العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العام

المنتدى العام المنتدى مخصص للأمور العامة

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية شهيدالله
شهيدالله
عضو فضي
رقم العضوية : 43483
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 1,775
بمعدل : 0.32 يوميا

شهيدالله غير متصل

 عرض البوم صور شهيدالله

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العام
افتراضي ((الاعتدال المتوازن في الفكرالاسلامي)))))
قديم بتاريخ : 26-05-2010 الساعة : 07:01 PM





(((((ان رضيت علي خيارقومي,,,,,,لعمرالله يعجبني رضاها))))))




.........


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


((الاعتدال المتوازن في الفكرالاسلامي))


.................................................. ........

ان من الجوانب الايجابية للعقل المتوازن .قدرتة على تمييز الصورة الكبيرة والتفاصيل والجزيئيات الاساسية...والصورة الصغيرة والجزيئات المتناثرة ...فالقسم الايمن من الدماغ هوالمسؤول عن الحدس وتخيل الاشياء وملاحظاتها كما هي مرتبطة بالتالي يكون من يستغل هذا الجزء يرى الامور بمجملها وليس بتفاصيلها او يراها بعكس ماهي علية فيتخيل ويتامل ولعلة من مناشأالجهل المركب.....وفي الحقيقة ان الجهل المركب هو من يعتقد صاحبة انه من العلم وهوليس من العلم في شيء..اما القسم الايسر من الدماغ يميل الى معالجة الامور بالتسلسل المنطقي والعقلائي خلافا لمن يسيطر عليه الدماغ اليميني والفكر اليميني الذي يميل الى المجازفة والتخيلات الوهمية....وقد ميزالدكتورالعالم لوث الفرق بين نصفي الدماغ الايمن والايسر بوصف طريقة التفكير الخاصة بالنصف الايسر على انها مركزة وواضحة بينما تكون طريقة التفكير الخاصة بالنصف الايمن عائمة وواسعة وخيالية........

ويقول ديكارت(نحن نعيش في مجتمع يقودة النصف الايسرمن الدماغ....فهواساس النجاح المهني والدراسي اما الايمن فهو الابداع الحقيقي وهوانا....موجودانا افكر.....)


فكيف يستطيع الانسان ان يخلق هذا التوازن بين جانبي الدماغ الجانب اليميني الذي تسيطر علية ملكت الحدس والابداع والتخيل والتامل ..والجانب اليساري الذي تسيطر علية القدرة العلاجية والعقلائية للتحليل والمقارنة والتفكير المنطقي؟؟


؟؟؟؟؟................


ان قدرة الانسان على التحكم في عواطفة ومشاعرة الانفعالية... (مع ملاحظة ان هناك في ري الفلاسفة النفسيين الاسلاميين فرق بين العواطف والانفعال).. . تعني ضبط هذه الانفعالات والمشاعر وليس منعها من التحرك والتحقق ذلك ان الله تعالى قد جعل لكل شعور ومنبة وعاطفة قيمة ومعنى ونشاط وفائدة فالحياة التي يريدها للبشر لايريدها جافة هندسية مركبة من معادلة رياضية صارمة فتتحول الى حياة الانتاج ...والانتاج ...فقط....كمجتمع النمل ودودة القز.... بل يريد تعالى ان تكون الحياة نسيج متشابك مترابط من المشاعر والعواطف الهادفة المنظمة والعقل المتفتح الواسع البارد ...وهكذا تكون الحياة روحية وحية نستطيع ان نطلق عليها حياة .....وليست ميتة ...لذا ف الانسان لايستطيع التحكم في الانفعلات والمشاعر من حيث توقيتها او حركتها او نوعيتها فيه غرائز ثابتة فطرية ملكة وليست اعتبار ولكنه يستطيع التحكم في مدى استمرارية هذا الانفعال وديمومة هذه العواطف...


