[عبود مزهر الكرخي]

اسمعوا ثلاثة أخيار مفرحة من قادتنا السياسيين

الخبر الأول

تناقلت الأخبار والفضائيات العراقية خبراً مفاده أن هناك محولات من بعض أعضاء مجلس النواب المحترمون وهو زيادة عدد أعضاء المجلس في الدورة القادمة إلى

(300) عضو وذلك لأن النواب الذين عددهم (275) قد تعبوا من حمل عملهم السياسي في خدمة الشعب العراقي وقدموا الكثير من العطاء لهذا الشعب الصابر الجريح ولذلك يحاولون زيادة الأعضاء لتخفيف الأعباء الثقيلة عليهم.

ويا أيها السادة المحترمون نحن نقول أن لعبتكم مكشوفة في زيادة عدد الأعضاء وذلك لمحاولة لعبتكم الخاسرة في الضمان مرة أخرى للوصول إلى قبة البرلمان ونقول كما يقول المثل العراقي (ألعب غيرها يا شاطر)

وهل يعرف السادة المحترمون أن هذا يعني تحمل الميزانية العراقية مرتبات ومخصصات ل(25)عضو جديد برواتبهم الضخمة وحمايتهم وكل الملحقات إلا يجدر بهم لو فكروا في صرفها إلى أمور تستحق في مجتمعنا العراقي كقطاع الخدمات المهمل والمنسي أو الأيتام والأرامل الذين يقدر عددهم بالملايين في عراقنا الحبيب وغير من الأمور التي تستحق النظر اليها ولكن كما يقول المثل (عرب وين طنبورة وين) فالشعب العراقي وادي وهم في وادي أخر ولكن لا حياة لمن تنادي.

الخبر الثاني

وهو المضحك أن السيد رئيس مجلس النواب أياد المحترم قد قرر وبدون أخذ رأي المجلس أو التصويت على هذا القرار هو أجراء التصويت على قانون الانتخابات والتعديل الذي به في اختيار القائمة المفتوحة أم المغلقة بالاقتراع الالكتروني وذلك لضمان تمرير كما يعتقدون إمرار القانون والعمل بالقائمة المغلقة وهذا ما يرمون إليه والأمر الثاني هو ضمان عدم افتضاحهم إمام الشعب في أنهم يؤيدون القائمة المغلقة مع العلم أن تصريحاتهم العلنية تؤيد القائمة المفتوحة.

ونقول للسيد رئيس الجلس والأخوة النواب أنه في حالة أقراركم القائمة المغلقة فأن الشعب العراقي سوف لن يذهب إلى مراكز الانتخاب ويقاطعها لعلمه بما عانى منه في الانتخابات السابقة ويقول المثل العربي(لا يلدغ المرء من جحره مرتين).

الخبر الثالث

صرح الأخوة الأكراد في التحالف الكردستاني والذي بقيادة القائدين الضرورة مام جلال والبارازني بأنه يؤيدون القائمة المغلقة وهذا أنهم كشروا عن أنيابهم في معاداة تطلعات عموم الشعب العراقي في العمل في الانتخابات القادمة بالقائمة المفتوحة وضمان وصول دمياتهم من النواب الأكراد في الوصول إلى البرلمان القادم حسب ما يعتقدون ويتوهمون وقطع الطريق على القوائم المنافسة لهم في كردستان في الوصول إلى المجلس وإيصال الأصوات الحرة والنزيهة إلى عموم الشعب العراقي.

ولكن هم واهمين في كل تصوراتهم وحساباتهم لأن ليس كل ما يحصد يطابق بيدر الحنطة كما يقولون.

واسوق اليكم هذه الأخبار الثلاثة وأنتظر ردودكم عليها والحكم على هكذا أناس يقودون شعبنا العراقي الصابر الذي تحمل ما تحمل من المصائب والمصاعب والويلات.

[غرام حسيني]

اقتباس :

الخبر الأول تناقلت الأخبار والفضائيات العراقية خبراً مفاده أن هناك محولات من بعض أعضاء مجلس النواب المحترمون وهو زيادة عدد أعضاء المجلس في الدورة القادمة إلى (300) عضو وذلك لأن النواب الذين عددهم (275) قد تعبوا من حمل عملهم السياسي في خدمة الشعب العراقي وقدموا الكثير من العطاء لهذا الشعب الصابر الجريح ولذلك يحاولون زيادة الأعضاء لتخفيف الأعباء الثقيلة عليهم. ويا أيها السادة المحترمون نحن نقول أن لعبتكم مكشوفة في زيادة عدد الأعضاء وذلك لمحاولة لعبتكم الخاسرة في الضمان مرة أخرى للوصول إلى قبة البرلمان ونقول كما يقول المثل العراقي (ألعب غيرها يا شاطر) وهل يعرف السادة المحترمون أن هذا يعني تحمل الميزانية العراقية مرتبات ومخصصات ل(25)عضو جديد برواتبهم الضخمة وحمايتهم وكل الملحقات إلا يجدر بهم لو فكروا في صرفها إلى أمور تستحق في مجتمعنا العراقي كقطاع الخدمات المهمل والمنسي أو الأيتام والأرامل الذين يقدر عددهم بالملايين في عراقنا الحبيب وغير من الأمور التي تستحق النظر اليها ولكن كما يقول المثل (عرب وين طنبورة وين) فالشعب العراقي وادي وهم في وادي أخر ولكن لا حياة لمن تنادي.

