سيدنا الجليل دعك من هذا النجس أبوفهد لأنه شتم علمائنا هذا الحقير فلا تأسف على طرده لأنه سوف يشتمك أيضا إذا وضعته في زاوية وأنا أعرف أنها كانت حركة ليهرب منك
لا تسئ الظن يا خ الكريم فابو فهد كما اسمع عنه اخلاقه جدا عاليه زلز انك نابعت كيف زملائك يهاجمونه ويسبونه .ويسبون الصحابه
دعك من أبو فهد ولاتكن مثلة لأن أشكاله مصيرهم الزبالة...أجبني هل قال الله في آية التطهير أهل بيت محمد(ص) أم قال {أهل البيت}...ولا تتكلم بجهل رجاء
احترم نفسك يا عاشق ال 14 فانا احترمك و احترم جميع الاعضاء هنا واعتبركم اخوان لي وما نحن الا ضيوف عندكم فان كنت تريد ان تحاورني بادب فلك ذلك واما ان تحاورني باحتقار فهذا لا اقبله ..والخيار لك
احترم نفسك يا عاشق ال 14 فانا احترمك و احترم جميع الاعضاء هنا واعتبركم اخوان لي وما نحن الا ضيوف عندكم فان كنت تريد ان تحاورني بادب فلك ذلك واما ان تحاورني باحتقار فهذا لا اقبله ..والخيار لك
إسمع يا بندر...أولا حوارك جدال...ثانيا أنا لم أقل أدبي عليك لأنني قصدت هذا الحقير أبوفهد وأمثاله وخاطبتك بأن دعك منه لأنك مازلت محترما في نظرنا إلىأن تحذو حذو أبوفهد فحينها لاكرامة لك...هل فهمت ..والسلام
دعك من أبو فهد ولاتكن مثلة لأن أشكاله مصيرهم الزبالة...أجبني هل قال الله في آية التطهير أهل بيت محمد(ص) أم قال {أهل البيت}...ولا تتكلم بجهل رجاء
في ايه التطهير قال اهل البيت ..ولن اتكلم بجهل وانما سؤالك ينم عن الجهل الصريح فى معنى الايات فالخطاب في اوله واخره موجه لزوجات النبي عليه الصلاه والسلام فقد بدأ الله بخطابه إلى الزوجات ، ثم انتهى بخطابه إلى الزوجات .. وعلل في أية التطهير ، التي الجزء الأول منها هو خطاب للزوجات كذلك ، أنه إنما يأمرهن بالتطهر من الذنوب لأنه يريد أن يزيل الرجس عن أهل البيت ....ما معنى الرجس والتطهير عندكم ؟
في ايه التطهير قال اهل البيت ..ولن اتكلم بجهل وانما سؤالك ينم عن الجهل الصريح فى معنى الايات فالخطاب في اوله واخره موجه لزوجات النبي عليه الصلاه والسلام فقد بدأ الله بخطابه إلى الزوجات ، ثم انتهى بخطابه إلى الزوجات .. وعلل في أية التطهير ، التي الجزء الأول منها هو خطاب للزوجات كذلك ، أنه إنما يأمرهن بالتطهر من الذنوب لأنه يريد أن يزيل الرجس عن أهل البيت ....ما معنى الرجس والتطهير عندكم ؟
أي طهاره
الحميراء 24 ساعه حائض
وأخلاقها حدث ولاحرج
ممكن تقولنا مطهره من أي ناحيه ؟؟!!
نعتذر من صاحب الموضوع إذا كانت مشاركتنا في غير محلها
فابو فهد كما اسمع عنه .. أخلاقه جدا عاليةولو أنك نابعت كيف زملائك يهاجمونه ويسبونه ويسبون الصحابه ،
لا وربك العظيم .....
فما هوَ بظنّ ، وما كان سيئهُ ؟!
