نظرة تحليلية لسورتي الليل والضحى ... مع فكااهه سلفية
بتاريخ : 12-01-2010 الساعة : 05:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني الاعزاء
موضوعي اليوم لا يخلو من الطرافة لانه اساسه طريف
اكتشاف عظيم جدا من الفخر الرازي ، سورة الليل المقصود بها ابو بكر والضحى هي عن الرسول صلى الله عليه وآله
يقول الفخر الرازي :
[السؤال الأول: ما الحكمة في أنه تعالى في السورة الماضية قدم ذكر الليل، وفي هذه السورة أخره؟
قلنا: فيه وجوه أحدها:
أن بالليل والنهار ينتظم مصالح المكلفين، والليل له فضيلة السبق لقوله:
{ وَجَعَلَ ٱلظُّلُمَـٰتِ وَٱلنُّورَ }
[الأنعام: 1] وللنهار فضيلة النور، بل الليل كالدنيا والنهار كالآخرة، فلما كان لكل واحد فضيلة ليست للآخر، لا جرم قدم هذا على ذاك تارة وذاك، على هذا أخرى، ونظيره أنه تعالى قدم السجود على الركوع في قوله:
{ وَٱسْجُدِى وَٱرْكَعِى } [آل عمران: 43]
ثم قدم الركوع على السجود في قوله:
{ ٱرْكَعُواْ وَٱسْجُدُواْ } [الحج: 77]
وثانيها: أنه تعالى قدم الليل على النهار في سورة أبي بكر لأن أبا بكر سبقه كفر ، وههنا قدم الضحى لأن الرسول عليه الصلاة والسلام ما سبقه ذنب وثالثها: سورة والليل سورة أبي بكر ، وسورة الضحى سورة محمد عليه الصلاة والسلام ثم ما جعل بينهما واسطة ليعلم أنه لا واسطة بين محمد وأبي بكر، فإذا ذكرت الليل أولاً وهو أبو بكر، ثم صعدت وجدت بعده النهار وهو محمد، وإن ذكرت والضحى أولاً وهو محمد، ثم نزلت وجدت بعده، والليل وهو أبو بكر، ليعلم أنه لا واسطة بينهما.]
يالـّربع شفتوا شقالوا
يعني طلعت سورة الليل مقصود بها ابو بكر لحد يقول شلون
ترى هذي كلش مو مغالاة لا يروح فكركم بعيد لانه يجوز سورة كاملة يكون المقصود بها ابي بكر
ولكن حتى وإن قالت السيدة عائشة في صحيح البخاري:
[حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة عن أبي بشر عن يوسف بن ماهك قال كان مروان على الحجاز استعمله معاوية فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا فقال خذوه فدخل بيت عائشة فلم يقدروا فقال مروان إن هذا الذي أنزل الله فيه (والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني ) فقالت عائشة من وراء الحجاب ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا أن الله أنزل عذري ]
بعيدا عن التأويل المضحك الي راح يقولونا اياه مو هذا الموضوع
نشرع في الموضوع الاساسي بعد ان انتهينا من الفصل المضحك :rolleyes:
قالوا في تفسير الاية المباركة عدة اسباب وسيتم الرد عليها :
1- قال المفسرون: سألت اليهودُ رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذي القرنين وأصحاب الكهف وعن الروح؟ فقال: سأخبركم غداً, ولم يقل: إن شاء الله، فاحتبس عنه الوحي.
ماشاء الله تبارك الرحمن على هالتفسير عاشوا
وهل نبي الله الذي ارسل ليتمم مكارم الاخلاق حاله اصبح كحال نبي الله سليمان الذي حرم من الابناء من 99 امرأة فقط لعدم قوله ماشاء الله
يعني توزيع هالروايات الموضوعه صايره على المزاج للحط من الانبياء ؟؟؟
فنبي الله ابراهيم عندكم كذاب
ونبي الله سليمان مايقول ماشاء الله
علما انه نبي الله قال في موضع قولوا ماشاء الله
في كتاب رياض الصالحين الجزء الاول صفحة 187 :
[عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تقولوا: ما شاء الله وشاء فلان، ولكن قولوا: ما شاء الله، ثم شاء فلان رواه أبو داود بإسناد صحيح.]
هل نضيفه من القائمة التناقضية؟؟؟
2- وقال زيد بن أسلم: كان سبب احتباس جبريل عليه السلام عنه كون جَرْوٍ في بيته، فلما نزل عاتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم على إبطائه، فقال: إنا لا ندخل بيتاً فيه كلب أو صورة.
زين ميخالف آمنا بالله ..،
مع انه هالقصة قصة يزيدية للحط من الحسين عليه السلام والحسن عليه السلام لكي يبرز لهم انه الحسين والحسن عليهم السلام انهم يحبون النجاسات منذ الصغر ولا يراعون حدود الله