أعتقد السبب في الزيادة هوزيادة نفوس عدد الناخبين.

اقتباس :

الخبر الثاني وهو المضحك أن السيد رئيس مجلس النواب أياد المحترم قد قرر وبدون أخذ رأي المجلس أو التصويت على هذا القرار هو أجراء التصويت على قانون الانتخابات والتعديل الذي به في اختيار القائمة المفتوحة أم المغلقة بالاقتراع الالكتروني وذلك لضمان تمرير كما يعتقدون إمرار القانون والعمل بالقائمة المغلقة وهذا ما يرمون إليه والأمر الثاني هو ضمان عدم افتضاحهم إمام الشعب في أنهم يؤيدون القائمة المغلقة مع العلم أن تصريحاتهم العلنية تؤيد القائمة المفتوحة. ونقول للسيد رئيس الجلس والأخوة النواب أنه في حالة أقراركم القائمة المغلقة فأن الشعب العراقي سوف لن يذهب إلى مراكز الانتخاب ويقاطعها لعلمه بما عانى منه في الانتخابات السابقة ويقول المثل العربي(لا يلدغ المرء من جحره مرتين).

أعتقد السبب من أجل تلافي عدم حضور النواب للبرلمان وخاصة في هذه الفترة بأعتبارها فترة أنتخابات
واما القائمة المفتوحه فهذا خيار شعبي لا يمكن القفز عليه

اقتباس :

الخبر الثالث صرح الأخوة الأكراد في التحالف الكردستاني والذي بقيادة القائدين الضرورة مام جلال والبارازني بأنه يؤيدون القائمة المغلقة وهذا أنهم كشروا عن أنيابهم في معاداة تطلعات عموم الشعب العراقي في العمل في الانتخابات القادمة بالقائمة المفتوحة وضمان وصول دمياتهم من النواب الأكراد في الوصول إلى البرلمان القادم حسب ما يعتقدون ويتوهمون وقطع الطريق على القوائم المنافسة لهم في كردستان في الوصول إلى المجلس وإيصال الأصوات الحرة والنزيهة إلى عموم الشعب العراقي. ولكن هم واهمين في كل تصوراتهم وحساباتهم لأن ليس كل ما يحصد يطابق بيدر الحنطة كما يقولون. واسوق اليكم هذه الأخبار الثلاثة وأنتظر ردودكم عليها والحكم على هكذا أناس يقودون شعبنا العراقي الصابر الذي تحمل ما تحمل من المصائب والمصاعب والويلات.

هل بالامكان وضع الرابط لهذا الخبر ؟؟؟
ونحن ضد كائن من يكون اذا كان ضد المطلب الشعبي

[rafedy]

السلام عليكم ..... النقاط التي وردت اعلاه كلها صحيحه وانها وارده ولكن غير مقره لحد الان وتنتظر التصويت (الالكتروني)

[هبه الله 2]

السلام عليكم
الشعب كله تيريد القائمه المفتوجا
او اذا صارت قائمه حتى لو كانت مغلقه في الشعب بعد مينتخبهم ينتخب القائمه اصلح للبلد هو يعني بل حالتين ميفيد بعد

[تشرين ربيعة]

رابط لخبر التحالف الكردستاني والتمسك بالقائمة المغلقة

www.sotaliraq.com/iraqnews.php?id=49161

هذا الأمر كشف فعليا نوايا ورغبات القائدين الضرورة مام جلال والبرزاني بتحدي إرادة الشعب العراقي من شماله لجنوبه وتحدي المرجعية التي الممثل المعبر عن الشعب

شكرا لك يا أستاذ عبود

[غرام حسيني]

اقتباس :

الخبر الثالث صرح الأخوة الأكراد في التحالف الكردستاني والذي بقيادة القائدين الضرورة مام جلال والبارازني بأنه يؤيدون القائمة المغلقة وهذا أنهم كشروا عن أنيابهم في معاداة تطلعات عموم الشعب العراقي في العمل في الانتخابات القادمة بالقائمة المفتوحة وضمان وصول دمياتهم من النواب الأكراد في الوصول إلى البرلمان القادم حسب ما يعتقدون ويتوهمون وقطع الطريق على القوائم المنافسة لهم في كردستان في الوصول إلى المجلس وإيصال الأصوات الحرة والنزيهة إلى عموم الشعب العراقي. ولكن هم واهمين في كل تصوراتهم وحساباتهم لأن ليس كل ما يحصد يطابق بيدر الحنطة كما يقولون. واسوق اليكم هذه الأخبار الثلاثة وأنتظر ردودكم عليها والحكم على هكذا أناس يقودون شعبنا العراقي الصابر الذي تحمل ما تحمل من المصائب والمصاعب والويلات.

