و الجواب الحقيقي علي سبب ذكر الايه في هذي الطريقه
و عدم طرح اسم الولي كمرجع لحل الخلاف هو:
انه الله تعالي يعرف المستقبل و كل شي
و يعرف انه حق الامام علي و اولاده سيسلب جيل بعد جيل
لذكلك اذا قال الله في هذه الحاله:
اطيعو الولي في شكل مطلق
سوف يستفيد المخالفين و المستكبرين من القران بحيث يجعلون الناس تطيعوهم اطاعه غير مشورطه اذا مسكو زمام الحكم
1- طيب هذا الكلام حسب ادعائك هو في زمن علي طيب وفي زمننا هل يعقل انا المهدي لايجد انصار يتعبه ونرد الخلاف اليه في حالة الظهور
2-اذا لم يامرنا الله ان نرد الخلاف الى اولي الامر وانت تقصد بهم الائمة فكيف يقيم الحجة علينا اذن
ثم انا علي سلبت منه الخلافة ولم تسلب منه الامامة حسب قولكم اذن لماذا لم يامرنا الله بالرجوع اليه
فلو كان اولي الامرمعصومين لامرنا الله ان نرد الخلاف الليهم
اقتباس :
و الهادي في هذا الزمن هو الامام المهدي
ممكن تقول لي اين هو الامام المهدي الان كي نطيعه هل الله يامرنا بطاعه شخص غير موجود
هل الله يامرنا بشيء لانقدر عليه نحن نعلم وكل الشيعه ان الامام المهدي سيخرج بعد نزول عيسى اي في اخر الزمان
فمن القرن الثالث الى اخر الزمان طيله هذه الالاف من السنوات والامة من دون ولي امر ومن دون شخص نطيعه اذن فما حاجة الامر بالطاعه
وقد قال العلامة السيد كمال الحيدري عندما سئل:
[IMG]http://by133w.bay133.mail.*********/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.138.121/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d83e73772-5a4e-4a46-b9e7-f603edd1f634.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3daW1hZ2UwMDEuanBn%26inline%3d1%26rfc%3d0%26empt y%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253aimage001.jpg%254001CA A323.ADCF3060&oneredir=1&ip=10.1.106.107&d=d981&mf =0&a=01_13cc2515fd95e5511f685328053507837fe2edb5ec 84470434a237fef2cabc25[/IMG]
السؤال :
لماذا لم يذكر القرآن الكريم أسماء أهل البيت عليهم السلام ؟!!
الجواب :
هذا السؤال نحن أجبنا عليه مراراً وتكراراً في أبحاثنا ومحاضراتنا وبينا بأنَّ ذكر الاسم لم يكن يحل المشكلة، بدليل أنَّ القران الكريم قال لنا : { ما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا }، و { ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى}، هذا قاله في رسول الله صلى الله عليه وآله، وقال لنا : { لتبين للناس ما نزل إليهم }، ورسول الله تواترت عنه الروايات بنصب علي عليه السلام، فهل أخذ بها المسلمون أو لم يؤخذوا ؟!! بالتأكيد لا ..!!
إذن ليست المشكلة في ذكر الاسم وإلا لو كانت المسالة ترتبط بالاسم فهذا الاسم قد جاء في حديث الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام, فكما نحن أخذنا من رسول الله الصلاة، وعدد الركعات، والحج، وما شابه ذلك. طيب لماذا لم نأخذ منه ما يتعلق بالخلافة .. هذا أولا ؟!!
وثانيا: إنَّ القران الكريم استعمل أسلوباً أدق من ذكر الاسم, وقد ذكرت هذا الأمر مراراً في دروسي ومحاضراتي، فالقران الكريم عندما يذكر الأسماء لا يذكر الاسم مع سبعة أجداد يقول : نوح أبن فلان أبن فلان أبن فلان.. حتى لا يقع الاشتباه بينه وبين غيره, وإنما الذي يقوله : نوح يقول إبراهيم يقول موسى, طيب افترضوا أنه كان يقول علي, محمد, حسن إذن كيف نطبقه إنَّ المراد من علي هذا علي ؟!!
افترضوا أن الله سبحانه وتعالى في القران الكريم أنزل آيات ذكر فيها علي طيب من أين يمكن أن نقول أن المراد هذا علي ؟!! إذن لابد أن يقول علي زوج فاطمة، أبن أبي طالب، وأولاده الحسن والحسين ..!! وهذه ليست طريقة القرآن في تعريف الأسماء .. من هنا يتضح :
الأمر الأول : أنه لو ذكر لما أثر.
الأمر الثاني : أنه لو ذكر أيضاً لكان تطبيقه مشكل جداً.
الأمر الثالث : في اعتقادي بأنَّ هناك خطورة شديدة ستتولد على القرآن الكريم، وذلك باعتبار أن أولئك الذين كانوا يريدون أن ينصبوا الخلافة بعد رسول الله لم يكن لهم طريقاً إلا أن يرفعوا الآيات المرتبطة بعلي وأهل البيت ويكتبوا كتاباً خالياً من أسماء أهل البيت عليهم السلام، ونتيجة هذا الذكر، أن يوجد قرآنان، قرآن مرتبط بأتباع أهل البيت، وقرآن مرتبط بعموم المسلمين, فيقع الاختلاف في هذا الكتاب السماوي, وحفظ وحدة القرآن الكريم أهم من ذكر الأسماء.
الأمر الرابع : أن القرآن الكريم استعمل أسلوباً أفضل من أسلوب ذكر الأسماء، وهو التوصيف، والتوصيف أدق بمراتب من الاسم، لأنَّ الاسم مشترك، والتوصيف كـ{ يا أيها الذين ءامنوا }, { إنما وليكم الله ورسوله والذين ءأمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } لا يقبل الاشتباه ولا يقبل الخطأ ولا التطبيق على أي أحد.
قال تعالى : { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً}، تعالوا إلى هذا التاريخ الإسلامي أمامكم, أعطوني من هو الذي ادعى أنه طاهر مطهر ولم يصدر منه أي ذنب أو اشتباه, أعطوني فرداً واحداً ؟!!
لا تجدون في التاريخ أحداً، نسب نفسه إلى هذه الآية، بل حتى زوجات النبي التي يصرُّ جملة من فرق المسلمين على أنها نازلة فيهنَّ.
قال تعالى : { يا أيها الذين ءآمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين} دلني على إنسان واقعاً يشهد الجميع على صدقه, وأنت عندما ترجع إلى التاريخ تجد أن هذه الأوصاف لا تنطبق إلا على أئمة أهل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام باتفاق علماء المسلمين.
و الذي هو يقول انه القران يثبت ان الولي و ائمه اهل البيت غير معصومين
حيث تقول الايه:
اطيعوا لله و اطيعوا الرسول و اولي الامر منكم
ثم في تكمله الايه يقول الله في الاختلاف
ردوه الي الله و الرسول في حال الاختلاف
و هنا يثبت انه الائمه غير معصومين علي راي الهاشي
ولكن الباحث العلمي يعرف انه هذا غير صحيح و منطقي
و الجواب الحقيقي علي سبب ذكر الايه في هذي الطريقه
و عدم طرح اسم الولي كمرجع لحل الخلاف هو:
انه الله تعالي يعرف المستقبل و كل شي
و يعرف انه حق الامام علي و اولاده سيسلب جيل بعد جيل
لذكلك اذا قال الله في هذه الحاله:
اطيعو الولي في شكل مطلق
سوف يستفيد المخالفين و المستكبرين من القران بحيث يجعلون الناس تطيعوهم اطاعه غير مشورطه اذا مسكو زمام الحكم
و اذا قال ارجعو الي الله و الرسول و الولي
:
ايضا يصبح تناقض سخيف حيث انه كيف اني اختلف مع شخص و في نفس الوقت اجعله الحكم و المرجع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا القول في الرجوع الي الرسول والله و عدم ذكر الولي هو لسبب
:
اذا كان المعصوم هو الامام في ذلك الوقت مثل حكم الامام علي
يوم يرجع الناس الي الله و الرسول لن يجدو اختلاف و سوف يبعونه
اذا كان الولي مستكبر نفس معاويه:
خلاص الناس ترجع الي الله و الرسول ولن تطيعه
يعني في هذه الايه فعلا فكره مميزه و بعد التفكير توصلت لهذي الفكره
وانه الله يطرح الامور في شكل
تسد الابواب علي كل مخطيء
و ايضا يمنع وقوع التحريف في الشكل الطبيعي في القران
وهنا هذي الايه التي يقول الهاشمي انها تبثت عدم العصمه
هي في الواقع تثبت العصمه و ايضا عدم اطاعه الظالم في نفس الوقت
الدليل الجلي الثاني::
هو قول الله :
انما انت منذر و لكل قوم هاد