يقول شيخ الاشراق( ان حصول الادراك لشيء لايكون الااذا كان المدرك في دائرة وجود المدرك))


ولعلنا نستفيد من ري الشيخ للواقع النفسي فيكون الانسان غيرقادرعلى ادراك المشكلة الشعورية اذا لم يستطيع فهمها فمن لايعلم حقيقة الغضب ...مثلا ..لايستطيع السيطرة علية اذا ان الغضب مسالة ذات ابعاد مختلفة لاتتعلق بمتعلق الاثارة والانفعال فحسب بل هي عملية متشابكة من عدة عوامل وصلت بالانسان الى مرحلة استلاب العقل والشعور بالثورة ...والرفض....


ولان .....حب الذات منشؤة فطري عميق الجذور في الشخص فهوا لايفرط بذاتة الا اذا رى ماهو اغلى منها يجب الحفاظ عليه ف يجود بها لانها رخيصة عنده بحسابات الكمال وماهوالاشرف بنظرة ...كالدفاع عن العقيدة وحغظ الاسلام وكا الخوف من النار وحب الجنة والشوق لله تعالى.....والخ .... هذه عناصر تمنح الانسان ميزة نكران الذات فالسلوك يمثل في حالاتة رد فعل للموقف اوالحالة النفسية ولهذ افهي تختلف من فرد الى اخر لاختلاف العوامل الداخلية والخارجية المؤثرة على فهمه وتصورة ونوع تفكيرة .....وعملية الارتباط ب لله تعالى ... تخلق التوازن والاعتدال المطلوب الذي يستمر في وجدان الانسان حتى يجعلة ينكر ذاتة وينصهر في ذات المحبوب والمعشوق تعالى.....


يقول الشهيد الصدرالاول قدس ( الشخصية تعتبرقوية اذا ارتبطت عناصرها ارتباطات قوية واذا اتجهت لتحقيق غرض واحداساسي في الحياة وهذا الترابط وهذه الوحدة هي عناصر الشخصية واغراضها يسمى تكامل الشخصية ...)


......


لذا فان المسير الذي يختارة الانسان في حياتة يرتبط بطرق اشتغال العقل العملي وحكمة ولايتعلق هذا بالعقل النظري تعلق مباشر ومعلول.وبعواطف ومشاعر متزنة هادفة تساعدة على تحريك قدراتة وانسانيتة وطاقاتة باعتدال وتنظيم متناسق من خلال الرؤية القرانية لمركزية العواطف ودور العقل في تشكيلها وادرارتها...


والا لن يصل الانسان الى الهدف المنشود ولعل هذه هي مأسات الفكر الوضعي البعيد عن السماء والمرتبط بالارض انه احادي التفكير نمطي التصور وهي مأسات العجز البشري التي تكمن في انه احدى اثنتين التجمد على الطرف والوضع والشكل الواحد ...اوالتارجح والتذبذب الذي لايستقر على جه او طرف او وضع معين...وهنا نلتقي بنمطين من الاحادية في الموقف والتصورات القشرية للنظام والكون والانسان النمط الاول ويتمثل بالديمقراطية الغربية بانواعها المختلفة والنط الاخر الذي عشنا تجربتة وهوالدكتاتوريات الشرقية او الغربية احياناولعل المنظومة الاسلامية بمعناها الاعم لم تسلم من احاديت التفكير ونمطية الرؤية نظرا للانحراف الذي تعرضت له في منعطف السقيفة السوداء الكبير,,,,,




(((((ربي الذي يحيي ويميت)))))




ان الناس من حيث نظرتهم للعالم والكون مختلفون كل يدلو بدلوه في معترك الحياه الصاخبة فمعرفة العالم تعني تفسير العالم وتحليلة ورسم صورتة وملامحة وبتعبيرالفلاسفة كمايذكرالشهيد مطهري رض


((صيرورة الانسان عالما عقليا يضاهي العالم العيني))...............



