عضو فضي
|
رقم العضوية : 22289
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 1,941
|
بمعدل : 0.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي الفاروق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-04-2009 الساعة : 02:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم العن اعدائهم اجمعين
# الإمامية : تقول بتحريف القران وإضافة إلى علماءهم ــــــــــــــ ردا على كل مدعي #
..
أقوال علماء الإمامية بتحريف القران :
38ـ علي بن إبراهيم القمي : في تفسير القمي ج1 ص26 :
(( وهذا بخلاف القرآن الحكيم فان مكتوبا مدونا في زمان الرسول (ص) عند امير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوبا متفرقا على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع اجماع الفريقين على ان ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على اعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على اعلانه القويم القديم قل لئن اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا . ))
39ـ علي الكوراني العاملي : في تدوين الحديث ض40 :
(( وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) ، الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه . . وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم . . فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة . ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبيا . . وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد . وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جوابا على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن اتهام الشيعة بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة . . . ))
40ـ محسن الامين العاملي : في تدوين الحديث ص43 :
((ونقول : لا يقول أحد من الإمامية لا قديما ولا حديثا إن القرآن مزيد فيه ، قليل أو كثير ، فضلا عن كلهم ، بل كلهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على أنه لم ينقص منه . ))
41ـ السيد البروجردي الطبطبائي : في تدوين الحديث ص44 :
((قال الشيخ لطف الله الصافي عن أستاذه آية الله السيد حسين البروجردي فإنه أفاد في بعض أبحاثه في الأصول كما كتبنا عنه ، بطلان القول بالتحريف ، وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة فيه ، وأن الضرورة قائمة على خلافه ، وضعف أخبار النقيصة غاية الضعف سندا ودلالة . وقال : وإن بعض هذه الروايات تشتمل على ما يخالف القطع والضرورة ، وما يخالف مصلحة النبوة . وقال في آخر كلامه الشريف : ثم العجب كل العجب من قوم يزعمون أن الأخبار محفوظة في الألسن والكتب في مدة تزيد على ألف وثلاثمائة سنة ، وأنه لو حدث فيها نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون تطرق النقيصة إلى القرآن المجيد . ))
42ـ علي بن عبد العالي الكركي : في آلاء الرحمن في تفسير القران ج1 ص26 :
((الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . أقول بضرس قاطع إن القرآن الكريم لم يقع فيه أي تحريف لا بزيادة ولا بنقصان ، ولا بتغيير بعض الألفاظ ، وإن وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات باطلة ، لا تغيير الألفاظ والعبارات . وإذا اطلع أحد على رواية وظن بصدقها وقع في اشتباه وخطأ ، وإن الظن لا يغني من الحق شيئا . ))
43ـ زين الدين البيضاوي : في الصراط المستقيم ج1 ص45 :
((علم بالضرورة تواتر القرآن بجملته وتفاصيله ، وكان التشديد في حفظه أتم ، حتى نازعوا في أسماء السّور والتفسيرات . وإنما اشتغل الأكثر عن حفظه بالتفكر في معانيه وأحكامه ، ولو زيد فيه أو نقص لعلمه كلّ عاقل وإن لم يحفظه ، لمخالفة فصاحته وأسلوبه ))
44ـ فتح الله الكاشاني : في منهج الصادقين بتفسيره آية :
(( وإنّا له لحافظون ))
45ـ محسن الاعرجي الكاظمي : في شرح الوافية في علم الاصول :
((وإنّما الكلام في النقيصة ، وبالجملة ، فالخلاف إنّما يعرف صريحاً من علي ابن إبراهيم في تفسيره ، وتبعه على ذلك بعض المتأخرين تمسّكاً بأخبار آحاد رواها المحدّثون على غرّها ، كما رووا أخبار الجبر والتفويض والسهو والبقاء على الجناية ونحو ذلك » .
ثمّ ذكر أنّ القوم إنّما ردّوا مصحف علي عليه السّلام « لما اشتمل عليه من التأويل والتفسير ، وقد كان عادة منهم أن يكتبوا التأويل مع التنزيل ، والذي يدلّ على ذلك قوله عليه السّلام في جواب الثاني : ولقد جئت بالكتاب كملاً مشتملاُ على التأويل والتنزيل ، والمحكم والمتشابه ، والناسخ والمنسوخ . فإنّه صريح في أنً الذي جاءهم به ليس تنزيلاً كلّه ))
45ـ محمد حسين الشهرستاني العاملي : في المعارف الجلية ج1 ص21 :
في رسالة : ((رسالة في حفظ الكتاب الشريف عن شبهة القول بالتحريف ))
46ـ محمد حسن الاشتياني : في بحر الفوائد في حاشية الفرائد في الاصول ص99 :
((المشهور بين المجتهدين والاصوليّين ـ بل أكثر المحدّثين ـ عدم وقوع التغيير مطلقاً ، بل ادّعى غير واحد الإجماع على ذلك ))
47ـ محمد حسن بن عبد الله المامقاني : في بشرى الاصول الى اسرار علم الاصول
48ـ ابن الشيخ محمد حسن المامقاني : في تنقيح المقال ج1 ص426
((فتحصّل من ذلك كلّه أنّ ما صدر من المحدّث النوري رحمة الله من رمي الرجل بضعف الإيمان ونقص العقل جرأة عظيمة كجرأته على الإصرار على تحريف كتاب الله المجيد ... ))
..
لا تنسونا من خالص دعائكم
علوي الصمود ,,
|