السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
لا يا عزيزي ليس الامر كما اشرت.
وهو لن يكون كما تحب
فانت تهوى ان الامر حقد وكره وبغضاء
ونحن نحب الامر انه محبة وسلام واخوة.
وشتان بين الامرين
|
رمتني بدائها وانسلت لكن لنرى ماذا تتمحض من نهايه المناظره ونعرف من هو يحب ومن هو حاقد على بنت الرسول ......
اقتباس :
|
عطية الكوفي ضعفه عدد من رجال اهل السنة.
عطية فهو عطية بن سعد العوفي الكوفي
ضعفه الثوري،
وهشيم،
ويحيى بن معين،
وأحمد،
وأبو حاتم،
والنسائي.
|
اراك يا زميلي لا تقرا ما نضعه لك ولا اعرف لماذا تخاف ؟! قلنا لك سابقا ان هذا الرجل اختلف به علمائك بين موثق وبين جارح له
ولكن ليعرف المتابع لماذا تضعفون عطية العوفي ......
قال ابن حجر العسقلاني: وقال ابن سعد: خرج عطية مع ابن الأشعث فكتب الحجاج إلى محمد بن القاسم أن يعرضه على سبِّ علي، فإن لم يفعل فاضربه أربعمائة سوط، واحلق لحيته فاستدعاه فأبى أن يسب، فأمضى حكم الحجاج فيه.
(تهذيب التهذيب، ج7 ص202.,ج7 ص202)
لانه رفض سب الامام علي عليه السلام و على ذمة العسقلاني .......
اقتباس :
|
وذكره ابن حبان من كتاب المجروحين
807 - عطية بن سعد العوفي كنيته أبو الحسن من أهل الكوفة يروي عن أبي سعيد الخدري روى عنه فراس بن يحيى وفضيل بن مرزوق سمع من أبي سعيد الخدري أحاديث فما مات أبو سعيد جعل يجالس الكلبي ويحضر قصصه فإذا قال الكلبي قال رسول الله بكذا فيحفظه وكناه أبا سعيد ويروي عنه فإذا قيل له من حدثك بهذا فيقول حدثني أبو سعيد فيتوهمون أنه يريد أبا سعيد الخدري وإنما أراد به الكلبي فلا يحل الاحتجاج به ولا كتابة حديثه إلا على جهة التعجب .....
ابن حبان من كتاب المجروحين الجزء 2 صفحة 176
وذكره العقيلي في كتاب ضعفاء العقيلي
1392 - عطية بن سعد العوفي حدثنا محمد بن إسماعيل قال حدثنا الحسن بن علي قال حدثنا محمد بن عبيد قال حدثنا سالم المرادي قال كان عطية العوفي رجلا متشيعا
حدثنا موسى بن إسحاق قال حدثنا أبو كريب قال حدثنا محمد بن عبيد عن سالم المرادي قال عطية العوفي يتشيع
حدثنا عبد الله بن أحمد سمعت أبي ذكر عطية العوفي فقال هو ضعيف الحديث
بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي فيأخذ عنه التفسير وكان يكنيه بأبي سعيد فيقول قال أبو سعيد قال بن سعيد قال أبي وكان هشيم يضعف حديث عطية
وحدثنا عبد الله في موضع آخر قال حدثني أبي قال حدثنا أبو أحمد الزبيري قال سمعت الثوري قال سمعت الكلبي قال كناني عطية بأبي سعيد وسمعت أبي يقول
كان سفيان الثوري يضعف حديث عطية العوفي
حدثني الخضر بن داود قال حدثنا أحمد قال سمعت أبا عبد الله يقول
كان هشيم يتكلم في عطية العوفي
حدثنا جعفر بن أحمد قال حدثنا محمد بن إدريس عن كتاب أبي الوليد بن أبي الجارود
عن يحيى بن معين قال كان عطية العوفي ضعيفا
العقيلي:من كتاب ضعفاء العقيلي الجزء 3 صفحة
وذكره ابن حجر في كتابه تهديب التهديب
...........قال البخاري قال لي علي عن يحيى عطية وأبو هارون وبشر بن حرب عندي سوي
وكان هشيم يتكلم فيه
وقال مسلم بن الحجاج
قال أحمد وذكر عطية العوفي فقال هو ضعيف الحديث
ثم قال بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي ويسأله عن التفسير وكان يكنيه بأبي سعيد فيقول قال أبو سعيد
وكان هشيم يضعف حديث عطية
قال أحمد وحدثنا أبو أحمد الزبيري سمعت الكلبي يقول كناني عطية أبو سعيد وقال الدوري عن بن معين صالح
وقال أبو زرعة لين
وقال أبو حاتم ضعيف يكتب حديثه وأبو نضرة أحب إلي منه
وقال الجوزجاني مائل
وقال النسائي ضعيف
وقال بن عدي قد روى عن جماعة من الثقات ولعطية عن أبي سعيد أحاديث عدة وعن غير أبي سعيد وهو مع ضعفه يكتب حديثه وكان يعد مع شيعة أهل الكوفة قال الحضرمي توفي سنة إحدى عشرة ومائة قلت وقيل مات سنة 27...............