فهل من الممكن ان نعرف الوجود والعالم ونحدد ملامحة وعلله الطبيعية المحسوسة ؟؟.....من الطبيعي اننا نستطيع في نطاق الحس ونتفلسف في نطاق الامحسوس والغيبي ...وبما اننا نتحدث عن المحسوس فادراك المحسوسات من طبيعة تركيبة الانسان هذا الادراك ينقسم في الدماغ الى القسمين المذكورين .....وهنا يتكون الاختلاف في نظرة الناس للكون وللعالم فثمة هناك اناس يتكاملون ويترفعون عن مستوى الحيونات والبهائم التي هي في ضلال .ويكون كل منهم نظرته الخاصة..... وهناك قسم يتسافلون لمستوى الباهئم فتوجههم غرائزهم وميولهم وهم كما يقول القران لم ينظرو ..ولم يتفكرو ...الى العالم,,, فهم اضلا سبيلا..وبما ان العلم ونتاجة التكنلوجي وتطورة الالي منظور جزئي مختبري لاكلي تام وهو نتاج ذلك القسم الفردي من الدماغ القسم المختبري فأنه غيرقادر على تكوين نظرية كاملة ومعرفية عن العالم ان الانسان يحتاج الى معرفة اخرى اكثر عمقا وتعقيدا وبداهتنا من المعرفة الانتاجية والمختبرية يقول رسل قول لطيف يقول.....


(اذااريد للتمدن العلمي ان يكون تمدنا نافعا فلابد من ازدياد الحكمة مع ازديادالعالم)).....


ورسل يقصدبما ان ان العالم يزيد من سيطرة الانسان على المحيط الطبيعي والاجتماعي المادي الفيثاغورسي ...بحيث يصوغهما كما يريد ويشتهي الان ان العالم لن يتمكن ولايستطيع ان يمنح الانسان ويلهمه الهدف الذي يناسبة وكيف يطلبة.... وبرتراندرسل يكافح من اجل عادة الفلسفة وربطها بالعلم الحديث وهذا امر لم يفتقر له الاسلام المحمدي فقد كانت الفلسفة والفكر الاسلامي مترابطان طوال مسيرتهما التاريخية على فترات انفصال جزئي حدثت هنا وهناك.....ان الرؤية الفلسفية والتي تتعلق في جانبها الابداعي في القسم المبدع من الدماغ تحقق مع الجانب الاخر في النتاج الواقعي للحياة من الفكر الاسلامي ذلك التوازن والاعتدال في المنظومة الاسلامية وتجعلها كلملة تامة تعالج كل قضايا الحياة وتربط النسبيات بعللها المطلقة وتحل ذلك التناقظ القائم في الفكر الاخر حول المادة والروح اليمين واليسار...وتحقق الوعي بالذات واصالة الروح........



(((ستراتجية الموقف الوسطي)))



ان هدف الفكر الاسلامي الشمولي هو المساوة والاعتدال الطبيعي في كل ملكات الانسان الروحية والعقلية وستراتجية الموقف الوسطي الذي يتناول الكون والحياة وكل قضية من جانبيها كما يعلمنا كتاب الله تعالى انه لايتجمدعلى طرف واحد ولايستخف بالطرف الاخر ليس فه يساراويمين ان منطق الكل ومنطق الفردي


يقول غارودي ......


(لقدتحولت الفيزياء في القران الى تلاوة وذكرا ويكون التعاشق المتفردبين العقل والقلب والروح والوجدان))............................


.نعم فهو يقول من منطق الابداع الفلسفي والرؤية العقلية التامة ان الله في الذرة لان حركة جسيماتها دون الذرية لاتكون اعتباطا وانما لوجود المحرك فيها وهو الله تعالى ............................


.................................................. ......................


.........


((التوازن في الفكرالاسلامي الحديث))




_الشهيدالصدرمثلا_



(((((العلم والايمان مرتبطان في اساسهما المنطقي الاستقرتئي)))))



ان الاسس المنطقية التي تقوم عليها كل الاستدلالات العلمية المستمدة من الملاحظة والتجربة هي نفس الاسس المنطقية التي يقوم عليها الاستدلال على اثبات الصانع لهذا العالم .......العقل كمعطى حسي شعوري( بين النظري والعملي) وانساني ضروري واساسي في عملية الانتاج المعرفي والعلمي.... والوحي كمعطى الهي ضروري واساسي لترشيد وتاطير ومراقبة نفس العملية وتوجيهها سماويا من المطلق يقول الشهيدالصدر(اذنحن نحاول اعادة بناء نظرية المعرفة على اساس معين ودراسة نقاطها الاساسية من خلال درسات الدليل الاستقرائي))......................