إنما كان حقّاً ما قرأناه فيه وفيما فعله وخاصةً قبل يوم واحِد مِن موعِد المناظرة .. فمكر مكراً خبيثاً .. ولكِننا لا نُحمِّله وحده نجاحه فيما مكر فيه وبه .. فلقد إستطاع أن يجُرّ الآخرون معه ليجعلوه ينجح في ذلِك المكر الخبيث مِنه .. وحقّق ما كان يصبوا إليه !!!
في ايه التطهير قال : اهل البيت .... ولن اتكلم بجهل وانما سؤالك ينم عن الجهل الصريح فى معنى الايات فالخطاب في اوله واخره موجه لزوجات النبي عليه الصلاه والسلام فقد بدأ الله بخطابه إلى الزوجات ، ثم انتهى بخطابه إلى الزوجات .
وعلل في أية التطهير ، التي الجزء الأول منها هو خطاب للزوجات كذلك ، أنه إنما يأمرهن بالتطهر من الذنوب لأنه يريد أن يزيل الرجس عن أهل البيت ....
ما معنى الرجس والتطهير عِندكم ؟
يا بندر ،
نفيت ورفضت أن تتكلّم بجهل ( قولاً ) فقط .. ولكِنك مِن الناحية العملية الفعلية .. فقد فعلت ما نفهيته عن نفسكَ فتكلّمت بـ ( كُل ) الجهل ؟!!
نعم نعلم يقيناً أن ربك العظيم كان يتحدّث إلى الزوجات في أوّل الآية وفي متنها .. أمّا في نهايتها وآخرها .. لم يكُن سُبحانه وتعالى يوجّه الخِطاب إليهم أبداً !!
والدليل على ذلِك قوله جل شأنه : ( إنما ) .. فكيف ذلك ؟؟
تعالى معنا لنُفهِمك كلِمات ربّك العظيم وكيف كانت !!
لقد بدأ الحق جل شأنه بتوجيه خِطابه إلى زوجات النبي ( ص ) وأخذ يُعطيهم التنبيهات والنواهي والنصائِح في متنِها .. ثُم ختم قوله فأوضح جل شأنه بـ ( إن ـ ما ) .. أي :
إن ـ ما .. كان يقوله وينصَحَ به الزوجات لكي .. يذهِب الرجس عن أهل ( البيت ) .. أي ( رسولنا الأعظم وآله ) صلوات ربي وسلامه عليهم .
والرجس .. بخلاف الرجز .. وهذا معلوم .. فالرجس معناه عكس الطهارة .
وهُنا لنا قول ( يُنهي تماماً ) ما قد يمكُر به المُخالِفون .. فنقول :
إن كان ما تقولونه على حدّ فِهمِكم السقيم أو الماكِر أن الآية تخُص ( زوجات ) الرسول ( ص ) في أنهُن المُخاطبات ( بأهل البيت ) ....
فهل الحسن والحُسين ( عليهما السلام ) لا يُعتبرا مِن أهل ذلِك البيت .. إن كان هوَ كما تزعُمون بيت الرسول المعيشي !! وإن كانوا .. فما عِلاقة زوجات النبي بِهما ؟!
يا بندر ،
تعالى الآن خِتاماً لنشرح ونوضِّح لك الخِطاب والآية توضيحاً لا لبس فيه .. فنقول :
إن كان لك أهل لبيتك ولهم زوجات .. وتُريد أن تُطهِّرهُم مِن أية أدناس .. فهل تُعطي نصائِحكَ وتنبيهاتك لنِساءهم ( فقط ) ولا تشملهُم بتلك النصائِح والتنبيهات .
أتكون بذلِكَ قد شملتهم بنصائِحكَ وتنبيهاتك ؟؟ إن حدث ذلِك فلا يخرُج عن أمرين لا ثالِث لهُما :
1) أن تكون قد إعتبرت الزوجات فقط هُن ( أهل ) البيت !!
