|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 26289
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 504
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نسايم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-12-2008 الساعة : 02:55 AM
والله لاهي كتب معتبره ولا اسانيد موثقه بل هي كتبكم واليكي اختي الرد على ماجئتي به:..واعلم ان لاذنب لكي في النقل ولكن هو ذنب من دلس على اهل السنه بهؤلاء التقليد..
1-- القندوزي (( الحنفي ))
كتبه 1- ينابيع المودة لذوي القربى "
2- أجمع الفوائد "
3-مشرق الاكوان "
سليمان بن إبراهيم القندوزي(( الحنفي)) ، المتوفى سنة : 1294
هو من اتباع ابن عربي الوجودي الذي هو إيضا يشك في صلته بالروافض الاثناعشرية حيث لابن عربي كلام يذكر فيه
ان اسعد الناس بالمهدي المنتظر هم اهل الكوفة وذكر فيه اعتقاداً مشابه للرافضة الاثناعشرية
وهذه نبذة عنه
سليمان بن إبراهيم المعروف بخواجه كلان بن محمد معروف المشتهر ب بابا خواجه بن إبراهيم بن محمد معروف ابن الشيخ السيد ترسون البافي الحسيني القندوزي البلخي .
ولد في سنة 1225 ه ، ورقى مراقي العلوم والاداب في بلخ ، وأكمل التحصيل ببخارا ونال الاجازات من أعلامها ، وسافر إلى البلاد الافغانية والهندية ، وصاحب كبار مشايخ الطريقة ، فكمل في مقامات السلوك ، وتفقه في الدين لينذر قومه إذا رجع إليهم ، فعاد إلى " قندوز " وأقام بها زمانأ ينشر العلم والاداب ، وبنى بها جامعا وخانقاها ومدرسة ، وأراد السفر إلى بلاد الروم حيث كان يرغب في استيطان مكة ومجاورة البيت الحرام ، فبداله أن ينصب بمكانه الخلينة محمد صلاح فيكون في مسند الارشاد خلفا عن أخيه محمد ميرزا خواجه بن مولانا خواجه كلان ، ولامر التدريس العالم الافضل ملا عوض إذ كان هذا قد بز أقرانه من تلاميذ المترجم له ونال شرف الاجازة منه . وهاجر الشيخ المترجم له من " قندوز " في سنة 1269 ه مستصحبا معه من تلاميذه نحوا من ثلاثمائة شخص من أهل الطلب والسلوك ، وكان سفره عن طريق ايران فجاء إلى بغداد . في سنة 1270 ه فأكرم والي بغداد مثواه ، وأعز أصحاب الفضائل قدومه فأخذوا عنه وارتووا من نمير علومه ثم عزم علئ التوجه إلى دار الخلافة العلية - الاستانة - وكان طريقه على الموصل وديار بكر وأورفة وحلب ، وفي هذه البلدان أطال المكث وربماكان ذلك أكثر من ثلاث سنين حتى إذا وصل إلى قونية أقام بها ثلاث سنين وستة اشهر ، [u]وفي مدة مكثه بها استنسخ بنفسه الفتوحات المكية ، الفصوص ، النصوص من النسخ التي كانت بخط مؤلفها الشيخ الاكبر محي الدين بن عربي الحاتمى [/u] ، وكانت تلك النفائس محفوظة بدار الكتب الكائنة في مقبرة الشيخ الكبير العارف صدر الدين القونوي . وفي شهر ذي الحجة من سنة 1277 ه خرج من قونية متوجها نحو دار الخلافة ، ولما حل بها شملته عواطف السلطان عبد العزيز فنال من الالطاف السنية من الحضرة العلية السلطانية ، كما يقول بعض مترجميه ، وبينما كان متهيئا للعزيمة على الخروج نحو بيت الله الحرام صدر الامر العالي من جانب السلطان بتعيينه بمسند مشيخة تكية الشيخ مراد البخاري - وموقعها خارج باب أدرنة - فامتثل الامر وباشر بالوظيفة فقام بالارشاد ونشر العلوم من حديث وتفسير ، وكان لا يخلو في أيامه تلك من تأليف الكتب والرسائل ، ولم يصل إلينا من تأليفه سوى أسماء ثلاثة منها وهي التي أشار إليها في كتابه هذا ( ينابيع المودة ) وهي : أ - أجمع الفوائد . 2 - مشرق الاكوان . 3 - ينابيع المودة ، وهذا هو الوحيد الذي وصل إلينا من تأليفه .
وكان الشيخ سليمان هذا من أعلام الحنفية في الفروع ، وأساطين النقشبندية في الطريقة ، وقد كتب ولده وخليفته الشيخ سيد عبد القادر أفندي إلى بعض الافاضل الذين ترجموه أن والده كان حنفي المذهب نقشبندي المشرب . . . الخ . كما انه ينتسب إلى السلالة الحسينية ولم نقف على تفصيل نسبه ومدى صحة دعواه .
من يتأمل كتابه ينابيع المودة لذوي القربى يعلم أنّ مؤلفه شيعي إثني عشري وإن لم يصرّح علماء الشيعة بذلك لكن آغا بزرك طهراني عدّ كتابه هذا من مصنفات الشيعة في كتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 25/290 ) فهو يقربالوصاية السبائية اليهودية ولعل من مظاهر كونه من الشيعة الإثني عشرية ما ذكره في كتابه ينابيع المودة 1/239 عن جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: كان على عليه السلام يرى مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل الرسالة الضوء ويسمع الصوت ، وقال له: لولا أني خاتم الأنبياء لكنت شريكاً في النبوة ، فإن لم تكن نبياً فإنك وصي نبي ووارثه ، بل أنت سيد الأوصياء وإمام الأتقياء.
