|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 24155
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 2,459
|
بمعدل : 0.42 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
الصحابي السفاح !!!والذراع اليمين لخال المؤمنين
بتاريخ : 07-06-2010 الساعة : 11:06 PM
انه رجل مختلف في صحبته انكر صحبته اهل المدينة واقرها اهل الشام
انه والي معاوية واحد قادته العسكريين الذين كان يستخدمهم لقمع قوى المعارضة
وكانت سياسة معاوية استخدام ولاة وقادة عسكريين مجرمين سفاحين
لكي ينفذون له رغباته بينما هو يكون بعيد عن الانظار تماما مثلما فعل صدام
،،،،،،،،،،،،،،
الحلقة الاولى مجموع اراء علماء اهل السنة فيه
1- يقول ابن عبد البر في كتابه الاستيعاب 1/49
((ذلك لأمور عظام ركبها في الإسلام فيما نقله أهل الأخبار والحديث أيضا من ذبحه ابني عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب وهما صغيران بين يدي أمهما وكان معاوية قد استعمله على اليمن أيام صفين وكان عليها عبيد الله بن العباس لعلي رضي الله عنه فهرب حين أحس ببسر بن أرطاة ونزلها بسر فقضى فيها هذه القضية الشنعاء والله أعلم ))
2- ذكر ابن حجر في الاصابة ج 1 ص 98
((وقال ابن يونس: كان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد فتح مصر واختط بها وكان من شيعة معاوية وكان معاوية وجهه إلى اليمن والحجاز في أول سنة أربعين وأمره أن ينظر من كان في طاعة علي فيوقع بهم ففعل ذلك.))
n ويقول الذهبي في سير اعلام النبلاء
((قال ابن يونس: صحابي شهد فتح مصر، وله بها دار وحمام، ولي الحجاز واليمن، لمعاوية، ففعل قبائح.
((قلت: كان فارسا شجاعا، فاتكا من أفراد الابطال.))!!!
يبدو ان الشجاعة هي قتل الاطفال وسبي النساء عند الذهبي
4-يقول ابن الاثير الجزري في اسد الغابة ج 1 ص 112
(وشهد صفين مع معاوية، وكان شديداً على علي وأصحابه((
5- ذكر البيهقي في معرفة السنن والاثار ج 14 ص 390
((وكان يحيى بن معين يقول :بسر بن أبي أرطأة رجل سوء قال أحمد : وذلك لما قد انتشر من سوء فعله في قتال أهل الحرة))
6- يقول ابن عساكر تاريخ دمشق ج 2 ص 176 في ترجمته لبسر بن ارطاة
((وكان معاوية وجهه إلى اليمن والحجاز في أول سنة أربعين؛ وأمره أن يتقرى من كان في طاعة علي فيوقع بهم، ففعل بمكة والمدينة واليمن أفعالاً قبيحة.
وقي ولي البحر لمعاوية، وكان وسوس في آخر أيامه، وكان إذا لقي إنساناً قال: أين شيخي؟ أين عثمان؟ ويسل سيفاً؛ فلما رأوا ذلك جعلوا له في جفنه سيفاً من خشب، فكان إذا ضرب به لم يضر.))
7- يقول الصفدي في الوافي بالوفيات ج 5 ص 328
((عائشة بنت عبد المدان، امرأة عبيد الله بن العباس؛ كان علي بن أبي طالب قد استعمل زوجها عبيد الله بن العباس على اليمن أيام صفين، فلما ولى معاوية بسر بن أرطاة اليمن وأحس به عبيد الله، هرب منه، فأخذ بسر بن أرطأة ولديه عبد الرحمن وقثم، وهما من عائشة هذه، وكانا صغيرين، فذبحهما قبالة أمهما عائشة،))
8- ويقول الشوكاني في نيل الاوطار ج 11 ص 317
((
وَلَا يَرْتَابُ مُنْصِفٌ أَنَّ الرَّجُلَ لَيْسَ بِأَهْلٍ لِلرِّوَايَةِ . وَقَدْ فَعَلَ فِي الْإِسْلَامِ أَفَاعِيلَ لَا تَصْدُرُ عَمَّنْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ إيمَانٍ كَمَا تَضَمَّنَتْ ذَلِكَ كُتُبُ التَّارِيخِ الْمُعْتَبَرَةِ فَثُبُوتُ صُحْبَتِهِ لَا يَرْفَعُ الْقَدْحَ عَنْهُ عَلَى مَا هُوَ الْمَذْهَبُ الرَّاجِحُ ، بَلْ هُوَ إجْمَاعٌ لَا يَخْتَلِفُ فِيهِ أَهْلُ الْعِلْمِ كَمَا حَقَقْنَا ذَلِكَ فِي غَيْرِ هَذَا الْمَوْضِعِ ،))
|
|
|
|
|