هذه خلاصة الاسس المنطقية للاستقراء وهي نتاج المذهب الذاتي للمعرفة الذي قدمة الفيلسوف الاسلامي الكبير الشهيدالصدر قدس وكان اخر ماتوصل الية النتاج المعرفي الفلسفي الاسلامي الحديث في تأصيل الفلسفة الاسلامية والعقل... هذا الطرح لتلك الاشكالية التي حكمت المنظومة المعرفية الاسلامية قرون طويلة اشكاليات العقل والنقل الاسلام والسياسة والعلم والدين الاصالة والمعاصرة التراث والحداثة الىغيرذلك هذه الاشكالية التي سعى ابن رشد جاهدا بكل ما منح من موهبة وذكاء وقدرة جدلية متماسكة لغرض ان يخلق حسب مبدئة القائم لحد الان عند اخوتنا السنة الاتجاة التوفيقي ان ينقذ المعرفة الاسلامية من ثغرة التناقظات الخطيرة بين العقل والنقل الا ان الاتجاة التوفيقي كان مسار خاطأجدا تسبب في الوقع باشكالية اخطر وهي ان عملية التوفيق هي تلفيق بين عنصرين مضادين مختلفين وخلق رابطة وهمية وضعية بينهما وهذا هو اصل ما احول ابن رشد الخروج منه قد وقع فية من حيث لايشعر.....ولعل محمداركون حينما تناول بلبحث والتنقيب الفكرالاسلامي وادبياتة المعرفية ومنظومتة الحركية في ادوات المختبر الغربي تناول بالتحديد افكارالفيلسوف الكبيرابن رشد ومذهبه التوفيقي التلفيقي للمعرفة الاسلامية..



يحدثنا احد طلبة الشهيد عن المنهج الصدري قائلا........



ان منهج_ الاسس المنطقية للاستقراء_ الذي قاد إلى كل هذا الزخم العلمي والتقني يقود.. بنفس الخطوات إلى الايمان بالله عزوجل إنه التحدي الكبير الذي يجابه بِهِ باقر الصدر أرباب الحضارة الغربية والاختبار الصعب للضمير الإنساني الغربي ومصداقيته.. لانه ان كان حقاً صادقاً لا تمزقه ازوداجية مريضة لماذا لا يسلم بالنتائج على الصعيد الثاني ويلتقي بالغاية المقصودة؟


إن باقر الصدر.. بنى بنظريته هذه القاعدة المنهجية المعرفية الصلبة للحوار مع الغرب.. وهذه القاعدة تمثّل حاجة ماسة خاصة في ظل الدعوات الملحة والمتكررة لحوار الحضارات.. ليكون حواراً مرتكزاً على اسس علمية ولا يتحرك في فراغ.. ان المذهب الذاتي للمعرفة يمكن أن يشكّل الاطار المعرفي لهذا الحوار وبالتالي يقرب الهوّة بين الشرق والغرب ليلتقيا على كلمة سواء (معرفة الله).


وفي الوقت الذي يعلن الغرب فيه موت الإنسان يعمق ويؤصل مفكرنا العظيم (نظرية الإنسان) ويقدم بحوث العقيدة على أنها نظرية للإنسان والحياة.. وطريق الخلاص.. في الوقت الذي ينظر فيه الغرب لموت الإنسان وضياع المعنى.. وتلاشي القيم يعلن باقر الصدر قيام الإنسان وانتصار القيم وحتمية الخلاص.. الخلاص للارض وللبشرية جمعاء.. لان الإسلام في حله للمشكلة الاجتماعية وفي أطروحاته العقائدية والفكرية لا يفرق بين إنسان وإنسان.. إنه يحمل حلم البشرية وهمومها.. بدون انغلاق على فئة أو عرق أو مذهب: وهذا ديدن الفكرالاسلامي في مسيرته العلمية وجهوده الجبارة في صياغة النظرية الإسلامية................))))..................................