وروى عن جابر قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي ". ( ينابيع المودة 3 / 104 )
وعن جابر بن عبد الله أيضاً قوله : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض ومغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان " ( ينابيع المودة : 2 / 593 ، طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق ). لاحظوا مكان الطبع
فإنّ من يروي مثل هذه الروايات لا يمكن أن يكون سنياً بحال من الأحوال ولو ادّعى ذلك.
وقال صاحب هدية العارفين ( 1 / 408 ) : القندوزي - سليمان بن خواجه كلان إبراهيم بن بابا خواجه القندوزي البلخي ، الصوفي ، الحسيني ، نزيل القسطنطينية . ولد سنة 1220 ، وتوفي 1294 ، له " أجمع الفوائد " ، " مشرق الاكوان " ، " ينابيع المودة " في شمائل النبي صلى الله عليه واله وسلم وأخبار أهل البيت في مجلد مطبوع .
وقال صاحب معجم المؤلفين ( 4 / 252 ) : سليمان بن إبراهيم القندوزي ، البلخي " الحسيني ، صوفي ، من تصانيفه " أجمع الفوائد " " مشرق الاكوان ، " ينابيع المودة لذوي القربى " . كما ذكر . صاحب معجم المطبوعات ( 586 ) وبركلمان الالماني ( 2 / 831 ) وايضاح المكنون ( 2 / 731 ) .
ويكثر من النقل عن الحمويني من كتابه فرائد السبطين وينقل عنه أباطيل ومنكرات وضلالات.
3-الكنجي ((الشافعي))
كتبه 1-(( كفاية الطالب في مناقب علي ابن أبي طالب))
2-(( البيان في أخبار صاحب الزمان))
هو محمد بن يوسف بن محمد النوفلي القريشي الكنجي الشافعي
ذكر المحقق الشيخ مهدي حمد الفتلاوي(( شيعي )) نبدة عن حياة الكنجي الشافعي , في كتاب ((البيان في أخبار صاحب الزمان)) , و إليكم ملخص ما يقوله المحقق :
لم نقف على ترجمة كاملة لحياة الحافظ الكنجي الشافعي , فقد تجاهله أكثر المؤرخين المعاصرين له , أمثال ابن خلكان في (وفيات الأعيان) و أبي شامة في (الذيل على الروضتين) , و اليونيني (مرآة الزمان) , و الذهبي في (تذكرة الحفاظ)
و يقول :
(وخلاصة ما جاء في هذه الكتب في ترجمته أنه :
الحافظ أبو عبد الله فخر الدين محمد بن يوسف بن محمد النوفلي القريشي الكنجي الشافعي نزيل دمشق , و أنه مات فيها مقتولا في سنة 658 هـ داخل الجامع الأموي , بسبب ميله إلى الشيعة , و لم تذكر هذه الكتب شيئا عن تاريخ ولادته).
و كان في سنة (647هـ) يجلس بالمشهد الشريف بالحصباء في مدينة الموصل , لإعطاء الدروس و المواعظ , و يحضر درسه هذا عدد كبير من الناس , و كان يحدثهم في فضائل أهل البيت(ع) , و ذلك على عهد الأمير بدر الدين لؤلؤ .
و في هذه السنة حصل السبب الداعي لتأليف كتابيه كتاب ((كفاية الطالب في مناقب علي ابن أبي طالب(ع) )) و كتاب (( البيان في أخبار صاحب الزمان))
ذكر المؤرخون أن الحافظ الكنجي قتل عام 658 , في الجامع الاموي بدمشق , على يد عوام الناس المتحاملين عليه من أهل الشام بسبب ميله إلى الشيعة , وأضاف بعضهم مبررا آخر لقتله , بحجة تعامله مع التتار و قبوله بتنصيبهم له على أموال الغائبين من أهل بلاده
و كتاباه الشهيران ((كفاية الطالب لمناقب علي ابن أبي طالب)) و ((البيان في أخبار صاحب الزمان)) وثيقتان تاريخيتان يشهدان له على مدى حبه لأهل بيت النبوة (بالشكل الرافضي طبعاً !)
ومما وجدته من كلام الحافظ ابن كثير عن الكنجي هذا الكلام الهام:
(فكان اجتماعهم على عين جالوت يوم الجمعة الخامس والعشرين من رمضان فاقتتلوا قتالا عظيما فكانت النصرة ولله الحمد للاسلام وأهله فهزمهم المسلمون هزيمة هائلة وقتل أمير المغول كتبغانوين وجماعة من بيته .........الى ان يقول ....... وقتلت العامة وسط الجامع شيخا رافضيا كان مصانعا للتتار على أموال الناس يقال له الفخر محمد بن يوسف بن محمد الكنجي كان خبيث الطوية مشرقيا ممالئا لهم على أموال المسلمين قبحه الله وقتلوا جماعة مثله من المنافقين فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين ) انتهى كلامه رحمه الله
|
|
|
|
|