ابن حجر من كتاب تهذيب التهذيب الجزء 7 صفحة 201
قال الهيتمي في كتابه مجمع الزائد
11125 - قوله تعالى : { وآت ذا القربى حقه }
عن أبي سعيد قال : لما نزلت : { وآت ذا القربى حقه } . دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة فأعطاها فدك
رواه الطبراني وفيه عطية العوفي وهو ضعيف متروك
الهيثمي من كتاب مجمع الزوائد الجزء 7 صفحة 139
|
وعطية الكوفي قد روى عن اعاظم صحابتكم
أبي سعيد ، وأبي هريرة ، وابن عباس ، وابن عمر ، وزيد بن أرقم .
ونقل عنه الكثير من ثقاتكم فلا اعرف كيف علمائك فاتتهم هذه النقطة التي تكشف كذبهم في تضعيف الرجل عطية لان عطيه ينقل عن صحابي وينقل عنه ثقة وينقل عنهم ثقة الى اخر السند ........
وشكلي اعطي لك دروس في علم الرجال عندكم ( مع العلم ان علمائكم يريدون ان يتداركوا الحقيقة ويضلوكم لكن لاباس )
وقد رويتم في الصحيح عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : « خير القرون قرني ثم الذين يلونهم » (أخرجه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم . جامع الاصول 9|404 . )
وفي ( معرفة علوم الحديث ) : « النوع الرابع عشر من هذا العلم معرفة التابعين ، وهذا نوع يشتمل على علومٍ كثيرة ، فإنهم على طبقاتٍ في الترتيب ، ومهما غفل الإنسان عن هذا العلم لم يفرّق بين الصحابة والتابعين ، ثم لم يفرّق أيضاً بين التابعين وأتباع التابعين . قال الله عزّوجل : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتّبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعدّ لهم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم ) . وقد ذكرهم رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلم ... فخير الناس قرناً بعد الصحابة من شافه أصحاب رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلم وحفظ عنهم الدين والسنن ، وهم قد شهدوا والوحي والتنزيل ... » (معرفة علوم الحديث : 41 .) .
وكذلك عطية من رجال البخاري في الادب المنفرد وان تقول ان الادب المنفرد ليس صحيح كله نقولك طيب على العين وعلى الراس لكن كيف امامك البخاري ينقل عن كاذب ؟!!
وأبو داود السجستاني أخرج عنه في كتابه الذي جعلوه من الصّحاح الستة ، وقال الامام الحافظ إبراهيم الحربي لمّا صنف أبو داود كتابه : « ألين لأبي داود الحديث كما ألين لداود الحديد » نقله قاضي القضاة ابن خلّكان ( وفيات الأعيان 2|138 ) . وفي المرقاة في شرح المشكاة : « قال الخطابي شارحه : لم يصنّف في علم الدين مثله ، وهو أحسن وضعاً وأكثر فقهاً من الصحيحين . وقال أبو داود : ما ذكرت فيه حديثاً أجمع الناس على تركه . وقال ابن الأعرابي : من عنده القرآن وكتاب أبي داود لم يحتج معهما إلى شيء من العلم ألبتة. وقال الناجي : كتاب الله أصل الاسلام وكتاب أبي داود عيد الاسلام ، ومن ثمَّ صرّح حجة الاسلام الغزالي باكتفاء المجتهد به في الأحاديث ، وتبعه أئمة الشافعيّة على ذلك » ( المرقاة في شرح المشكاة 1|22 .
) .
فهذا طرف من كلمات القوم في وصف كتاب أبي داود الذي أخرج فيه عن عطية العوفي وهنا يتضح ان ابو دواد يخرج عن عطيه ؟! فكيف هو كتااب من الصحاح ويخرج عن كذاب مثلما تقولون ؟!
وثّقه ابن سعد وقال : له أحاديث صالحة .