اقتباس :

هذا الأمر كشف فعليا نوايا ورغبات القائدين الضرورة مام جلال والبرزاني بتحدي إرادة الشعب العراقي من شماله لجنوبه وتحدي المرجعية التي الممثل المعبر عن الشعب

وهذا نص الخبر الذي أوردته يا تشرين
- قال أحمد أنور عضو مجلس النواب العراقي عن قائمة التحالف الكردستاني، يوم أمس الأربعاء، إن التحالف الكوردستاني يؤيد إجراء الانتخابات النيابية وفق أسلوب القائمة المغلقة، ضمانا لحصة المرأة والأقليات في البرلمان، مبينا أنه لا يمانع اعتماد أسلوب القائمة المفتوحة إذا ما أيدتها غالبية الكتل البرلمانية.
وأضاف أنور " أن التحالف الكردستاني يفضل اعتماد القائمة المغلقة لعدة أسباب منها ضمان (الحصة الكوتا) الخاصة بالمرأة والأقليات وتجميع أصوات الناخبين خارج العراق”. كما أشار أحمد أنور إلى أن التحالف الكوردستاني لا يمانع اعتماد القائمة المفتوحة إذا اتفقت أغلبية الكتل النيابية على اعتمادها" ويأتي ذلك على خلفية تحذير المرجع الأعلى السيد السيستاني لأعضاء مجلس النواب يوم (الاثنين) من مغبة اعتماد نظام القائمة المغلقة بالانتخابات المقبلة مطلع العام 2010 لما لذلك من "تأثير سلبي بالغ على سير العملية الديمقراطية .



ولا جديد تحت الشمس يا تشرين
ولم أجد ولم تحضروا لحد الان تصريح معاند وسلبي من قبل القائدين الضرورة!!!!

[تشرين ربيعة]

يعرض الآن على قناة العالم: برنامج (العراق اليوم)

عنوان الحلقة: المواقف الكردية من نظام القائمة المفتوحة

[تشرين ربيعة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرام حسيني [ مشاهدة المشاركة ]

ونحن ضد كائن من يكون اذا كان ضد المطلب الشعبي

فهل ستقف الآن يا غرام حسيني هذا الموقف من القائدين الضرورة بما أنهما أصبحا ضد المطلب الشعبي الذي تمثله المرجعية الحكيمة؟

أم أن الحل يكمن في التلون والتلوي والتأويلات واختلاق الأعذار على طريقة المدافعين عن الصحابة ، تماما كالتي شاهدت صورة البرزاني الأب مع جرذ العوجة؟

[غرام حسيني]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تشرين ربيعة [ مشاهدة المشاركة ]

فهل ستقف الآن يا غرام حسيني هذا الموقف من القائدين الضرورة بما أنهما أصبحا ضد المطلب الشعبي الذي تمثله المرجعية الحكيمة؟ أم أن الحل يكمن في التلون والتلوي والتأويلات واختلاق الأعذار على طريقة المدافعين عن الصحابة ، تماما كالتي شاهدت صورة البرزاني الأب مع جرذ العوجة؟

أقرأ ردودي جيداً ثم تعال ناقشني
وأنتظر منك أن تقتبس أي قول لي من أي موضوع شاركت فيه أدافع فيه عن من يقف ضد أرادة الشعب العراقي .
واذا كان عندك شيء جديد أورده وتسائلي أعلاه واضح
وأنت تتجنى عند وضعك الرابط كأنك تضن بأننا لن نطلع عليه ونكشف ما تريد أن تخفيه
التصريح واضح وقولي أوضح
فلا تحاول أن تقفز من هنا الى هناك من دون مناقشه فعليه
ولا تتبختر عليَ بكلامك الانشائي القومجي.

[تشرين ربيعة]

بهذا فقد اختار الزميل غرام حسيني وبكل وضوح الحل الثاني وهو: التهرب والتلون والتلوي والتأويلات واختلاق الأعذار على طريقة المدافعين عن الصحابة ، تماما كالتي شاهدت صورة البرزاني الأب مع جرذ العوجة؟

وهو لا يستطيع المواجهة بالأدلة فيلجأ إلى الشتم والاتهام عن طريق ما يسميه بـ"كلام إنشائي قومجي" وكأن كلماته التي أطلقها حمية للمجرمين البارتيين لا تخلو من العواطف المشحونة