والسوال الاخر هو هل كان يعلم الله سبحانه وتعالى بان عائشة على ما تصفها الكتب والمراجع
ولماذا لم يطهر بيت خير المرسلين ويامره بتركها ويبين له حقيقتها
تقصد اننا نتهم عائشة بالزنا
و الله ثم و الله انتم يا نواصب عايشين في وهم و خيال اننا نتهم عائشة بالزنا و كتبكم هي التي تتهمها
لا يوجد شيعي يتهمها بذلك إلا خيالك القذر و المدلس
و انما نقول كما يقول البخاري و القرآن الكريم
إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ، وإن تظاهرا عليه فإن الله مولاه وجبريل وصالح المؤمنين
والملائكة بعد ذلك ظهيرا ( التحريم/ 4 )
صحيح البخاري - تفسير القرآن - أن تتوبا الى الله
حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد قال سمعت عبيد بن حنين يقول سمعت ابن عباس يقول
كنت أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فمكثت سنة فلم أجد له موضعا حتى خرجت معه حاجا فلما كنا بظهران ذهب عمر لحاجته فقال أدركني بالوضوء فأدركته بالإداوة فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعا فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا قال ابن عباس فما أتممت كلامي حتى قال عائشة وحفصة
واذا كان آل البيت يعلمون علم كل شي اليس رسول الله اولى بالعلم والمعرفة فيعرف ان اقرب الناس اليه كما توصف
مرة اتقني قول الشيعة لاننا نقول اهل البيت و ليس آل البيت
و حتى الطفل الشيعي يعلم ان الائمة يأخذون علم الغيب من النبي و النبي يأخذه من الله
عيب استحوا اخجلوا
اقتباس :
ليست بموقعة الجمل لانه ذكرها عليه وعلى اله الصلاة والسلام وانما من ناحيه الخلق لان الرجل الطاهر لا يرضى الا بالنساء
الطيبات الطاهرات
عيب كفاكي غباء و جهل بالمذهب الحق الشيعي
بل انتم من يتهم عائشة بالزنا يا نواصب
تفسيرها عندنا هو :
جاء في تفسير الصافي للفيض الكاشاني في تفسير سورة النور في صفحة 427 : ( 26 ) الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات في المجمع عنهما عليهما السلام الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء والطيبات من النساء للطيبين من الرجال والطيبون من الرجال للطيبات من النساء قالا هي مثل قوله الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركةإلا أن اناسا هموا أن يتزوجوا منهن فنهاهم الله عن ذلك وكره ذلك... إلخ
و جاء في تفسير نور الثقلين لشيخ عبد على بن جمعة العروسى الحويزى :
22 ـ محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن اسمعيل عن محمد بن الفضيل عن أبى الصباح الكنانى قال: سألت أبا عبدالله (عليه السلام) عن قول الله عزوجل: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " فقال: كن نسوة مشهورات بالزنا، ورجال مشهورون بالزنا ، قد عرفوا بذلك والناس اليوم بتلك المنزلة، فمن أقيم عليه حد زنى أو شهر به لم ينبغ لاحد أن يناكحه حتى يعرف منه التوبة.
23 ـ الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن على عن أبان بن عثمان عن محمد بن سالم عن أبى جعفر (عليه السلام) في قول الله عزوجل: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " قال: هم رجال ونساء كانوا على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) مشهورين بالزنا، فنهى الله عن أولئك الرجال والنساء والناس اليوم على تلك المنزلة، من شهر شيئا من ذلك أو أقيم عليه الحد فلا تزوجوه حتى تعرف توبته.
76 ـ في مجمع البيان قيل في معناه اقوال إلى قوله الثالث: الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال والخبيثون من الرجال للخبيثات من النساء، والطيبات من النساء للطيبين من الرجال والطيبون من الرجال للطيبات من النساء، عن أبى مسلم والجبائى وهو المروى عن أبى جعفر وابى عبدالله (عليهما السلام) قال: هى مثل قوله: " الزانى لا ينكح الا زانية أو مشركة " الا ان اناسا هموا أن يتزوجوا منهن فنهاهم الله عن ذلك وكره ذلك لهم.
و جاء في التبيان في تفسير القرآن لأبي جعفر الطوسي :
قوله تعالى:
(ألخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرؤن مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم) (26)
إلى أن قال : قال الجبائي: (الخبيثات) من النساء الزواني (للخبيثين) من الرجال الزناة.... إلخ
مرة ثانية اتقني الكذب جيداً حتى اهل البيت تنطقيها بآل البيت
و على فكرة الشيعة لا يقذفون عائشة بالزنا و هذه حفظيها يا كاذبة جيدا يمكن مرة ثانية تدخلي منتديات شيعية و تكذبي و تمشي على طراطير امثال اتباع العرعور و قناة الطفا
و اي شيء جديد
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 01-06-2010 الساعة 01:58 AM.