصول ديننا 3 التوحيد و النبوة و المعاد و هي موجودة في كتاب الله عز و جل و لا يستطيع أحد انكارها و الامامة و العدل تشكل معها أصول الايمان فمن آمن بالتوحيد و النبوة و المعاد فهو مسلم ال اذا كان من النواصب أو الخوارج و لكنه ليس بمؤمن حتى يؤمن بالامامة و العدل المنصوص عيهما في كتاب الله عز و جل
أصول ديننا 3 التوحيد و النبوة و المعاد و هي موجودة في كتاب الله عز و جل و لا يستطيع أحد انكارها و الامامة و العدل تشكل معها أصول الايمان فمن آمن بالتوحيد و النبوة و المعاد فهو مسلم ال اذا كان من النواصب أو الخوارج و لكنه ليس بمؤمن حتى يؤمن بالامامة و العدل المنصوص عيهما في كتاب الله عز و جل
}، فهذه الأصول التي اتفقت عليها الأنبياء والرسل صلوات الله عليهم وسلامه، ولم يؤمن بها حقيقة الإيمان إلا أتباع الرسل].
العرض العادي