( وهذا يُنافي العَقل والمنطِق والواقِع ) .. فلن تُخاطِبهم إلا بنون النِسوة .
2) أن تكون قد إعتبرت ( الكُل ) مِن ( أهل ) البيت ( وهذا ما يتَّفِق مع الواقِع ) .. فخاطبتهُم جميعاً ،
( فما عِلاقة الذكور ( الباقون ) بِما قلته مِن نصائِح لزوجات ـ أحدهُم ) !!
فلِماذا شملتهُم بالخِطاب ؟؟ وكما قال سُبحانه : إنما يُريد الله ليُذهِبَ ( عنكُم ) .
فتُرى .. مَن مِن الذكور أشملتموهم ليكون نهاية الآية تُخاطِب جمع ( مُذكر ) ؟؟
فإن قُلتُم أنه النبي ( ص ) .. فتكونوا أخرجتُم بقيّة الذكور ( وهذا يُنافي الواقِع ) .. أن تُخرجوا الحسن والحُسين مِن ( أهل ) البيت !!
وحتى إن تماشينا مع هذا الفِهم ( السقيم ) مِنكُم وكما زعمتُم أن جمع المُذكّر جاء لدخول الرسول ـص ( فقط ) .. فما علاقة الرسول صلى الله عليه وآله فيما قيل مِن الله للزوجات ( فقط ) .. فلِما أدخلتموه عِند الجمع بالمُذكَّر في نهاية الآية !!!
أم أنكم جعلتُم الله حاشاه .. لا يعلم كيف يكون حقّ الخِطاب ؟!
أي طهاره
الحميراء 24 ساعه حائض
وأخلاقها حدث ولاحرج
ممكن تقولنا مطهره من أي ناحيه ؟؟!!
نعتذر من صاحب الموضوع إذا كانت مشاركتنا في غير محلها
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
كلا يا مولاي الفاطمي لقد جر بندر الموضوع بجهله إلى هذه النقطة وأعطيتها أنت إياه في الصميم..فجزيت عن أهل البيت خيرا..والسلام
يا بندر ،
نفيت ورفضت أن تتكلّم بجهل ( قولاً ) فقط .. ولكِنك مِن الناحية العملية الفعلية .. فقد فعلت ما نفهيته عن نفسكَ فتكلّمت بـ ( كُل ) الجهل ؟!!
نعم نعلم يقيناً أن ربك العظيم كان يتحدّث إلى الزوجات في أوّل الآية وفي متنها .. أمّا في نهايتها وآخرها .. لم يكُن سُبحانه وتعالى يوجّه الخِطاب إليهم أبداً !!
والدليل على ذلِك قوله جل شأنه : ( إنما ) .. فكيف ذلك ؟؟
تعالى معنا لنُفهِمك كلِمات ربّك العظيم وكيف كانت !!
لقد بدأ الحق جل شأنه بتوجيه خِطابه إلى زوجات النبي ( ص ) وأخذ يُعطيهم التنبيهات والنواهي والنصائِح في متنِها .. ثُم ختم قوله فأوضح جل شأنه بـ ( إن ـ ما ) .. أي :
إن ـ ما .. كان يقوله وينصَحَ به الزوجات لكي .. يذهِب الرجس عن أهل ( البيت ) .. أي ( رسولنا الأعظم وآله ) صلوات ربي وسلامه عليهم .
والرجس .. بخلاف الرجز .. وهذا معلوم .. فالرجس معناه عكس الطهارة .
وهُنا لنا قول ( يُنهي تماماً ) ما قد يمكُر به المُخالِفون .. فنقول :
إن كان ما تقولونه على حدّ فِهمِكم السقيم أو الماكِر أن الآية تخُص ( زوجات ) الرسول ( ص ) في أنهُن المُخاطبات ( بأهل البيت ) ....