انه يحمل هموم الإنسان..وقضاياهم بكل ابعادها وسننها وعناصرها لايستهين بعنصر دون الاخر ومن ثم يقترح حلا اجتماعياً وروحيامتوازنأ للإنسان.. ويقدم منهجاً معرفياً لكل انسان يطلب المعرفة بانصاف الانسان نفسة من حيث ملكاتة كلها .. يمكن أن يوصله إلى الرؤية الكونية التوحيدية المعتدلة بين اصالة الروح واصالة العقل بين اليمين واليسار...........ثم يقول....الشيخ....


(((لقد تجاوز باقر الصدر أطر التاريخ الغارقة في الجدل.. ليدخل في حوار إنساني مفتوح يستهدف بناء المنهج الصحيح والاقتناع بالحل الامثل.


ان تغييب باقر الصدر وأمثاله كمطهري والسيد الطباطبائي.. هو الذي أوقع الاسلاميين في الوهم.. وإلاّ فان إطلاله على إنتاج هؤلاء الفلاسفة وعلى نتاج الصدر خاصة (فلسفتنا واقتصادنا والأسس المنطقية) كافية للكشف عن باع هؤلاء عامة والصدر خاصة في مقارعة الفلسفة الحديثة والنظريات العلمية الجديدة واستفادتهم من هذه الثقافة المعاصرة في تأصيل النظرية الإسلامية وتشييد أركانها.


هذه هي النزعة الموضوعية الانسانية.. التي تستهدف اليقين والاقناع وتتعالى عن الجدل والتمذهب يكرّسها باقر الصدر أيضاً في حواره مع الاتجاهات الأخرى داخل الفكر الإسلامي وخارجة..........................................









(((((واخيرا في الختام ......))))))



(اذكر نها حادثة طريفة ذكرها الشيخ العطار)


(((يقال ان الشيوعيين الروس لما احتلوا افغانستان ودخلوا احد مساجدها وطلبوا من الموجودين فيها ان يثبتوا بالحواس الخمسة ان الله موجود والايغلق المسجد.واعطوهم مهلة اسبوع.....وبعدانتهاء الاسبوع جاءهم احد العلماء بقارورتين فيهما رصاص سائل...وثالثة فيها مادة صلبة خفيفية...وقد انتقاها بحيث انها كانت بحجم واحد....ثم طلب...من الشيوعي ان يثبت ايهن اثقل...بعد ان اخبره بمافيهن من مواد... فقال الشيوعي ...ان عقلي يخبرني اني احتاج الى ميزان لكي اميز بينهن ....فقال العالم المسلم.....وانا عقلي يخبرني اني في كون دقيق عظيم.وهو يحتاج الى خالق مدبرحكيم....)))))).......


,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,


فكل شي في الوجود دليل محسوس على وجود الله تعالى لو استطعنا ان نوفق في الاعتدال بالتفكير واستخدام كل الطاقات العقلية والعاطفية بشكل متوازن منظم ف بدون هذا التوازن وهذا الموقف الوسطي لايمكن ان ندرك الاشياء الغيبية ونربطها بالمحسوسات الوضعية ان كل الماسات هي في الاحادية والتطرف على الطرف الواحدوالموقف الواحد والفكرة الواحدة...,,,,,,,,,,,,



(((((وبنور وجهك الذي اضاء له كل شيء )))))




لواءمحمدباقر


توقيع : شهيدالله
من مواضيع : شهيدالله 0 جعلت قلوب أولئك مسكناً لمشيئك
0 (((هل أتاك حديث العروج)))
0 من لطائف ومكاشفات العلامة الطباطبائي.قدس
0 إنكم ما كثون}
0 سلوك الطريق
التعديل الأخير تم بواسطة القلم الرقيب ; 27-05-2010 الساعة 04:16 AM.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:48 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية