كثرت السرقات وتطاولهم لم يبقى اي شئ الى سرقوه
لقد ابتدأت السرقه من من بعد وفاة الرسول صل الله عليه وآله عندما تجراء بعضهم الى ان وصلت ايام معاويه ( وسرقة فضائل امير المؤمنين عليه السلام ) ونسبها لبعض الصحابه
وتتوالى سرقات فضائل اهل البيت عليهم السلام ونسبها لغيرهم حتى وصلت السرقه الى يومنا هذا .
حيث طلع علينا هذا المسمى (عبد الملك القاسم ) ( وسرق ادعيه من الصحيفه السجاديه )
ولم ينسبها الى سيدي ومولاي زين العابدين عليه السلام.
حيث كتب على غلاف كتابه انها من اعداده .
انظروا الى غلاف الكتاب
وأقرؤا الادعيه ( مع وضع زياده من عنده للتمويه ).
بوركت اخي العزيز جودر فهذه سرقة مع سبق الاصرار والترصد والذي يسرق منصب الخلافة ليس صعبا عليه ان يسرق ما دونها من الامورالاخرى والذي يسرق من الزهراء فدكا لا يصعب عليه حتى سرقة ارواح الناس , فهذه سنة سنوها عن خلفائهم , والحمد لله رب العالمين ...
انا لا اعتقد ان لهم الجرءة على الدفاع عن انفسهم لان السرقة من الصفات الملازمة لحياتهم اليومية و ( المبلل ما يخاف من المطر) فهو سارق لا يدافع ولا يراوغ ...
هذه سمات ادعيائكم السرقة الحمد لله .....
هم حدهم (( يا ليتني كنت كبش اهلي سمنوني مابدالهم حتى اذا كنت اسمن ما اكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء وبعضي قديدا ثم اكلوني فاخرجوني عذرة ولم اكن بشرا )) ههههههههه