الظاهر ان الوهابي احولت عيونه ونسخ بدون علم ولا دراية
طبعا سفاهته وغبائه بانت الان
وهي انه يقول ان علي عليه السلام قال ابو بكر وعمر منزلتهم مني بمنزلة السمع والبصر
ناخذ على سبيل المثال قول النبي يا علي انت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي
ومن البديهي ان نقول ان النبي عليه الصلاة والسلام هو افضل من علي وياتي من بعده علي
لنطبقها على الرواية التي وضعها هالوهابي
فعلي عليه السلام هو الذي شبهه ابو بكر وعمر بمنزلة السمع والبصر
نستنتج ان علي افضل من ابي بكر وعمر
ايضا لناتي لاساس الحديث وان القائل هو النبي صلى الله عليه واله وسلم وليس علي بن ابي طالب ولكن كالعادة تدليس الوهابية ينحرهم قبل ان يكملو تدليسهم
فاليكم يا اخوتي نص الحديث
حدثنا أبو القاسم علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق (رضي الله عنه), قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال: حدثنا سهل بن زياد الأومي عن عبد العظيم بن عبد الله الحسيني قال: حدثني سيدي علي بن محمد بن علي الرضا عن أبيه محمد بن علي عن أبيه الرضا عن آبائه عن الحسين بن علي (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (ص): ان أبا بكر مني بمنزلة السمع وان عمر مني بمنزلة البصر وان عثمان مني بمنزلة الفؤاد قال: فلما كان من الغد دخلت إليه وعنده أمير المؤمنين (ع) وأبو بكر وعمر وعثمان فقلت له: يا أبت سمعتك تقول في أصحابك هؤلاء قولا فما هو فقال (ص): نعم ثم أشار إليهم فقال: هم السمع والبصر والفؤاد وسيسألون عن وصيي هذا وأشار إلى علي بن أبي طالب (ع) ثم قال ان الله عز وجل يقول: (( إِنَّ السَّمعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنهُ مَسؤُولاً ))(الاسراء: من الآية36) ثم قال (ع) : وعزة ربّي ان جميع أمتي لموقوفون يوم ا لقيامة ومسؤولون عن ولايته وذلك قول الله عز وجل: (( وَقِفُوهُم إِنَّهُم مَسؤُولُونَ )) (الصافات:24) (عيون أخبار الرضا (ع) 2: 280) (معاني الأخبار: 387) بحار الأنوار 30 : 180).
استنتاجنا من هذه الرواية
هي ان شيخاك يا وهابي مسؤولون عن ولاية علي بن ابي طالب عليه السلام
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 16-08-2009 الساعة 07:10 PM.
في كل يوم نكتشف مهرج وهابي
اي اسئلة سئلتها وحنا ما جاوبناك
قلنا لك جيب السند ما جبت السند
اذا انت ما تعرف ما هو السند
اخونا شوف لك اقرب منتزه ورح هناك
يكون احسن واذا كان عندك اسئلة افتح موضوع جديد
وضع اسئلتك فيها
القصة على وضعها الحالي لا تحتاج الى اي اشكال وهي واضحة كالشمس في رابعة النهار
ولكن القوم على قلوب اقفالها لا يفقهون قولا او هم تبع لائمة الضلال حتى يوضحون لهم الامر او يجدون ملاذا او مخرجا او مخبئ يتخبون فيه او اي وجهة يغطون على الحقائق او يحاولون ان يدلسوا كما فعل الالون منهم