فهل الحسن والحُسين ( عليهما السلام ) لا يُعتبرا مِن أهل ذلِك البيت .. إن كان هوَ كما تزعُمون بيت الرسول المعيشي !! وإن كانوا .. فما عِلاقة زوجات النبي بِهما ؟!
يا بندر ،
تعالى الآن خِتاماً لنشرح ونوضِّح لك الخِطاب والآية توضيحاً لا لبس فيه .. فنقول :
إن كان لك أهل لبيتك ولهم زوجات .. وتُريد أن تُطهِّرهُم مِن أية أدناس .. فهل تُعطي نصائِحكَ وتنبيهاتك لنِساءهم ( فقط ) ولا تشملهُم بتلك النصائِح والتنبيهات .
أتكون بذلِكَ قد شملتهم بنصائِحكَ وتنبيهاتك ؟؟ إن حدث ذلِك فلا يخرُج عن أمرين لا ثالِث لهُما :
1) أن تكون قد إعتبرت الزوجات فقط هُن ( أهل ) البيت !!
( وهذا يُنافي العَقل والمنطِق والواقِع ) .. فلن تُخاطِبهم إلا بنون النِسوة .
2) أن تكون قد إعتبرت ( الكُل ) مِن ( أهل ) البيت ( وهذا ما يتَّفِق مع الواقِع ) .. فخاطبتهُم جميعاً ،
( فما عِلاقة الذكور ( الباقون ) بِما قلته مِن نصائِح لزوجات ـ أحدهُم ) !!
فلِماذا شملتهُم بالخِطاب ؟؟ وكما قال سُبحانه : إنما يُريد الله ليُذهِبَ ( عنكُم ) .
فتُرى .. مَن مِن الذكور أشملتموهم ليكون نهاية الآية تُخاطِب جمع ( مُذكر ) ؟؟
فإن قُلتُم أنه النبي ( ص ) .. فتكونوا أخرجتُم بقيّة الذكور ( وهذا يُنافي الواقِع ) .. أن تُخرجوا الحسن والحُسين مِن ( أهل ) البيت !!
وحتى إن تماشينا مع هذا الفِهم ( السقيم ) مِنكُم وكما زعمتُم أن جمع المُذكّر جاء لدخول الرسول ـص ( فقط ) .. فما علاقة الرسول صلى الله عليه وآله فيما قيل مِن الله للزوجات ( فقط ) .. فلِما أدخلتموه عِند الجمع بالمُذكَّر في نهاية الآية !!!
أم أنكم جعلتُم الله حاشاه .. لا يعلم كيف يكون حقّ الخِطاب ؟!
فما قولك أو أقوالكم ؟؟
ننتظرك ...........
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
يعجز الكلام عن وصف خطابك فأحسنت وأجدت لا عدمناك...فهذا ما يلجم بندر ومن يتبعهم وليس لديهم بعدها من حجة إن كان لديهم عقول...بل همْ كما وصف أمير المؤمنين عليه السلام الصنف الثالث من الناس(هَمَجٌ رَعَاعٌ أَتْبَاعُ كُلِّ نَاعِقٍ يَمِيلُونَ مَعَ كُلِّ رِيحٍ، لَمْ يَسْتَضِيئُوا بِنُورِ الْعِلْمِ، وَلَمْ يَلْجَؤُوا إِلَى رُكْنٍ وَثِيقٍ) فصدقت يا أمير المؤمنين(ع)...فهذا مانراه من خوارج عصرنا بالرغم من تطور العلوم وأصبح العالم كالقرية الواحدة..فهيهات لهذه العقول النتنة أن تفقه علم أهل البيت العتيق {فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ} ولكن {وَمَا كَانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلا مُكَاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ} لذلك لن يفقهوا قول الله عز وجل {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} فبارك الله بك سيدي الجليل كريم آل البيت(ع) وأبقاك ذخرا لنا...والسلام
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق ال14 ; 07-06-2009 الساعة 12:23 AM.