وقال الدوري عن ابن معين : صالح .
ووثّقه الحافظ سبط ابن الجوزي (2تذكرة خواص الأمة : 42 .
) . (فلا تقول ان الحافظ ابن جوزي قد ضعفه )
وقال الحافظ أبو بكر البزار : يعدّ في التشيع ، روى عنه جلّة النّاس .
وأبو حاتم وابن عدي ـ وإنْ ضعّفاه ـ
قالا : يكتب حديثه .
والبزار لم يضعّفه وإنما ذكر تشيعه ونصَّ على أنه مع ذلك فقد روي عنه جلّة الناس ، والساجي قال : « ليس بحجة » ولم يذكر لقوله دليلاً إلاّ : « كان يقدّم علياً على الكل » .
وكل هذا لانه رفض سب الامام علي عليه السلام
لقد ضُرب الرّجل أربعمائة سوطاً وحلقت لحيته ... بأمرٍ من الحجّاج ... ثم جاء من لسانه وسوط الحجاج شقيقان فقال عنه : « مائل » أو ضعّفه ، أو اتّهمه ... وما ذلك كلّه إلاّ لأنّه أبى أنْ يسبَّ عليّاً ... !!
والان لنقاش لنرى علمائك هل هم على صواب ؟! ام انه النصب بعينه ؟!
بقي أنْ نعرف رأي أحمد في عطيّة الذي أكثر عنه في المسند :
جاء في تهذيب التهذيب عن أحمد أنه قال : « هو ضعيف الحديث . ثم قال بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي فيسأله عن التفسير ، وكان يكنّيه بأبي سعيد فيقول : قال أبو سعيد .
قال أحمد : وحدثنا أبو أحمد الزبيري : سمعت الكلبي يقول : كنّاني عطية أبو سعيد » .
أقول :
هنا نقاط نضعها على الحروف ، أرجو أن يتأمّلها المحقّقون المنصفون ، بعد الالتفات الى ماذكرناه حول ـ رأي أحمد في المسند ـ وبعد البناء على ثبوت هذا النقل عن أحمد الذي أكثر من الرواية عن عطيّة عن أبي سعيد :
1 ـ إنّ السبب في قوله : « ضعيف الحديث » هو ماذكره قائلاً : « بلغني » ثم نظرنا فإذا في الجملة اللاحقة يذكر السند الذي بلغه الخبر به وهو : « أبو أحمد الزبيري سمعت الكلبي يقول... » .
2 ـ هذا الكلبي هو : محمد بن السائب المفسّر المشهور ، ووفاته سنة (146) (أنظر : العبر وغيره حوادث 146 .
) وقد عرفت أن عطيّة مات سنة (111) () وهو قول ابن سعد ومطيّن والذهبي . قال الذهبي في تاريخ الإسلام : « وقال خليفة : مات سنة 127 . وهذا القول غلط » .
) ، وهذا ما يجعلنا نتردّد في أصل الخبر ففي أيّ وقت حضر عطيّة التفسير عند الكلبي ؟ وأيّ مقدارٍ سمع منه ؟
قال ابن حجر : « قال ابن حبّان ـ بعد أنْ حكى قصته مع الكلبي بلفظ مستغربٍ فقال : سمع من أبي سعيد أحاديث ، فلمّا مات جعل يجالس الكلبي يحضر بصفته ، فإذا قال الكلبي قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم كذا فيحفظه ، وكنّاه أبا سعيد ، ويروي عنه ، فاذا قيل له : من حدّثك بهذا ؟ فيقول : حدثني أبو سعيد ، فيتوهّمون أنه يريد أبا سعيد الخدري ، وانما أراد الكلبي ـ قال : لايحلّ كتب حديثه إلاّ على التعّجب » .
يفيد هذا النقل :
( أ ) أنّ السبب في تضعيف ابن حبّان أيضاً هو هذه القصّة ...
الكلبي المذكور رجل قد أجمعوا على تركه ، متهم عندهم بالكذب والرفض ، قال ابن سعد : « قالوا : ليس بذاك ، فيه روايته ضعيف جداً » ( تهذيب التهذيب 9|159 .
) .
وقال الذهبي في وفيات سنة ( 146 ) : « فيها : محمد بن السائب أبو نضر الكلبي الكوفي ، صاحب التفسير والأخبار والأنساب ، أجمعوا على تركه ، وقد اتهم بالكذب والرفض . قال ابن عدي : ليس لأحدٍ أطول من تفسيره » ( العبر 1|158 . ) .