يعني قمه الوضوح انه في كل عصر هناك شخص يهدي وهو ليس الله نفسه
حيث كان بامكان الله العزيز ان يقول انما انت منذر وانا الهاد
و لكان قال لكل قوم هاد يعني شخص علي مستوي المنذر
السنه في تفسيرهم
و ايضا يعترفون انه المقصود هنا امام او شخص يهدي الناس في كل عصر
و طريق الهدايه واضح و واحد اذن الله يقول الذي يهدي احق في الهدايه من الذي يحتاج الي الهدايه
اذن عقليا و منطقيا و نقليا الامام الهادي بعد النبي هو معصوم
و الهادي في هذا الزمن هو الامام المهدي عج
سلام
الهم صل علي محمد و ال محمد
و كل الاحترام للصحابه من كان مخلص لخطي الرسول و اهل البيت
و ليس كل الصحابه
و لا يستوي الاعمي مع البصير
سؤالي للأخ الكريم .. هل الله سبحانه وتعالى في هذه الآية يقصد باولي الأمر الحكام أم الأئمة الأثني عشر ؟؟؟؟
أنتظر الإجابة منك او من أي من بقية الأخوة الكرام.
سؤالي للأخ الكريم .. هل الله سبحانه وتعالى في هذه الآية يقصد باولي الأمر الحكام أم الأئمة الأثني عشر ؟؟؟؟
أنتظر الإجابة منك او من أي من بقية الأخوة الكرام.
الائمة وهذا الدليل
العدة ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن الحسين بن أبي العلاء قال : ذكرت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) قولنا في الأوصياء إن طاعتهم مفترضة ، قال فقال : نعم هم الذين قال الله تعالى ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) وهم الذين قال الله عز وجل ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ).
المجلسي في المرآة ج2، ص: 326((حسن كالصحيح))
وقال الشيخ النجفي في الموسوعة ج 6 - ص 266((الرواية صحيحة الاسناد)).
والسلام عليكم
سؤالي للأخ الكريم .. هل الله سبحانه وتعالى في هذه الآية يقصد باولي الأمر الحكام أم الأئمة الأثني عشر ؟؟؟؟
أنتظر الإجابة منك او من أي من بقية الأخوة الكرام.
المقصود بأولي الأمر شرعا هم بطبيعة الحال الأئمة الاثني عشر.
و الأولياء الصالحين في كل زمان ومكان خارج تأثيرهم.
ولكن لو تولى أمر المسلمين أو فئة منهم في أي زمان أو مكان شخص قد يبدو منه في بعض الأحيان عدم الصلاح أو حتى شاع عنه الفسق فأن اي خلافات شرعية تنتج عن ذلك يجب أن تحكم بالرجوغ الى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وآله.
وليس مثل ما يروج له الوهابية محرفي الدين واعلامهم بعد كل أذان على الهواء مباشرة بنقل الآية :
" و أطيعوا الله ورسوله وأولي الأمر منكم"
دون ذكر الآية التي تليها
والتي فيها الرجوع الى كتاب الله والسنة فيما لو خالف الحاكم تعاليم الاسلام في الحكم من أجل أضفاء الشرعية المطلقة لحكم الطواغيت.
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحسن2 ; 27-02-2010 الساعة 09:37 PM.
المقصود بأولي الأمر شرعا هم بطبيعة الحال الأئمة الاثني عشر.
و الأولياء الصالحين في كل زمان ومكان خارج تأثيرهم
انت الان استشهدت بهذه الاية للدالاله على العصمة ومن ثم ادخلت الصالحين وهم غير معصومين في اولي الامر .... اذن اولي الامر ليست خاصة بالائمة وهذا يدل على عدم عصمة اولي الامر حيث انك ادخلت الصالحين وهم غير عصومين....اذن هذه الاية لاتدل على عصمة اولي الامر
انت الان استشهدت بهذه الاية للدالاله على العصمة ومن ثم ادخلت الصالحين وهم غير معصومين في اولي الامر .... اذن اولي الامر ليست خاصة بالائمة وهذا يدل على عدم عصمة اولي الامر حيث انك ادخلت الصالحين وهم غير عصومين....اذن هذه الاية لاتدل على عصمة اولي الامر