|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 29887
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 1,252
|
بمعدل : 0.22 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي أمام المتقين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-09-2009 الساعة : 03:53 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرطبون_العرب
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ياعزيزي من ناحية الألقاب فليست مشكلة كبيرة أهم شي رضا الصحابة عنه ورضا الرسول صلى الله عليه وسلم عنه :
سئل أبو جعفر الباقر عن حلية السيف فقال : ( لا بأس به , قد حلى أبو بكر الصديق سيفه , قال : قلت : تقول الصديق ؟
قال نعم الصديق , نعم الصديق , نعم الصديق , فمن لم يقل الصديق , فلا صدق الله له قولا في الدنيا والأخرة ) .
الصوارم المهرقة ص 235 ,,,
ياعزيزي مشكلتك تطغى العصبية المذهبية على مواضيعك وردودك ,,,
شكرا لكم
|
بابا اكو احد قال لك احنه هنود
تره والله احنه عرب
هذا الكتاب مؤلف للرد على هذه اكاذيبكم فاكمل قول مؤلفه انظر ماذا يقول
اقول : ما نقله في هذا الباب من أكابر أهل البيت ، لإحياء الميت ، وإضاءة سراجه الفاقد للزيت ، إما فرية ناشئة من العصبية ، أو صادرة عنهم على سبيل التقية ، كما سنوضحه بعون خالق البرية والظاهر أن هذا الشيخ الجاهل وأصحابه الوضاعين لنصرة المذهب زعموا أنهم إذا وضعوا خبرا ينتهي إسناده إلى مولانا الباقر والصادق عليهما السلام أو إلى عبد الله المحض وولده النفس الزكية رضي الله عنهما يغتر الشيعة بمجرد ذلك ويحكمون بأنه محض الصدق والصواب ، ويعتقدون تزكية رجال إسناده ولو كانوا من ذوي الأذناب ، فيقعون في مضيق الافحام ، ويحصل لهم فضيح الإلزام ، وهذه غباوة لا تخفى على الورى ، وحماقة لا تصدر إلا عن الكرى ، أطرق كرى أطرق كرى ، إن النعامة في القرى . وها أنا أبين ما في أكثر رواياته من أعمال التقية وجل ما زعمه من الدلائل القطعية واضرب صفحا عن التعرض للبقية تحرزا عن تكثير السواد ، وتضييع الوقت والمداد ، في توضيح الواضح من الفساد
ثم ياتي الى الروايات ويفندها
لا تكذب ولا تدلس وتنثر الرماد بوجه الناس
|
|
|
|
|