وفي طبقات المفسرين : « محمد بن السائب بن بشر الكلبي ، أبو النضر الكوفي النسابة المفسر ، روى عن : الشعبي وجماعة . وعنه : إبنه ، وأبو معاوية ، ويزيد ، ويعلى بن عبيد ، وخلف . متهم بالكذب ، ورمي بالرفض . قال البخاري : تركه القطاّن وابن مهدي . قال مطيّن : مات سنة (146) .
أخرج له : أبو داود في المراسيل ، والترمذي وابن ماجة في التفسير .
وله تفسير مشهور ، وتفسير الآي الذي نزل في أقوامٍ بأعيانهم ، وناسخ القرآن ومنسوخه » (طبقات المفسرين 2|149 . ) .
فأقول :
إذا كان هذا الرجل مجمعاً على تركه ومتّهماً بالكذب والرفض، فكيف روى عنه الجماعة وحتى بعض أصحاب الصحاح ؟
الواقع : إنهم كانوا يعتمدون عليه في التفسير ، فقد ذكر ابن حجر عن ابن عدي : « حدّث عنه ثقات من الناس ورضوه في التفسير » ولذا روى عنه الترمذي وابن ماجة في التفسير كما عرفت ، ولم يكونوا يعتمدون عليه في الحديث ، كما عرفت من عبارة ابن سعد حيث قال : « في روايته ضعيف جداً » ، بل إنّ مثل عطيّة الذي لازم جماعةً من كبار الصحابة وروى عنهم في غنىً عن الرواية عن الكلبي .
لكنّهم حيث كانوا يأخذون منه التفسير كانوا يحاولون التستّر على ذلك ... لأنّه كان يفسّر الآي ويذكر الأقوام الذين نزلت فيهم بأعيانهم ـ ولعلّه لذا رمي بالكذب والرفض ـ وكذلك كان عطيّة ، فإنّه كان يكنّيه لئلاّ يعرف الرجل فتلاحقه السّلطات ، لا لغرض التدليس والتلبيس ... ويشهد بذلك كلام قاضي القضاة ابن خلكان بترجمة الكلبي : « روى عنه سفيان الثوري ومحمد بن اسحاق ، وكانا
( ب ) أنّ القصة ـ إنْ كان لها أصل ـ قد زاد القوم عليها أشياء من عندهم .
( ج ) أنّ هذا اللفظ مستغرب بحيث التجأ ابن حجر إلى الطعن فيه .
يقولان : حدثنا أبو النصر ، حتى لا يعرف »(وفيات الأعيان 3|436.
) . فلو كان مايفعله عطيّة مضراً بوثاقته لتوجّه ذلك بالنسبة الى سفيان وابن اسحاق ...
بل لتوجّه الطعن في البخاري وكتابه المشهور بالصحيح ، فإنّ كان يروي عن « محمد بن يحيى الذهلي » ـ الذي طرد البخاري من نيسابور ، وكتب إلى الري ضده ، فترك أئمة القوم في الري الحضور عنده والسّماع منه ـ فقد جاء بترجمة الذهلي : أن البخاري يروي عنه ويدلّسه كثيراً ، لا يقول : (محمد بن يحيى ) بل يقول : ( محمد ) فقط ، أو (محمد بن خالد ) أو ( محمد بن عبدالله ) ينسبه إلى الجد ويعمّي اسمه ، لمكان الواقع بينهما » ( سير أعلام النبلاء 12|275. ) . فهذا واقع الحال في رواية عطيّة عن الكلبي ان ثبت أصل القضية .
ويؤكّد ما ذكرناه توثيق ابن سعد وابن معين وغيرهما عطيّة ، وروايتهم عنه ، فلو كان صنيع عطية مضراً بو ثاقته لما وثّقوه ولا رووا عنه .
ولا سيّما أحمد وأرباب الصّحاح ... ويحيى بن معين الذي روى عنه أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود وسائر الأئمة ، وقد وصفوه بإمام الجرح والتعديل وجعلوه المرجوع اليه في معرفة الصحيح والسقيم ، وربّما قدّموا رأيه على رأي البخاري في الرجال ...
وبعد هذه الجوله يتاكد لنا الاسباب التي دعتم الى تضعيف عطيه
والحقيقة ان الروايه صحيحه في طريقها هذا كل الصحة ....... وان صعب ردي عليك اذهب به على علمائك واسالهم
اقتباس :
|
المهم اين وكيف عرفتم الحقيقة التاريخية لهذه الواقعة.
ولهذا كان سؤالي هل فدك ارت ام هبة
فكان جواب العضو النجف الاشرف هو
فدك وهبها رسول الله الى الزهراء عليها السلام.
ولكن فاطمة الزهراء رضي الله عنها وفي خطبتها التي يسميها الشيعة بالفدكية قالت
.........وأنتم تزعمون ألا إرث لنا، (أفحكم الجاهلية تبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون). أفلا تعلمون؟ بلى تجلى لكم كالشمس الضاحية أني ابنته.
أيها المسلمون أأغلب علـــى إرثيه ؟ يا ابن أبـــي قحافة أفي كـــتاب الله أن ترث أبـــــاك، ولا أرث أ.....
العلامة المجلسي (رحمه الله) في البحار ج8، ص114
ادن كيف تفسر لنا خضرتك قولك ان فدك هبة
مع العلم ان فاطمة الزهراء رضي الله عنها طالبت بفدك على اساس الارت
|
الحلبي يجيبك يا زميلي
السيدة فاطمة أن تطالب بحقها بكل وجه من هذه الوجوه .
ولهذا طالبت بفدك عن طريق النحلة أولاً ، ثم طالبت بها عن طريق الإرث ثانياً كما صرح بذلك الحلبي في سيرته ج 3 ص 39 قال : إن فاطمة أتت أبا بكر بعد وفاة رسول الله ( ص )
وقالت : إن فدك نحلة أبي ، أعطانيها حال حياته . وأنكر عليها أبي بكر وقال : أريد بذلك شهوداً فشهد لها علي ، فطلب شاهداً آخر فشهدت لها أم أيمن فقال لها : أبرجلٍ وإمرأة تستحقينها ؟؟
اقتباس :
|
لكن يا عزيزي اتسائل هل تنفي ما ذكره ابن كتير عندما قال
الاية مكية وفدك انما فتحت مع خيبر سنة سبع من الهجرة فكيف يلتئم هذا مع هذا
|
ولا يهمك عزيزي
دعوى ابن الكثير باطله وذلك ل
1- قوله ان الاية مكية ليس صحيح لورود النصوص المستفيضة من الفريقين على نزولها في المدينه سنه سبع في شان فدك
حتى ان ابن كثير نفسه قد روى ذلك بسند متصل مرفوع فكيف يزعم انه مشكل ؟!
2- ان ورود الايه في السورة المكية - سورة الاسراء- لاينافي كون الاية مدنية لان ترتيب الايات لم يكن حسب ترتيب النزول فهاك ايام مدنية الحقت بالسور المكية وكذلك العكس
ووقع صاحبك ابن الكثير في شر كذبته حيث ان روى في تفسيرة الجزء الثاني صفحة 614 عن عطاء قال نزلت سورة النحل كلها بمكة وهي مكية الا ثلاث ايات من اخرها
ومن علمائك من قال ان سورة الاسراء مكية الا بعض الايات نزلت في المدينه اذكر لك
1- الزمخشري في الكشاف وفي مجمع البيان عن الطبرسي قال ان سورة الاسراء مكية الا خمس ايات وعد منها الايه التي نناقشها
3- لو صح كونها مكية فهذا لاينافي نزولها مره اخرى في المدينة لعله او جبت ذلك كما هو منصوص عليه
واما قولك يا زميلي كيف تعرفون هذا الامر اقولك اني الى الان في طريق واحد معك من طرق اهل السنه ولروايه طرق اخرى غير طريقة عطية وابا سعيد
وفي كتبنا نحن الشيعة وصل امر فدك الى حد التواتر بان خليفتك عتيق قد سرقها من الزهراء وبما انك تعرف الخطبة الفدكية جيد جدا
ولكن سائلتك سؤال لم ارى اجابته الى الان
الهيثمي - مجمع الزوائد - باب مناقب الحسين بن علي ( ع )- الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 201 )
15193- عن عائشة قالت: ما رأيت أفضل من فاطمة غير أبيها. قالت: وكان بينهما شيء؟ فقالت: يا رسول الله سلها فإنها لا تكذب رواه الطبراني في الأوسط وأبو يعلى إلا أنها قالت: ما رأيت أحداً قط أصدق من فاطمة ، ورجالهما رجال الصحيح.
كيف كذب عتيق الزهراء ؟!
تحياتي لك واتمنى ان تكون بمثل المستوى العلمي في النقاش حتى نصل الى نتيجة
والسلام عليكم